لانسحاب هيئة الدفاع.. تأجيل محاكمة المتهم بقتل جاره بالفأس بالفيوم
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أجلت اليوم، محكمة جنايات الفيوم، في جلستها المنعقدة، برئاسة المستشار أدهم أبو ذكري، وعضوية المستشارين محمد عبدالتواب العناني، وعمرو أبو الأسرار، وأمانة سر نصيف أمين، وسكرتير تنفيذ صالح كيلاني، خامس جلسات محاكمة "حسام رمضان أحمد.ع" 38 سنة والمتهم بقتل جاره، لجلسة الأول من يونيو المقبل
وتم تأجيل محاكمة المتهم بقتل جاره بسبب انسحاب هيئة الدفاع عن المتهم "حسام رمضان أحمد.
وكانت قد عقدت صباح اليوم، محكمة جنايات الفيوم جلستها لمحاكمة المتهم وفوجئت المحكمة بانسحاب هيئة الدفاع مما دعا هيئة القضاء بتأجيل الحكم.
جنايات الفيوم تحيل أوراق قاتل مواطن مصري يحمل الجنسية الإيطالية إلى فضيلة مفتي الجمهورية IMG-20240512-WA0091 IMG-20240512-WA0092 IMG-20240512-WA0089 IMG-20240512-WA0090
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الفيوم جنايات الفيوم انسحاب هيئة الدفاع المحكمة تؤجل تأجيل محاكمة المتهم المتهم بقتل جاره IMG 20240512
إقرأ أيضاً:
تأجيل محاكمة المتهم بالتسبب في وفاة زوجة عبدالله رشدي إلى 22 فبراير
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
قررت محكمة جنح القاهرة الجديدة، اليوم السبت، تأجيل قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبدالله رشدي، لجلسة 22 فبراير المقبل.
وكانت قد قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي.
وكانت جهات التحقيق قد قررت إحالة طبيب نساء وتوليد شهير، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة الشيخ عبدالله رشدي.
وحسب ما جاء في التقرير الطب الشرعي في قضية اتهام طبيب نساء وتوليد بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبدالله رشدي بسبب الإهمال الطبي، مفاجأة، حيث تبين انقطاع رابطة السببية بين وفاة المجني عليها وبين الأعمال الطبية التي قام بها طبيب النساء داخل غرفة العمليات.
تقرير الطب الشرعيوكشف تقرير الطب الشرعي لزوجة عبدالله رشدي، أن ما قام به طبيب النسا والتوليد المشكو في حقه من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم.
وأضاف التقرير، عدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي، كما أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية على النحو السالف بيانه بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النسا المشكو في حقه.