بعد الإعلان عنها.. كيفية التقديم على فرص عمل السعودية
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أعلنت المملكة العربية السعودية عن توفير فرص عمل للمصريين بالمملكة، وذلك في التخصصين التاليين: "طبيبة أمراض جلدية وتجميل ، وطبيبة تقويم أسنان "، إلا أنه يشترط الحصول على درجة الماجستير من سنتين عل الأقل، وألا يزيد السن عن 47 سنة، وكذلك قبول العمل مع الجنسين .
حالة الطقس في السعودية.. أمطار ودرجات حرارة تصل لـ 44ويبدأ الراتب من 18000 ريال، بحسب الخبرة ، بالإضافة إلى عمولة من الدخل، وكذلك توفير السكن، ووسائل الانتقال ،وإجازة سنوية مدفوعة الأجر، مع توفير تذكرة سفر مجانية كل عام، وأوضحت "الوزارة" أن مدة العقد ستكون عامين .
التقديم على فرص عمل السعودية
والتقديم على فرص عمل السعودية لمدة 10 أيام ، خلال الفترة من 13 إلى 23 مايو 2024 الجاري، وتسليم كافة الأوراق المطلوبة إلى الإدارة العامة للتشغيل الكائنة بمقر الوزارة القديم في "3 شارع يوسف عباس -مدينة نصر -القاهرة" .
الأوراق المطلوبة هي:-
1-سيرة ذاتية مطبوع عليها صورة شخصية ..2- صورة من جواز سفر ساري..3- صور من المؤهل الدراسي وشهادات الخبرة .
قاعدة بيانات للراغبين في السفر الى الخارج
هذا وتقوم وزارة العمل المصرية خلال هذه الأيام بتدشين قاعدة بيانات للراغبين في السفر الى الخارج، لتوفير كافة الفرص للطلبيات التي توفرها الوزارة ومكاتبها في الخارج .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السعودية فرص عمل للمصريين فرص عمل التقديم على فرص عمل السعودية فرص عمل السعودية فرص عمل
إقرأ أيضاً:
مؤشرات خطيرة.. الإسرائيليون يحولون أموالهم للخارج
#سواليف
أعلنت شركة الخدمات المالية “GMT” زيادة بنسبة 50% في #تحويلات #الإسرائيليين لأموالهم إلى الخارج بسبب #خطر #التداعيات #السياسية و #الاقتصادية جراء #الحرب على #غزة وحملة الإقالات.
وشهدت “إسرائيل” ارتفاعا كبيرا في تحويل الأموال إلى الخارج، حيث زاد اهتمام الإسرائيليين بإنفاق أموالهم في الخارج بنسبة 50% خلال الأسبوع الماضي، وفقا لتقرير صادر عن شركة الخدمات المالية GMT.
ويأتي هذا في ظل تصاعد التوتر السياسي، على خلفية القرارات التي اتخذتها حكومة الاحتلال بعزل رئيس جهاز “الشاباك” والمستشارة القانونية للحكومة واستمرار الحرب على غزة، ما زاد من حالة عدم الاستقرار.
مقالات ذات صلةوتشير البيانات إلى أن أغلب التحويلات تأتي من مستثمرين يسعون إلى توجيه أصولهم إلى الولايات المتحدة وأوروبا، بينما تنتمي نسبة أقل إلى أفراد يدرسون إمكانية الهجرة وإعادة التوطين خارج فلسطين المحتلة.
ووفق ما نقلت تقارير عبرية، أوضح إران تيبون، المدير المالي لشركة GMT، أن هذا الاتجاه ليس جديدا، حيث بدأ مع اندلاع الأزمة القانونية وازداد بشكل كبير بعد اندلاع الحرب.
وأضاف: “نتلقى يوميا مئات الاتصالات من الإسرائيليين القلقين بشأن أموالهم. هناك مخاوف من انخفاض سوق الأسهم، والعجز في الميزانية، وزيادة الضرائب المتوقعة، بما في ذلك ضرائب رأس المال والميراث، بل وحتى سيناريوهات متطرفة مثل تأميم الأصول لتغطية العجز الحكومي”.
وبحسب تقرير حديث صادر عن “بنك إسرائيل”، فإنه من المتوقع أن ترتفع الاستثمارات الإسرائيلية في الخارج بنحو 202 مليار شيكل خلال عام 2024.
وتزامن هذا القلق المالي مع القرارات السياسية الأخيرة، حيث صوّتت حكومة الاحتلال الأسبوع الماضي لصالح عزل رئيس جهاز الشاباك، رونين بار، بسبب ما وصفته بانعدام الثقة بينه وبين رئيس وزراء الاحتلال والمطلوب للمحكمة الجنائية الدولية بنيامين نتنياهو، إلا أن محكمة العدل العليا لدى الاحتلال أوقفت القرار بانتظار النظر في الطعون المقدمة ضده. كما صادقت حكومة الاحتلال على بدء عملية إقالة المستشارة القانونية للحكومة، في خطوة أثارت انتقادات حادة من الدوائر القانونية والسياسية.
وعلى خلفية هذه التطورات، تراجعت مؤشرات البورصة الإسرائيلية بشكل حاد في بداية الأسبوع، مسجلة أكبر انخفاض لها منذ أكتوبر 2023.
وفي مؤتمر صحفي عقد أمس، حذر محافظ بنك إسرائيل، أمير يارون، من التداعيات الاقتصادية الخطيرة للقرارات السياسية الأخيرة، مؤكدًا أن هناك علاقة مباشرة بين استقرار مؤسسات الدولة وقوة الاقتصاد.
وقال يارون: “لقد أكدنا منذ فبراير 2023 على أن هناك ارتباطا وثيقا بين استقلال المؤسسات والنمو الاقتصادي. الأسواق تعكس هذا الواقع، وكلما زادت الضغوط على استقلال هذه المؤسسات، انعكس ذلك سلبًا على الاقتصاد”.
أما فيما يخص الأزمة الدستورية المحتملة حالما ألغت المحكمة العليا قرار عزل بار ورفضت الحكومة الامتثال للحكم، فقد أكد يارون: “لا أستطيع أن أتصور سيناريو لا يتم فيه احترام قرار المحكمة العليا”.
وأشار محافظ بنك إسرائيل إلى تحذيرات وكالة التصنيف الائتماني “موديز”، مؤكدا أن “من الضروري الاستماع إلى هذه التحذيرات وأخذها بجدية”.