أثارت رغد صدام حسين، نجلة الرئيس العراقي الراحل صدام حسين، تفاعلا كبيرا على مواقع التواصل، إثر استذكارها لعبارة قالها والدها عن الحنكة في مواجهة خصم يحمل سيفا طويلا.

رغد صدام حسين تعزي في وفاة محام مصري دافع عن والدها وتنشر فيديو لمرافعته

وفي حسابها على منصة "إكس"، كتبت رغد صدام حسين: "بقلم الرئيس الشهيد صدام حسين.

.إذا كان لعدوك سيف طويل، فأضعِف خاصية سيفه بثبات جنانك، وأجعل عقلك يقدح حيث يثقل يديه سيفُه، وناور بالحركة وسرعة الوثوب، واقترب منه قبل أن يهوي به عليك، ليكون سيفك القصير قادرا على أن ينفذ في أبطه، وبذلك تلغي خاصية سيفه، وتتمكن منه".

اللهم ارحم الشهيد الرئيس القائد صدام حسين اللّهم بشِره بجنه فيها ما لا عين رأت ، ولا أذن سمعت ولاخطر على قلب بشَر ، اللّهم أرحه وأغفر له ونوّر قبره . . https://t.co/CaHrpQe3lF

— شٌَيمِـــاء ???? (@Shymaa_a_tawfeq) May 11, 2024

وأثارت تدوينة رغد تفاعلا بين نشطاء على منصة "إكس"، حيث استشهدوا بمقاطع فيديو وصور سابقة لصدام حسين، ودعوا له بالرحمة.

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: أخبار العراق تويتر صدام حسين غوغل Google فيسبوك facebook رغد صدام حسین

إقرأ أيضاً:

في ذكرى رحيله.. كواليس أغنية قدمتها مريم عامر منيب لوالدها

تمر اليوم 13 عامًا على رحيل الفنان عامر منيب، والذي تظل ذكراه حية في قلب مريم ابنته وفي حياتها اليومية، فقد كان بالنسبة لها أكثر من مجرد أب، إذ كان رمزًا للإلهام والحب الدائم، وتعيش الابنة بمشاعر مليئة بالفخر والاعتزاز، ولا تنسى الأوقات التي كان يلعب ويلهو فيها معها.

وتصدرت التريند قبل أربع سنوات في ذكرى رحيله بسبب أغنية قدمتها خصيصًا له، وحققت شهرة كبيرة، وعادت مرة أخرى للأضواء اليوم، في ذكرى رحيله الموافق 26 نوفمبر، حيث توفي عام 2011.

وفيما يلي تفاصيل علاقة مريم عامر منيب بوالدها وسر الأغنية التي قدمتها له، والتي حصدت 10 ملايين مشاهدة وما زالت تُعد من الأغاني المحببة لجمهور والدها الراحل.

علاقة مريم عامر منيب بوالدها

كان للراحل عامر منيب تأثير كبير على ابنته مريم، التي قررت دخول عالم الفن تأثرًا بوالدها وأغانيه، في الذكرى السنوية لرحيله، طلبت والدة مريم منها تسجيل أغنية لوالدها. وقالت مريم في لقاء تلفزيوني سابق مع الإعلامية منى الشاذلي: «من زمان كان نفسي أغني مع بابا، كنت بحب أقعد وأغني وأدندن معاه، وفي مرة كنت بتكلم مع تامر حسين، وكان بيقولي يلا نعمل أغنية، لكن كنت بتكسف جدًا، والموضوع اتقفل وقتها، وقبل الذكرى السنوية بثلاثة أيام، كنت قاعدة مع أصحابي عادي، وفجأة لقيت جروب اتعمل وقالوا يلا هنروح الاستوديو بعد بكرة. رحت أنا وماما وعمرو مصطفى وتامر حسين وزينة وعمرو محروس، وسجلنا أغنية عامل إيه في حياتك يا حبيبي».

أوضحت مريم أن الأغنية حققت مشاهدات هائلة، حيث تأثر بها الكثير من الناس الذين علّقوا قائلين: «حرام عليكي، عيّطتينا».

وأضافت مريم عامر منيب أن الأغنية التي اقترحها تامر حسين كانت تعتمد على فكرة أن يتحدث والدها في جملة، ثم ترد هي عليه. وقالت: «اتفقنا على اختيار أغنية تعبر عن هذه الحالة، ووجدته يقول: اللي اتفقنا عليه هنفذه. وبالفعل، أنجزنا الأغنية في يومين تقريبًا. نمت وصحيت لقيتها وصلت لمليون مشاهدة».

ورغم اتفاق أصدقاء والدها من الملحنين على أن صوتها مميز ويمكنها تقديم المزيد من الأغاني والدخول بقوة إلى عالم الغناء، إلا أن مريم أعربت عن ترددها بشأن مستقبلها المهني. وقالت: «مش عارفة عايزة أعمل إيه. شوية عايزة أغني، شوية عايزة أمثل. أنا مترددة في كل حاجة في حياتي، شوية عايزة أرسم، وشوية عايزة أمسك شغل جدي. وفي النهاية درست إدارة دولية لأني مكنتش ينفع أدخل فنون».

رسالة تكشف علاقتها بوالدها

في ذكرى رحيله، كتبت مريم عامر منيب رسالة مؤثرة لوالدها، عبّرت فيها عن حبها وافتقادها له. ووصفت والدها بأنه شريكها في كل شيء، وأفضل صديق لها، وبطلها الخارق. وقالت: «13 عامًا، ولم يتغير شيء.. 26/11/2011 سيظل يؤلمني دائمًا بنفس الطريقة».

مقالات مشابهة

  • آخر رسالة من زوجة حمادة هلال لوالدها قبل ساعات من وفاته
  • الرئيس السيسي: مصر بذلت جهدا كبيرا لتوفير بيئة مناسبة لتطوير الصناعة
  • في ذكرى رحيله.. كواليس أغنية قدمتها مريم عامر منيب لوالدها
  • “الكيماوي والطحين”.. صهر صدام حسين يكشف حقيقة ما حصل في دهوك
  • كيف نظر صدام حسين إلى عبد الكريم قاسم بعد محاولة اغتياله؟ صهره يكشف التفاصيل المدهشة!
  • لماذا يستغرق انتقال السلطة بين الرؤساء الأميركيين وقتا طويلا؟
  • كنا نعتمد فلسفة القوة.. وزير خارجية العراق يقارن توجه البلاد الحالي وعهد صدام حسين
  • إميليا كلارك برفقة دي جي باسي بنزهة ليليّة .. وتثير شائعات حول ارتباطهما
  • قال كلمة عربية.. رونالدو يثير تفاعلا برده على شبان طلبوا منه التوقيع لهم
  • مدينة أمريكية تستقبل 2025 بنسف فندق.. ما علاقة صدام حسين وإيران بالمكان؟