مجدي البدوي: تأسيس أول مركز مهني متخصص في تنمية المهارات الصحفية
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
قال مجدي البدوي، رئيس النقابة العامة للعاملين بالصحافة والطباعة والإعلام، إن المركز الذي شرعت النقابة في تأسيسه، وتم الإعلان عنه مسبقا، سوف يكون أول مركز مهني متخصص في تنمية مهارات العمل الصحفي والإعلامي لتلبية احتياجات سوق العمل الجديد، ونعمل هذه الفترة على إعداد البرامج الخاصة به، والمدربين الذين سوف يتولون مهنة تدريب الشباب أو العاملين.
وأضاف البدوي في تصريحات لـ«الوطن» أن الهدف من المركز هو تخريج شباب متخصص صالح لسوق العمل، موضحا أنه لكي تثبت المهن التي تعطيها النقابة في البطاقة، لابد أن يحصل الشخص على الدورة التدريبية ويكون صالحا لسوق العمل في نفس التخصص الذي حصل فيه على التدريب، وسوف يكون هناك تنسيق بين النقابة وإدارة التدريب في القوة العاملة، كون برامج التدريب ستكون معتمدة من القوى العاملة.
سوق العمل الجديدوأكد رئيس النقابة العامة للعاملين بالصحافة والطباعة والإعلام، على أن النقابة تهدف إلى إنشاء مركز تكنولوجي متخصص على أعلى مستوى من التكنولوجيا، ويتوافق مع الأنماط الوظيفية الجديدة وسوق العمل الجديد، ولن ينتهي الأمر عند التدريب فقط، بل سيتم توقيع بعض البروتوكولات مع عدد من الشركات في نفس التخصص.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: سوق العمل الجديد مجدي البدوي سوق العمل
إقرأ أيضاً:
مجدي يعقوب يكشف عن حياته الأسرية: فخور بأبنائي .. وأحاول تعويض ما فات
كشف الجراح العالمي الدكتور مجدي يعقوب عن تفاصيل خاصة بحياته الأسرية وعلاقته بأبنائه، وذلك خلال ظهوره في بودكاست "بداية"، الذي يُعرض عبر قناة الحياة.
وأوضح أنه لديه ثلاثة أبناء، كل منهم اختار مسارًا مميزًا في حياته العملية.
أندرو، الابن الأكبر، يعمل طيارًا.ليسا، ابنته الوسطى، تعمل في جمعية خيرية لمساعدة الأطفال، خاصة في إفريقيا، حيث تجمع بين العمل الميداني وخدمة المجتمع.صوفي، الابنة الصغرى، أصبحت أستاذة في أمراض المناطق الحارة وتتنقل بين فيتنام وأكسفورد في عملها الأكاديمي.وقال يعقوب بفخر: "أنا فخور بأبنائي وبحبهم للعطاء وخدمة المجتمع، كما أنني أحب كل الأطفال في العالم."
ذكريات الأبوة وتعويض الوقت المفقودبلمسة من الحنين، تحدث يعقوب عن التحديات التي واجهها كأب بسبب انشغاله في العمل الطبي والأبحاث، مما جعله غير قادر على قضاء الكثير من الوقت مع أبنائه خلال طفولتهم، "عندما كان أطفالي صغارًا، لم أستطع قضاء وقت كافٍ معهم بسبب انشغالي في المستشفى وإجراء الأبحاث.
ولكن الآن، أحاول تعويض ذلك بقضاء وقت أكبر معهم في الإجازات، وأستمتع أيضًا بوجود أحفادي."