شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن باحثون روس يخفضون آثار العلاج الكيميائي بـ مستشعرات النانو، وفقًا للعلماء، فإن الابتكار سيقلل من الآثار الجانبية للعلاج عن طريق تعديل جرعة الدواء، مع مراعاة خصائص جسم المريض. نشرت نتائج الدراسة في مجلة .،بحسب ما نشر سبوتنيك، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات باحثون روس يخفضون آثار العلاج الكيميائي بـ"مستشعرات النانو"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

باحثون روس يخفضون آثار العلاج الكيميائي بـ"مستشعرات...
وفقًا للعلماء، فإن الابتكار سيقلل من الآثار الجانبية للعلاج عن طريق تعديل جرعة الدواء، مع مراعاة خصائص جسم المريض. نشرت نتائج الدراسة في مجلة "Biosensors"."دوكسوروبيسين" مادة ذات نشاط مضاد للأورام، وتستخدم على نطاق واسع في علاج أمراض الأورام في الثدي والمبيض والغدة الدرقية والمعدة والأعضاء الأخرى. تتلف الأدوية التي تعتمد عليها مكونات الخلايا السرطانية، ما يؤدي إلى قتلها.ومع ذلك، فإن عمل "دوكسوروبيسين" عشوائي، تتأثر به الخلايا السليمة أيضًا، وخاصة القلب والأنسجة العصبية. لذلك، من المهم للغاية لأطباء الأورام الحفاظ على التركيز الأمثل للدواء في دم المريض، حيث يسود التأثير العلاجي على الآثار الجانبية.وأوضحت رئيسة قسم الكيمياء العامة وغير العضوية، البروفيسور إيرينا جورياتشيفا، قائلة: "نظرًا لأن المستوى الخطير لتركيز دوكسوروبيسين وتوزيعه في الجسم يعتمد على خصائص كل مريض، هناك حاجة إلى طرق مراقبة بسيطة ورخيصة، وهي غير متوفرة اليوم. عادةً ما يتم استخدام الكروماتوغرافيا السائلة لهذه المهمة، والتي تتطلب وقتًا طويلًا ومكلفًا لإعداد العينة".وتابعت: "النقاط الكمومية المطورة، أي الجسيمات النانوية لأشباه الموصلات، تربط أكبر قدر من جزيئات دوكسوروبيسين".المعدات اللازمة لإجراء مثل هذا التحليل، وفقًا للخبراء، موجودة تقريبًا في أي مختبر طبي في روسيا.في المستقبل، يخطط فريق البحث لتوسيع نطاق الأدوية المضادة للسرطان، والتي يمكن التحكم في تركيزها باستخدام مستشعرات نانوية جديدة.

70.39.246.37



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل باحثون روس يخفضون آثار العلاج الكيميائي بـ"مستشعرات النانو" وتم نقلها من سبوتنيك نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

في ذكرى اختراع أول مصل لعلاجه.. 6 معلومات عن داء الكلب القاتل

تمكن عالم الكيمياء الفرنسي لويس باستور في مثل هذا اليوم الموافق 6 يوليو عام 1885، من تجربة أول مصل يعالج داء الكلب، على طفل يدعى جوزيف مايستر، الذي كان يبلغ من العمر حينها 9 سنوات، بعد أن عضه كلب مسعور، ليتأكد بذلك من نجاح اختراعه وإمكانية حقنه لأي شخص يتعرض لتجربة مشابهة.

اختراع لقاح داء الكلب 

اعتبر العلماء يوم 6 يوليو علامة فارقة في تاريح الطب الفرنسي والعالمي، لأنه بمجرد تعافي الطفل بعد أخذ اللقاح، تقرر فتح مركز التطعيم الذي يعرف اليوم باسم معهد باستور لعلاج أي حالات تعرضت لعضة الكلب، وتوافد بالفعل عدد كبير من المرضى الراغبين في الحصول عليه، ما ساهم في تقليل عدد الوفيات الناجمة عن هذا المرض، وفق ما ذكره الموقع الرسمي لمعهد باستور.

ونستعرض في ذكرى اختراع أول مصل لعلاج داء الكلب 6 معلومات عن المرض، حسب منظمة الصحة العالمية، كالتالي:

داء الكلب هو مرض فيروسي حيواني المصدر، يؤثر على الجهاز العصبي المركزي. تنجم نسبة 99% من حالات داء الكلب البشري عن عضات الكلاب والخدوش التي تُحدثها. ينتشر داء الكلب في جميع القارات باستثناء القارة القطبية الجنوبية. يحصد أرواح عشرات الآلاف سنوياً، منهم نسبة 40% أطفال دون سن 15 عاماً. يصيب الداء بعدواه الثدييات، بما فيها الكلاب والقطط والماشية والحيوانات البرية. تبلغ التكلفة العالمية لداء الكلب 8,6 مليار دولار أمريكي تقريباً، وهي تشمل الأرواح المفقودة وسبل العيش والرعاية الطبّية والتكاليف المرتبطة بها.

العلاج الوقائي 

وقال الدكتور مجدي بدران عضو الجمعية المصرية للحساسية والمناعة خلال حديثه لـ«الوطن» إن العلاج الوقائي بعد التعرض لداء الكلب يشمل 3 خطوات، هي كالتالي:

أولاً: غسل المنطقة التي تعرضت لعضة الكلب بالصابون والماء الجاري لمدة تصل إلى 15 دقيقة؛ إذ يساعد ذلك على طرد جزيئات الفيروس من الجرح، ما يقلل من احتمالية الإصابة بالعدوى، وكذلك ينبغي وضع كريم مضاد حيوي لتقليل خطر الإصابة بالعدوى.

ثانياً: إجراء تقييم للمخاطر  لتحديد الحاجة إلى لقاح أو أجسام مضادة خاصة بداء الكلب، ويعتمد هذا على شدة الجرح وتاريخ التعرض.

ثالثاً: تشتمل الخطوة الثالثة على:

- إعطاء لقاح الكزاز إذا لم يطعم الشخص سابقًا بشكل كاف.

- الحقن بالمصل الواقي: يجب إعطاؤه مباشرة للأشخاص الذين تعرضوا للعض فى منطقة الوجه أو الرقبة مع مراعاة أن المصل يجب إعطاؤه فى خلال 2- 3 ساعة من العض.

 - الحقن باللقاح: لابد من إعطاء اللقاح للأشخاص بمجرد تعرضهم للعض أو حتى الخدش فى اليوم 0 و3 و7 و14 و28 ولو مات الحيوان تعطى جرعة سادسة في اليوم 90.

مقالات مشابهة

  • الرجيم الكيميائي لأسرع خسارة وزن.. هتخس 1000 سعر حراري في اليوم
  • إصابة 16 سودانيا إثر انقلاب سيارة نقل في أسوان
  • في ذكرى اختراع أول مصل لعلاجه.. 6 معلومات عن داء الكلب القاتل
  • حريق يأتي على 60 دونمًا وعشرات الأشجار في آثار أم قيس
  • أخصائي يوضح أعراض وعلاج سرطان العظام
  • ما هو مرض الساركوما؟.. «الصحة» تحذر من هذا الأمر عند العلاج
  • إصابة سائقين وعامل في حادث تصادم سيارتين بصحراوي سوهاج
  • مصرع وإصابة 6 أشخاص.. المرور يرفع آثار حادث تصادم بطريق الواحات
  • مناقشة “الطلاق العاطفي” في استراليا
  • إصابة 3 أشخاص إثر انقلاب توك توك فى كرداسة