المتحف اليوناني الروماني يستقبل رئيسة جمهورية اليونان
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
استقبل المتحف اليوناني الروماني "كاترينا ساكيلاروبولو" رئيسة الجمهورية اليونانية وقرينها، والوفد المرافق لها والذي ضم كل من وزيرة الثقافة اليونانية وسفير دولة اليونان بالقاهرة، والقنصل العام لليونان بالإسكندرية، والملحق الثقافي اليوناني، ومجموعة من أعضاء جمعية أوناسيس اليونانية ولفيف من الشخصيات اليونانية البارزة.
وكان في استقبالهم الدكتورة ولاء مصطفي، مدير عام المتحف اليوناني الروماني، والتي اصطحبتهم في جولة داخل القاعات المختلفة للمتحف للتعرف على مقتنياته التي تتميز بالثراء والتنوع التاريخي لتروي قصة العصرين اليوناني الروماني في مصر منذ عصر ما قبل الإسكندر الأكبر وحتى العصر البيزنطي مرورا بالعصرين البطلمي والروماني.
زيارة مكتبة المتحف اليوناني الرومانيكما تضمنت الجولة زيارة مكتبة المتحف اليوناني الروماني التي تحتوي على مكتبه الأمير عمر طوسون وكتاب وصف مصر، وأول كتالوج للمتحف والتعرف على القاعة الخاصة بالكتب النادرة.
المتحف اليوناني الروماني يستقبل رئيسة جمهورية اليونان المتحف اليوناني الروماني يستقبل رئيسة جمهورية اليونانوخلال الجولة أعربت رئيسة الجمهورية والوفد المرافق لها عن انبهارهم باسلوب العرض الراقي ووسائل الإتاحة لذوي الهمم من زوار المتحف، والقطع الأثرية المعروضة التي تعبر عن عراقه التاريخ، كما أبدوا إعجابهم بموقع المتحف والذي يقع وسط العديد من المعالم التاريخية والحضارية والأثرية.
وحرصت رئيسة جمهورية اليونان على التوقيع في كتاب الزوار، وحرص أعضاء الوفد على التقاط مجموعة من الصور التذكارية تخليداً لهذه الزيارة مع مجموعة من الأطفال المصريين بالزي اليوناني.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المتحف اليونانى المتحف اليوناني الروماني وزيرة الثقافة الإسكندرية المتحف الیونانی الرومانی
إقرأ أيضاً:
بنغلاديش تحث الإنتربول على توقيف رئيسة الوزراء المعزولة
طلبت محكمة في بنغلاديش، اليوم الثلاثاء، من منظمة الشرطة الدولية "الإنتربول" إصدار نشرة حمراء بتوقيف رئيسة الوزراء المعزولة الشيخة حسينة، فيما يتعلق بمقتل مئات المتظاهرين خلال انتفاضة شعبية ضدها.
وفرت حسينة، إلى الهند في 5 أغسطس الماضي، مع مساعديها المقربين ووزراء سابقين، بعدما قضت 15 عامًا في الحكم.
وتولى محمد يونس، الحائز على جائزة نوبل للسلام رئاسة حكومة مؤقتة في بنغلاديش، يوم 8 أغسطس الماضي، وأعاد لاحقًا تشكيل المحكمة التي كانت تنظر قضايا الجرائم ضد الإنسانية التي ارتكبت خلال حرب الاستقلال، التي خاضتها البلاد ضد باكستان في عام 1971.
وقال المدعي العام للمحكمة، سلطان محمود، إنهم خاطبوا الإنتربول عبر قائد الشرطة ليطلبوا المساعدة من المنظمة التي تتخذ من فرنسا مقرًا لها، في توقيف الشيخة حسينة وآخرين.
وتعهدت الحكومة التي يقودها يونس بمحاكمة حسينة، وقالت إنها ستسعى إلى ترحيلها من الهند.