بلينكن: إسرائيل تصرفت أحيانا بطريقة لا تتسق مع القانون الإنساني في غزة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
صرح أنتوني بلينكن وزير الخارجية الأمريكي، اليوم الأحد، أن الدخول إلى مدينة رفح الفلسطينية لا يحل مشكلة منع عودة حركة حماس إلى السلطة في قطاع غزة.
وشدد بلينكن في مؤتمر صحفي: « يجب أن تكون هناك خطة موثوقة بشأن المدنيين في قطاع غزة ولم نر هذه الخطة بعد»، مشيرًا إلى أن بلاده لن تدعم عملية عسكرية كبيرة في مدينة رفح الفلسطينية دون خطة ذات مصداقية لإبعاد المدنيين عن الأذى.
وتابع وزير الخارجية الأمريكي: «أن تقريرنا خلص إلى أن إسرائيل تصرفت أحيانا بطريقة لا تتسق مع القانون الإنساني الدولي في قطاع غزة».
وفي وقت سابق، ذكرت قناة «القاهرة الإخبارية» نقلاً عن موقع «أكسيوس»، يوم الأحد الموافق 5 مايو 2024، أن بلينكن أبلغ بنيامين نتنياهو رئيس وزراء الاحتلال، أن عملية عسكرية كبيرة برفح الفلسطينية ستقابل بمعارضة من الولايات المتحدة الأمريكية وستؤثر سلبا على العلاقات.
ويواصل الاحتلال الإسرائيلي عدوانه على قطاع غزة لليوم الـ218 ردا على عملية طوفان الأقصى، مما أسفر العدوان الإسرائيلي عن وقوع أكثر من 35 ألف شهيد وآلاف المصابين والمفقودين.
اقرأ أيضاً«واشنطن ستعارضك».. بلينكن يحذّر نتنياهو من البدء في عملية رفح
«القاهرة الإخبارية»: بلينكن تغاضى عن التصريحات العنصرية التي تطالب بالدخول البري والعسكري إلى رفح
مستشارة أوباما السابقة: بلينكن لن يعود لأمريكا قبل الحصول على صفقة واضحة لوقف الحرب
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فلسطين إسرائيل واشنطن القضية الفلسطينية قوات الاحتلال قطاع غزة الخارجية الأمريكية الولايات المتحدة وزير الخارجية الأمريكي اسرائيل الاحتلال الاسرائيلي الولايات المتحدة الأمريكية أنتوني بلينكن الشعب الفلسطيني بلينكن الرئاسة الفلسطينية غزة حماس انتوني بلينكن حركة حماس اخبار فلسطين مدينة غزة عاصمة فلسطين تل ابيب عدوان إسرائيلي فلسطين اليوم غلاف غزة غزة الان العدوان الإسرائيلي على غزة وزير خارجية أمريكا قصف اسرائيل طوفان الاقصى غزة الآن احداث فلسطين أخبار إسرائيل اليوم مستشفيات غزة رفح الفلسطينية مدينة رفح حماس الفلسطينية أخبار إسرائيل حماس فلسطين فلسطين حماس مدينة رفح الفلسطينية اجتياح رفح غزة الأن عمليات عسكرية برفح عمليات عسكرية في رفح هجوم إسرائيلي في رفح غارات إسرائيلية برفح غارات إسرائيلية في رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
درة: القضية الفلسطينية جزء من هويتنا.. وفيلم «وين صرنا» يبرز جانبها الإنساني
بدأت، منذ قليل، ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي الدولي بدورته الـ45، على المسرح المكشوف بدار الأوبرا المصرية، محاضرة حول السرد كأداة للصمود: قصص الهوية والبقاء، وذلك ضمن فعاليات أيام القاهرة لصناعة السينما.
ويتحدث خلال الندوة بمهرجان القاهرة السينمائي، الفنانة والمخرجة التونسية درة زروق، والمخرجة ميريام الحاج، والمنتجة مي عودة والمخرجة نجوى نجار ويدير النقاش الناقد الفني محمد نبيل.
القضية الفلسطينيةوقالت درة خلال الندوة مساء اليوم: تربيت وتعلمت أن القضية الفلسطينية جزء أساسي في حياتنا ومن هويتنا يجب الإشارة إليه، فهناك تعتيم تام ومحاولة تجريد الفلسطينيين من إنسانيتهم، لذا عرضت فيلم وين صرنا؟، كي أبين هذا الجانب الإنساني، وأنهم يستحقوا الحياة، لأن دي حياتهم وحاولت أعبر عنها.
وعي ثقافي وقوة السرد
تكشف هذه الندوة قوة السرد في تحفيز قدرات الأفراد على المقاومة والتحمل في أصعب اللحظات والمواقف، ويحكي الحضور عبر خبراتهم ووعيهم الثقافي الفريد عن تجاربهم في تشكيل السرد السينمائي وروايات الهوية الشخصية والجماعية، ومحاولات البقاء والخلافات والنبرات الانهزامية.