للمرّة الـ 36 في تاريخه.. ريال مدريد يتسلّم كأس الدوري الإسباني
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
يمن مونيتور/ كووورة
توج ريال مدريد، صباح اليوم الأحد، رسميًا بلقب الليجا لموسم (2023-2024)، رقم 36 في تاريخه.
وقدم بيدرو روكا رئيس الاتحاد الإسباني الحالي، اللقب إلى قائد الفريق ناتشو فيرنانديز، داخل المدينة الرياضية لريال مدريد “فالديبيباس” بحضور جميع اللاعبين والجهاز الفني ورئيس النادي فلورنتينو بيريز.
وسيبدأ الفريق جولته الاحتفالية باللقب الآن، والتي ستنتهي في ساحة سيبيليس، إذ بدأت جماهير الميرنجي في الاحتشاد منذ الساعات الأولى للصباح.
وتحدث ناتشو قائد ريال مدريد: “يجب علينا الذهاب للاحتفال مع الجماهير، لأننا فزنا بالدوري وهذا أمر صعب للغاية. لقد دعمونا طوال العام وهذا هو الوقت للاستمتاع بهذا اليوم”.
وأضاف: “لقاء الجماهير اليوم ليس فقط للاحتفال بالدوري، ولكن لدعم الفريق قبل المباراة النهائية المهمة التي سنخوضها في ويمبلي”.
ويلعب الريال، الشهر المقبل، نهائي دوري أبطال أوروبا، أمام بوروسيا دورتموند، على ملعب ويمبلي.
المصدر: يمن مونيتور
كلمات دلالية: الدوري الإسباني رياضة كرة القدم ملاعب
إقرأ أيضاً:
رودريجو يُفكر في الرحيل عن ريال مدريد.. ومصيره بيد المدرب الجديد
بات البرازيلي رودريجو نجم ريال مدريد على أعتاب مغادرة الفريق، حسب ما كشفت عنه الصحافة الإسبانية مؤخرًا.
ورغم تألق رودريجو في العديد من المباريات، إلا أن كثرة الخيارات الهجومية داخل النادي الملكي فتحت الباب أمام احتمالية رحيله هذا الصيف.
إيقاف نجم ريال مدريد بسبب طرده في نهائي كأس إسبانيا ملخص أهداف برشلونة ضد إنتر ميلان في دوري أبطال أوروباووفقًا لتقرير نشره موقع "فوتبول إسبانيا"، بدأ اللاعب يُعيد التفكير في مستقبله الكروي في ظل الوضع الحالي، خاصة أن استمراره مرهون بموقف المدرب الجديد المنتظر في ريال مدريد، خلفًا لكارلو أنشيلوتي.
وأشار التقرير إلى أن بقاء رودريجو يتوقف على رغبة المدير الفني القادم، والمتوقع أن يكون تشابي ألونسو مدرب ليفركوزن، حيث سيكون عليه حسم موقفه من النجم البرازيلي بشكل واضح.
وفي حال لم يتلقَ رودريجو إشارات إيجابية، سيبدأ في البحث عن وجهة جديدة، خاصة مع وجود اهتمام من أندية كبرى مثل مانشستر سيتي وليفربول، إلى جانب عروض مغرية من الدوري السعودي.
يُذكر أن رودريجو صاحب الـ24 عامًا، يلعب كجناح هجومي، ويرتبط بعقد مع ريال مدريد يمتد حتى صيف 2028.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا