”ذا كريدل” الأمريكية : القدرات العسكرية اليمنية بعيدة المدى أربكت القوى البحرية في العالم
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
”ذا كريدل” الأمريكية : القدرات العسكرية اليمنية بعيدة المدى أربكت القوى البحرية في العالم.
المصدر: يمانيون
إقرأ أيضاً:
«العمل» تنفذ مشروع المنظومة الوطنية لبناء القدرات والمواهب بمسندم
نفذت وزارة العمل بالتعاون مع مكتب محافظ مسندم البرنامج الاستراتيجي للخطة الخمسية العاشرة 2021- 2025 والمتعلقة بالتوجه الاستراتيجي الوطني الذي يهدف إلى تحقيق تعليم شامل ومستدام وذلك ضمن فعاليات وبرامج (الشتاء مسندم) برعاية سعادة الشيخ الدكتور سيف ين محمد الغيثي والي بخاء وذلك بقاعة المؤتمرات بغرفة تجارة وصناعة عمان بولاية خصب.
ويهدف المشروع إلى تأسيس نظام وطني موحد لتنمية وتطوير كفاءات وطنية ذات قدرات ومهارات ديناميكية منافسة محليا وعالميا بالإضافة إلى حوكمة الجهود المختلفة للجهات التي تقدم البرامج المتعلقة ببناء الكفاءات والقدرات الوطنية وتجسير الفجوة بين مخرجات التعليم والتدريب ومتطلبات سوق العمل وتعزيز رأس المال البشري من ذوي القدرات والكفاءات والمهارات لرفد الاقتصاد الوطني وتأسيس بنية معلوماتية شاملة تضم جميع فئات الموهوبين والقدرات الوطنية الحالية والمهارات والقدرات الوطنية المستقبلية المطلوبة وفق أهداف «رؤية عمان 2040» وتأسيس معايير وآليات واضحة للمسارات المهنية والقيادية وتعزيز مؤشر التنافسية العالمي لسلطنة عمان والخاص بتنمية القدرات والمهارات الوطنية وتعزيز جاهزية ومواكبة الثورات الصناعية المستقبلية.
أولى أوراق العمل قدمتها الدكتورة زمزم بنت سيف اللمكية مديرة مشروع المنظومة الوطنية لبناء القدرات وإدارة المواهب تحدثت عن أهمية الموهبة في اقتصاد المعرفة ودور المقياس في التعرف عن الموهوبين كما تناولت أهداف «رؤية عمان 2040» ذات الارتباط بالمنظومة الوطنية لبناء القدرات وإدارة المواهب وتحديات المنظومة الوطنية (تشريعية وموارد بشرية مالية ومؤسسية وبنية أساسية معلوماتية) كما تحدثت عن الأهداف الإستراتيجية الوطنية والمنظومة الوطنية لبناء القدرات وإدارة المواهب بالشراكة بين القطاع الحكومي والخاص وهيكل المنظومة الوطنية والمنجز بين الخطة التنفيذية التفصيلية لمشروع المنظومة الوطنية وأبرز ما سيتم إنجازه في المرحلة القادمة.
كما تطرق أحمد بن مرهون البوسعيدي رئيس فريق بناء الوطن للقدرات والمواهب الاستثنائية في الورقة الثانية إلى التعريف بالمواهب ومجالات الموهبة ومن ثم انتقل إلى العلاقة بين اقتصاد الموهبة واقتصاد المعرفة ومن ثم عرج إلى أهمية اقتصاد الموهبة للقطاع الحكومي وأشار إلى تعزيز الابتكار والتطوير التكنولوجي مثل تقديم برامج المنح الدراسية للموهوبين في مجالات العلوم والتكنولوجيا كما تطرق أحمد البوسعيدي إلى جودة تحسين التعليم والبحث العلمي من خلال إنشاء مراكز بحثية متخصصة لدعم الموهوبين في الجامعات كما تطرق إلى أهمية اقتصاد الموهبة للقطاع الخاص كزيادة الإنتاجية والقدرة التنافسية وجذب الاستثمار وتحفيز النمو الاقتصادي وتطوير منتجات وخدمات جديدة من خلال الابتكار كما تناول أساليب الكشف عن الموهوبين والفئات المستهدفة وآلية ونظام تطبيق المقاييس.