عاجل| فصائل فلسطينية تكشف تفجير منزلًا مفخخًا هرب إليه جنود الاحتلال
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أعلنت فصائل فلسطينية أنها تنفذ عملية مركبة قرب موقع المبحوح شرق مخيم جباليا استهدفنا خلالها دبابة ميركافا، حسبما أفادت قناة القاهرة الإخبارية، في نبأ عاجل.
الفصائل الفلسطينية تشارك في مفاوضات القاهرة إعلام إسرائيلي: الفصائل الفلسطينية تطلق رشقة نحو مستوطنات غلاف غزة تفجيرات الفصائل الفلسطينيةوكشفت الفصائل الفلسطينية بأنها فجرت منزلا مفخخا أعد مسبقا بعد هروب جنود الاحتلال إليه وتم إيقاع القوة بين قتيل وجريح.
وأوضحت الفصائل الفلسطينية بأنها قصفت من جديد مستوطنة سديروت برشقة صاروخية ردا على المجازر بحق المدنيين.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فصائل غزة الفصائل الفلسطينية جنود الاحتلال فصائل فلسطينية إعلام إسرائيل قناة القاهرة الإخبارية القاهرة الإخبارية الفصائل الفلسطینیة
إقرأ أيضاً:
هيئة حقوقية فلسطينية: الاحتلال الإسرائيلي يُمعن في جرائمه بقطاع غزة على جميع المستويات
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أنه بالرغم من التقارير الدولية عن الأوضاع المتدهورة في قطاع غزة خلال 15 شهرا من العدوان، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي يُمعن في ارتكاب جرائم الإبادة بمختلف مستوياتها، في ظل الكارثة الإنسانية والقيود التي يفرضها على دخول المساعدات بكافة أشكالها.
وقال الشوا في مداخلة مع قناة "النيل" للأخبار اليوم الأربعاء، إنه في ظل الاستهدافات الإسرائيلية للمستشفيات والعاملين في القطاع الصحي والمدنيين، إلا أن المجتمع الدولي لم يتخذ أي إجراءات جدية تجاه وقف العدوان بكافة أشكاله، سوى مجرد بيانات وتقارير دون تحركات للضغط على الاحتلال وإنقاذ الضحايا ووقف الممارسات التي تتناقض مع القانون الدولي والقانون الدولي الإنساني.
وأشار إلى أن العدوان على غزة أثبت الازدواجية في التعامل من قِبل الغرب تجاه إنفاذ القانون الدولي ومبادئ حقوق الإنسان، ومن يدعي تبنى تلك المنظومة ولكن في إطار اتجاهات محددة، كذلك ما تتعرض له وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "أونروا" من حظر عملها بالرغم من كونها وكالة أممية هو أمر غير مسبوق، وتزويد إسرائيل بالسلاح وتبرير استهداف المدنيين، كلها أمور تكشف مدعي الديمقراطية والدفاع عن حقوق الإنسان.
وأوضح الشوا أن الأوضاع في قطاع غزة قاسية وصعبة، وما يتم نشره هو جزء من المعاناة التي هي أكبر في ظل البرد القاسي والخيام الضعيفة وعدم توفر الأغطية ووسائل التدفئة، وشح المواد الغذائية الأساسية التي أدت إلى انتشار حالات سوء التغذية الشديدة خاصة بين الأطفال، وخروج معظم المستشفيات عن الخدمة مع نفاد الأدوية.