وفرت وزارة التضامن الاجتماعي، فرصة للحصول على راتب شهري تصل قيمتها إلى 1500 جنيه، تحت مُسمى العمل كرائدة ريفية، تلك الفئة التي أولت لها الدولة المصرية أهمية كبيرة؛ لدورها المُهم في التوعية لمختلف الفئات خاصة في القرى والنجوع، سواء توعية صحية أو اجتماعية أو توعية بمشروعات الدولة المُهمة.

شروط العمل كرائدة ريفية 

حددت الوزارة عبر موقعها الإلكتروني، مجموعة من الشروط والأحكام للعمل كرائدة ريفية للفتيات، تقدمها «الوطن» في التقرير التالي، في إطار دورها الخدمي، وهي كالآتي: 

- أن تكون من المجتمع المحلى الذي تعمل به.

- ألا يقل السن عن21 سنة.

- أن تكون لائقة طبيًا.

- التمتع بشخصية قيادية.

- أن تكون حاصلة على مؤهل متوسط على الأقل.

- أن تكون حسنة السير والسلوك وتتمتع بسمعة طيبة داخل مجتمعها.

- التعهد بالحفاظ عل سرية المعلومات الشخصية.

- أن تجتاز الاختبار أمام لجنة الاختيار.

إجراءات الحصول على الخدمة

كما حددت وزارة التضامن الاجتماعي، إجراءات الحصول على الخدمة، وهي كالآتي: 

- طلب الإلتحاق للعمل كرائدة.

- تقديم المستندات المطلوبة للوحدة الاجتماعية التابعة للسكن.

- يتم بحث الحالة من قبل الوحدة الاجتماعية.

- يتم إرسال جميع المستندات إلى الإدارة التابعة لها.

- يتم عرضها على لجنة من المديرية.

- يتم الموافقة بعد انطباق الشروط​.

معلومات عن وظيفة الرائدة 

- هي إحدى القيادات النسائية الطبيعية المحلية.

- قادرة على التأثير في الفئات المستهدفة وحثهن على تحقيق مستوى أفضل من المعيشة بالإمكانيات المتاحة.

- تُعتبر من القادة المؤثرين على كافة خطط التنمية.

زيادة مكافآت التطوع الشهرية

يُذكر أن نيفين القباج وزيرة التضامن الاجتماعي، قررت زيادة مكافآت التطوع الشهرية المقررة للرائدات المجتمعيات لتصل إلى 1500 جنيه شهريًا، بداية من يوليو المقبل بدلا من 900 جنيه. 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: وزارة التضامن الرائدات الريفيات التضامن الوحدات الاجتماعية أن تکون

إقرأ أيضاً:

نقيب المهندسين: النقابة لن تكون أداة صورية أو شكلية للحصول على عضويتها

شارك المهندس طارق النبراوي، نقيب المهندسين، في فعاليات المؤتمر الهندسي الدولي الثاني للبحوث والابتكار لكلية الهندسة جامعة الدلتا للعلوم والتكنولوجيا، والذي حضره الدكتور إبراهيم فوزي وزير الصناعة الأسبق، والدكتور حمدان ربيع رئيس جامعة دمياط، والدكتور فازيه أسجاروف رئيس جامعة أذربيجان للصناعة والنفط، ونخبة من الخبراء من 8 دول، وجمع من عمداء كليات الهندسة الحاليين والسابقين ووكلاء الكليات وأعضاء هيئة التدريس بالجامعات المصرية المختلفة.

قضية التعليم الهندسي

وأكد المهندس طارق النبراوي، أن المؤتمر جاء في وقت حساس نستشعر فيه الخطورة الشديدة التي تحيق بمهنة الهندسة، وتؤثر سلبًا على أوضاع كافة المهندسين ماديًا، واجتماعيًا، ومهنيًا.

وشدد على أن نقابة المهندسين لطالما نادت بالاهتمام بقضية التعليم الهندسي، وحذرت مرارًا من المؤسسات التعليمية التي تفتقد إلى معايير الجودة، ونادت بالدور المنشود لهيئة ضمان الجودة، مطالبة بتطبيق قانونها الذي أهمل كثيرًا، والذي وضع أساسًا من أجل جودة التعليم والمؤسسات التعليمية.

