سروة عبد الواحد تعلن فض التحالف مع حركة "امتداد"
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة العراق عن سروة عبد الواحد تعلن فض التحالف مع حركة امتداد، بغداد IQ أعلنت رئيسة كتلة حركة الجيل الجديدة سروة عبد الواحد، الثلاثاء، فض التحالف مع حركة امتداد إثر مشاكل كبيرة .وقال عبد .،بحسب ما نشر IQ News، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات سروة عبد الواحد تعلن فض التحالف مع حركة "امتداد"، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
بغداد - IQ
أعلنت رئيسة كتلة حركة الجيل الجديدة سروة عبد الواحد، الثلاثاء، فض التحالف مع حركة "امتداد" إثر "مشاكل كبيرة".
وقال عبد الواحد في تغريدة، "حينما قررنا نحن الجيل الجديد التحالف مع حركة امتداد كنَّا على يقين أنَّ الدكتور علاء الركابي شخصٌ يستحق هذه الثقة، وما زلنا نثق به، ونعرف جيداً أنَّه نزيه ووطني، لكن يبدو أنَّ المشاكل التي تعترض هذه الحركة أكبر وأقوى من إخلاص الركابي وبعض زملائه".
وأضافت، "لذا نعلن انتهاء هذا التحالف، ونرجو لهم التوفيق والاستمرار على النهج الإصلاحي الواعي".
35.90.111.163
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل سروة عبد الواحد تعلن فض التحالف مع حركة "امتداد" وتم نقلها من IQ News نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الشارقة.. أزمة الهدف الواحد
سلطان آل علي (الشارقة)
يعيش الشارقة واحدة من أسوأ فتراته الهجومية في المواسم الأخيرة، حيث يعاني الفريق من عقم تهديفي واضح منذ بداية العام الجديد 2025، ففي جميع المسابقات، لم يتمكن الفريق من تسجيل أكثر من هدف واحد في أي مباراة. هذه الأزمة تجلت بوضوح في النتائج الأخيرة، فخاض الفريق 10 مباريات سجل خلالها 7 أهداف فقط، بمعدل ضعيف جداً لا يتناسب مع طموحاته المحلية والقارية.
اللافت في هذه السلسلة أن كايو لوكاس وكونراد لا فونتي هما الوحيدان اللذان سجلا للفريق خلال هذه الفترة، حيث سجل كايو 5 أهداف، بينما سجل كونراد هدفين فقط، هذا يعني أن بقية عناصر الفريق لم تقدم أي إضافة هجومية تذكر، مما يضع الجهاز الفني أمام تحدٍّ كبير لإيجاد حلول جديدة تكسر هذه الحالة من الركود التهديفي.
منذ 29 ديسمبر 2024، حينما فاز الشارقة على الوحدة 4-2، لم يتمكن الفريق من تسجيل أكثر من هدف واحد في أي مباراة. فمنذ تلك المباراة، اكتفى الفريق بانتصارات متواضعة 1-0 ضد فرق مثل خورفكان، الوصل، بني ياس، دبا الحصن، والعروبة، بينما تعرض للخسارة أمام كلباء 2-1، الحسين إربد 1-0، والبطائح 1-0. كما سقط في فخ التعادل السلبي أمام العين، هذه الأرقام تعكس بوضوح ضعف الحلول الهجومية لدى الفريق، واعتماده الكبير على كايو وكونراد دون وجود أي دعم من بقية اللاعبين.
بالنظر إلى ترتيب الفرق من حيث عدد الأهداف المسجلة في دوري أدنوك للمحترفين، يتضح أن الشارقة يعاني مقارنة بمنافسيه المباشرين. الفريق يحتل المركز الثامن من حيث القوة الهجومية، بعدما سجل 29 هدفًا فقط، وهو رقم ضعيف مقارنة بالعين وشباب الأهلي (42 هدفاً لكل منهما)، أو حتى الجزيرة الذي سجل 36 هدفاً. حتى فرق مثل الوصل، النصر، الوحدة تملك سجلات تهديفية أفضل. هذه الإحصائية تعكس الفارق الكبير في القوة الهجومية بين الشارقة وبقية الأندية الكبرى.
هناك عدة عوامل تفسر هذا التراجع الهجومي الحاد، أبرزها غياب التنوع في التسجيل، حيث يعتمد الفريق بشكل شبه كامل على كايو، بينما يعاني المهاجمون الآخرون من تراجع في الفعالية. كما أن الفريق يفتقر إلى لاعب وسط قادر على صناعة الفرص بكثافة، بالإضافة إلى غياب أي حلول هجومية بديلة من لاعبي خط الوسط أو الدفاع.
المدرب كوزمين أولاريو أمام تحدٍّ حقيقي في إعادة الفريق إلى المسار الصحيح، ويحتاج إلى حلول تكتيكية أكثر جرأة، سواء بإعطاء أدوار هجومية أكبر للاعبي الوسط، أو البحث عن تعديلات في طريقة اللعب لتفعيل خط الهجوم بشكل أكبر. عودة الفريق إلى التسجيل بأكثر من هدف في المباراة الواحدة أصبح ضرورة وليس مجرد خيار، إذا ما أراد الشارقة البقاء في دائرة المنافسة محلياً وآسيوياً.
الجماهير الشرقاوية تدرك أن فريقها قادر على العودة، لكن المؤشرات الحالية تثير القلق، وإذا لم يتم إيجاد حلول سريعة، فقد يجد الفريق نفسه خارج المنافسة على جميع الجبهات في وقت قريب.