طائرة مسيرة لـالقسام تستهدف دبابة للاحتلال شرق مخيم جباليا (شاهد)
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
بثت كتائب القسام، مشاهد لاستخدامها طائرة مسيرة، في استهداف حشود الاحتلال، المتوغلة، شرق مخيم رفح، شمال قطاع غزة.
وتظهر اللقطات، مسيرة لكتائب القسام، وهي ترصد دبابات الاحتلال التي توغلت في المنطقة، قبل أن تستهدف إحداها بقنبلة خارقة للدروع، تم إسقاطها بشكل مباشر على الدبابة.
وأصابت القنبلة الدبابة بصورة مباشرة، وتسببت في انفجار، قبل أن تنسحب المسيرة من موقع الهجوم.
وأكدت "القسام"، في سلسلة بلاغات عسكرية، استهداف سبع دبابات من طراز ميركافا، بقذائف الياسين 105، ومشيرة إلى اشتعال النيران في بعضها ومقتل وإصابة جنود.
واستهدفت الكتائب حشود الاحتلال شرق المخيم، بدفعات من قذائف الهاون، كما أنها استهدفت القوات المتوغلة قرب موقع المبحوح شرق المخيم بدفعة أخرى من قذائف الهاون.
عــاجــل | كتائب القسام تبث مشاهد لإسقاط قذيفة من طائرة مسيرة على دبابة ميركافاه إسرائيلية شرق مخيم جباليا.
#طوفان_الأقصى pic.twitter.com/w4mGHnNjev — رضوان الأخرس (@rdooan) May 12, 2024
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة مقابلات سياسة دولية القسام طائرة مسيرة الاحتلال غزة غزة الاحتلال القسام طائرة مسيرة المزيد في سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
مالي تتهم الجزائر بعمل عدائي بعد إسقاطها طائرة مسيرة فوق تراب مالي
اتهمت الحكومة المالية النظام الجزائري بتنفيذ عمل عدواني متعمد، تمثل في إسقاط طائرة بدون طيار فوق الأجواء المالية.
وأعلنت الحكومة الانتقالية في مالي، في بيان رسمي صدر أمس 6 أبريل 2025، عن سقوط طائرة مسيّرة تابعة لقواتها المسلحة والأمنية ليلة 31 مارس إلى 1 أبريل، في منطقة « تينزواتين » التابعة لدائرة « أبييبرا » في إقليم كيدال، قرب الحدود مع الجزائر.
وقالت الحكومة الانتقالية إنه ردًا على هذا « العدوان غير المسبوق »، قررت مالي اتخاذ ثلاث خطوات رئيسية:
1. استدعاء السفير الجزائري في باماكو للاحتجاج الرسمي.
2. الانسحاب الفوري من لجنة الأركان المشتركة (CEMOC).
3. التوجه إلى الهيئات الدولية لتقديم شكوى ضد الجزائر بتهمة « العدوان ».
وأكد البيان أن الطائرة تحطمت على بعد 9.5 كلم جنوب الحدود المالية-الجزائرية، وقد فُقد الاتصال بها داخل الأجواء المالية على بعد 10.2 كلم من الحدود. وأشارت التحقيقات الأولية إلى أن سقوط الطائرة بشكل عمودي يرجح تعرضها لهجوم صاروخي، إما من نوع أرض-جو أو جو-جو.
وبعد ساعات من الحادث، أصدرت وزارة الدفاع الجزائرية بيانًا أعلنت فيه مسؤوليتها عن إسقاط طائرة مسيّرة قالت إنها اخترقت المجال الجوي الجزائري بمسافة 2 كلم. لكن السلطات المالية نفت ذلك بشدة، مؤكدة أن جميع المعطيات الملاحية والطوبوغرافية المتوفرة تثبت أن الطائرة لم تخرج من الأجواء المالية قط، وأن الادعاء الجزائري « عبثي » ولا ينسجم مع موقع الحطام.
وأكد بيان الحكومة المالية أن قوات الدفاع والأمن المالية، تحت قيادة الرئيس الانتقالي الجنرال أسيمي غويتا، ستواصل عملياتها لمكافحة الإرهاب بكل حزم، كاشفًا عن تنفيذ ضربات ناجحة ضد أهداف إرهابية في تينزواتين ومناطق أخرى بعد ساعات من الحادث.
وأكدت الحكومة أن هذا الحادث لن يثنيها عن هدفها المعلن: « القضاء التام على الإرهاب بكل أشكاله »، ودعت النظام الجزائري إلى وقف « تصدير الإرهاب » والانخراط في جهود السلام والتنمية في المنطقة.
كلمات دلالية الجزائر طائرة مسيرة مالي