وأبدى نقيب المهندسين سعادته بعد أن أضحت قرارات النقابة في هذا الشأن محل اعتبار وتقدير وكانت من أسباب تسليط الضوء على الهيئة وقانونها. وقال: «كانت قرارات النقابة والتي اتخذت بموافقة وتأييد من مجلس النقابة والجمعية العمومية، والتي كان البعض يعارضها في البداية أصبحت اليوم محل تأييد وتقدير من أغلب الجهات»، مؤكدًا أن النقابة لن تكون أبدا أداة صورية أو شكلية فقط للحصول على عضويتها، وأن طوابير البطالة التي أطاحت بمكانة ومهنة الهندسة والمهندسين لن تتحقق إلا بالاهتمام بملف التعليم الهندسي، وبوضع معايير علمية قانونية تستهدف جودة التعليم وتقليل الأعداد وفقًا لرؤية النقابة.

وأوضح أن الدولة المصرية استثمرت بأكبر إمكانياتها في التعليم الحكومي الهندسي منذ عصر محمد علي باشا حتى اليوم، إدراكا أن مهنة الهندسة هي أساس الرقي وأن تخلف هذه المهنة كفيل بانهيار الأمة، وأن التعليم الحكومي هو الضمان لاستمرار قوة النسيج الاجتماعي لهذه الأمة، مبديًا الترحيب بالتعاون مع أي مؤسسة تعليمية خاصة شريطة الالتزام بالمعايير العلمية الصحيحة، وأن تكون على المستوى العلمي الجيد.. وفيما يتعلق بقرار مجلس الوزراء باقتراح نظام السنة التأسيسية.

تحقيق الصالح العام وجودة التعليم

وأشار نقيب المهندسين إلى أنه بشكل عام يرحب به كونه معالجًا لبعض ثغرات الثانوية العامة، قائلًا: «نؤكد أنه لتحقيق للصالح العام وجودة التعليم يلزم أن تكون هناك نسبة محددة كحد أدنى لفارق القبول ما بين التعليم الحكومي والخاص بأنظمته، وليس ما بين الخاص وشرط السنة التأسيسية فقط».

ولفت إلى عدم صواب وجود استثناء في النسبة المذكورة من أي مستوى، حجبا لأي محاولات للتشكيك في المنظومة المقترحة، وغلقًا لأي محاولات للتحايل على التطبيق السليم لها، ووجوب التأكيد على أن الجامعات الحكومية فقط هي المنوط بها إجراء الاختبارات وإعدادها وإعلان نتائجها وكذلك وضع مواد الدراسة المناسبة، لافتًا أن النقابة ستقوم بإعداد دراسة وافية لهذا القرار فورًا.

وقدّم المهندس طارق النبراوي نسخة من مخرجات مؤتمر التعليم الهندسي، والذي عقد بنقابة المهندسين في أغسطس الماضي للاسترشاد بها في المؤتمر.

مقالات مشابهة

  • وظائف من المنزل برواتب تصل إلى 12 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
  • وزارة التضامن الاجتماعي تستعرض ضوابط التمويل الأجنبي المنظمة للعمل الأهلي
  • فرض عمل خالية برواتب تصل لـ 63 ألف جنيه شهريًا والتقديم أونلاين
  • نقيب المهندسين: النقابة لن تكون أداة صورية أو شكلية للحصول على عضويتها
  • بمقدم 30 ألف جنيه.. تفاصيل حجز شقق الإسكان الاجتماعي
  • هامة للسفر.. 8 خطوات للحصول على شهادة التحركات
  • الداخلية تجرى قرعة الحج العلانية بـ 5 محافظات اليوم.. اعرف التفاصيل
  • زوجة تطالب بالطلاق وتعويض 250 ألف جنيه.. اعرف التفاصيل
  • فرصة لو هتشتري.. 5 عربيات مستعملة أقل من 300 ألف جنيه
  • عبد الموجود: اللجنة العليا للحج خصصت 12 ألف لوزارة التضامن الاجتماعي هذا العام