19 شهيدا بقصف العدو الصهيوني على دير البلح وحي الصبرة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
الثورة نت/
استشهد 19فلسطينيا بينهم أطفال ونساء، وأصيب آخرون، الليلة الماضية، جراء قصف العدو الصهيوني لمنازل المواطنين الفلسطينيين في مدينة دير البلح وسط قطاع غزة، وحي الصبرة بمدينة غزة.
وأفادت وسائل إعلام فلسطينية، بأن فرق الإنقاذ والدفاع المدني الفلسطيني انتشلت تسعة شهداء، وعدد من الجرحى بينهم طفلة، جراء قصف طائرات العدو الصهيوني الحربية منزل عائلة اللوح في مخيم دير البلح.
وأضافت وسائل الإعلام أن القصف أدى لتدمير المنزل وتسبب في أضرار جسيمة في منازل وممتلكات المواطنين.
وقصفت طائرات العدو الصهيوني الحربية، منزلا لعائلة الأشرم في حي الصبرة وسط مدينة غزة، أدى إلى استشهاد عشرة فلسطينيين على الأقل.
وفي حصيلة غير نهائية، ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين منذ بدء العدوان الصهيوأمريكي على قطاع غزة في السابع من أكتوبر الماضي إلى 34971، إضافة إلى 78641 مصابا، وآلاف الضحايا الذين ما زالوا تحت الأنقاض.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: العدو الصهیونی
إقرأ أيضاً:
العدو الصهيوني يعتقل 22 مواطناً فلسطينيا على الأقل من الضّفة
الثورة نت/وكالات تواصل قوات العدو الصهيوني عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني في الضّفة بوتيرة متصاعدة وذلك في ضوء العدوان الذي يشنه الاحتلال على أبناء شعبنا، حيث اعتقلت قوات الاحتلال منذ مساء أمس وحتّى صباح اليوم الثلاثاء (22) مواطناً على الأقل من الضّفة. ومن بين المعتقلين أربع سيدات أفرج عن ثلاث منهن لاحقاً، بالإضافة إلى صحفي، وأسرى سابقين. إلى جانب ذلك يواصل العدو عدوانه على محافظتي جنين وطولكرم منذ نحو 100 يوم، يرافقها عمليات اعتقال وتحقيق ميداني مستمرة، حيث وصلت حالات الاعتقال في جنين ومخيمها منذ بداية الاجتياح أكثر من 600 حالة، أما في طولكرم ومخيميها فقد بلغت حالات الاعتقال نحو 260، وذلك يشمل من تمّ اعتقالهم والإفراج عنهم لاحقاً. يُشار إلى إن العدو الصهيوني انتهج جملة من السياسات في مختلف المناطق، وأبرز هذه السياسات عمليات التحقيق الميداني الممنهج الذي طال عشرات العائلات، إضافة إلى اعتقال المواطنين رهائنا، وتحويل المنازل إلى ثكنات عسكرية، هذا عدا عن عمليات التدمير المتعمدة للبنى التحتية. يذكر، أن قوات العدو الصهيوني تنفذ عمليات الاعتقال والتحقيق الميداني الممنهجة في كافة مدن ضفة، كإحدى أبرز السياسات الثابتة، والتي تصاعدت بشكل غير مسبوق بعد حرب الإبادة، ليس فقط من حيث مستوى أعداد المعتقلين، وإنما من حيث مستوى الجرائم التي يرتكبها العدو.