الثورة نت|

اطمأن وزير الداخلية بحكومة تصريف الأعمال اللواء عبدالكريم أمير الدين الحوثي، على صحة أمين عام نقابة الصحفيين محمد شبيطة، بعد إصابته أثناء تبادل إطلاق النار بين رجال الأمن ومطلوبين في مديرية الثورة بأمانة العاصمة.

وخلال الزيارة ومعه وكيل وزارة الداخلية لقطاع الأمن والشرطة اللواء أحمد علي جعفر، ومدير أمن أمانة العاصمة اللواء معمر هراش، عبر وزير الداخلية عن تمنياته لأمين عام نقابة الصحفيين شبيطة بالشفاء العاجل.

وأكد حرص الوزارة على البت في مثل هذه الحالات ومعاقبة المتهمين لتسببهم في وفاة وإصابة مواطنين، وإقلاقهم السكينة العامة.

وأوضح اللواء الحوثي أن ما يقوم به رجال الأمن من مهام، والوفاء بواجباتهم، ومواجهة الجريمة يأتي في سياق الجهود المتواصلة لتعزيز الأمن والاستقرار الذي ينعم به المواطن في العاصمة والمحافظات الحرة.

يذكر أن أمين عام نقابة الصحفيين محمد شبيطة أصيب بجروح نتيجة تبادل إطلاق نار بين رجال الأمن ومطلوبين أمنياً، أطلقوا النار وقاموا بتفجير قنبلة على رجال الأمن في منطقة الحصبة بمديرية الثورة، نتج عن ذلك وفاة مواطن وإصابة آخر في مكان الواقعة، ووفاة أحد مطلقي النار وإصابة اثنين من أفراد الأمن بجروح.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: أمين عام نقابة الصحفيين محمد شبيطة عام نقابة الصحفیین رجال الأمن

إقرأ أيضاً:

ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل

#سواليف

روى وزير داخلية سوريا الأسبق #محمد_إبراهيم_الشعار تفاصيل #التفجير الذي استهدف ” #خلية_الأزمة ” في 18 يوليو عام 2012، والتي شكلت للتعامل مع الحراك المعارض للأسد آنذاك.

وقال الشعار في تصريحات إعلامية: “في الليلة التي سبقت الاجتماع المقرر لخلية الأزمة، تم إبلاغي بمكان انعقاد الاجتماع الجديد تجنبا لأي عمل أمني محتمل. وقد أبلغني العماد حسن تركماني، رئيس الخلية، بأن الاجتماع سيُعقد في مكتب رئيس مكتب الأمن القومي، اللواء هشام بختيار”.

وأشار الشعار إلى أنه بعد حادثة تسميم أعضاء الخلية خلال اجتماع سابق قبل 3 أشهر في مكتب الأمين القطري المساعد محمد سعيد بخيتان الذي كان الرئيس السابق لخلية الأزمة تم تقليص عدد أعضاء الخلية ليقتصر على خمسة أعضاء فقط، وهم: الوزير نفسه، العماد داوود راجحة (وزير الدفاع)، نائبه العماد آصف شوكت، واللواء هشام بختيار.

مقالات ذات صلة “اقتحام سفارة إسرائيل في القاهرة”.. لماذا تعرض تل أبيب مسلسلا عن ثورة 25 يناير 2011؟ 2025/02/05

وأوضح أنه لذلك كان هناك تردد بشأن تناول طعام الإفطار أثناء الاجتماع الأخير، إلا أن اللواء بختيار طمأننا بأن طعام #الفطور كان من تحضير نجله.

وأضاف بعد الفطور تم تنظيف الطاولة وجلسنا مجددا خلفها لعقد الاجتماع:
وقد توزع حولها المجتمعون على الشكل التالي: “كان العماد تركماني على رأس الطاولة، وعلى يمينه اللواء بختيار، ثم أنا بجانبه، بينما كان العماد راجحة على اليسار، بجانبه العماد شوكت. أما على رأس الطاولة المقابلة، فقد كان يجلس اللواء صلاح نعيمة، مقرر خلية الأزمة”. وأشار إلى أن الاجتماع بدأ كالمعتاد بمناقشة القضايا المدرجة على جدول الأعمال، لكنه لم يسمع صوت الانفجار ولم يدرك ما حدث إلا عندما وجد نفسه في المستشفى واستعاد وعيه.

وعن الإصابات الناتجة عن التفجير، أوضح الشعار أن مرافقيه أخبروه بأنه كان تحت ركام الأسقف مع اللواء بختيار، وأن السقفين الأول والثاني انهدما فوقهما.
وأكد أن #المتفجرات كانت موضوعة في السقف المستعار، مما أدى إلى تحول معدن “ستانلس ستيل – Stainless steel” إلى شظايا حادة أشبه بالخناجر.

وأشار إلى تعرضه لإصابات متعددة، بما في ذلك حروق وجروح، وبتر أحد أصابع يده التي قام الأطباء بإعادة وصلها.

وختم الشعار تصريحاته بأن أحد الأجهزة الأمنية وهو إدارة أمن الدولة، كلف بالتحقيق في ملابسات الحادث وكيف حصل، مشيرا إلى أنه حتى هذه اللحظة لم يعرف شيء عن خلفية التفجير سوى ما سمعه في وسائل الإعلام، مشدداً على أنه لم يُسأل عنه أحد طوال السنوات الماضية، وقال: “هذا هو الموضوع بالكامل”.

مقالات مشابهة

  • ما قصة الفطور الذي سبق تفجير “خلية الأزمة” بسوريا؟.. وزير الداخلية الأسبق يكشف التفاصيل
  • وزير الداخلية يستقبل سفير إيطاليا لدى المملكة
  • وزير الداخلية السوري السابق يسلم نفسه
  • اللواء محمد توفيق يستقبل وزير الأمن بجمهورية بوركينا فاسو لتبادل الخبرات
  • وزير الداخلية السوري السابق محمد الشعار يسلّم نفسه للسلطات
  • وزير الداخلية يستقبل نظيره البوركينى لبحث أوجه التعاون الأمنى
  • بالفيديو .. وزير الداخلية السوري الأسبق اللواء محمد الشعار يسلم نفسه للسلطة السورية الجديدة
  • وزير الداخلية السوري الأسبق اللواء محمد الشعار يسلم نفسه للأمن
  • وزير الداخلية الأسبق في نظام الأسد يسلم نفسه إلى السلطات.. هذا ما نعرفه عنه
  • بالفيديو.. وزير الداخلية السوري السابق يسلّم نفسه