تفاصيل شخصية أسماء جلال في فيلم «وفيها إيه يعني»
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تشارك الفنانة أسماء جلال، في فيلم «وفيها إيه يعني»، وقررت الشركة المنتجة بدأ تصوير الفيلم في نهاية شهر مايو الجاري، عقب الانتهاء من كل التحضيرات الخاصة بالفيلم من معاينة أماكن التصوير المختلفة واختيار الأبطال المشاركين في العمل.
تفاصيل شخصية أسماء جلال في فيلم وفيها إيه يعنيوتجسد أسماء جلال خلال أحداث العمل، دور ابنة الفنان ماجد الكدواني، بينما تجسد تقدم الفنانة ميمي جمال دور والدة الفنانة غادة عادل.
يعقد أبطال فيلم وفيها إيه يعني، جلسات عمل شبه يومية مع الجهة المنتجة، من بينهما غادة عادل ماجد الكدواني، بينما ويجري المخرج عمر رشدي حامد بروفات ترابية لأبطال الفيلم، و يركز بشكل مكثف على المشاعر والمواقف الإنسانية ويخرجه عمر رشدي حامد.
غادة عادلأحداث فيلم وفيها إيه يعنيتدور أحداث فيلم وفيها إيه يعني في إطار كوميدي اجتماعي، حول ماجد الكدواني الذي يجسد شخصية محاسب متقاعد ويعيش قصة حب قديمة مع غادة التي تلعب دور ربة منزل، ولكن تتغير حياتهما عندما يتقابلان مرة أخرى بعد مرور سنوات.
غادة عادل وماجد الكدوانيأبطال فيلم وفيها ايه يعنيفيلم وفيها إيه يعني، يشارك في بطولته مجموعة من نجوم الفن منهم، غادة عادل، ماجد الكدواني، أسماء جلال، ميمي جمال، ومن تأليف وليد المغازي ومصطفى عباس ومحمد أشرف، وإخراج عمر رشدي، وإنتاج أحمد الجنايني.
اقرأ أيضاًبمشاركة ماجد الكدواني.. غادة عادل تبدأ تحضيرات فيلمها الجديد «وفيها إيه يعني»
أسماء جلال تتعاقد على فيلم جديد.. «فيها إيه يعني»
أسماء جلال تثير الجدل قبل الاحتفال بعيد ميلادها.. قصة خلعها الحجاب ودخولها عالم التمثيل
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فيلم وفيها إيه يعني ماجد الکدوانی أسماء جلال غادة عادل
إقرأ أيضاً:
غادة والي: الجريمة المنظمة تهدد العالم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكدت المدير التنفيذي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة غادة والي أن الجريمة المنظمة تمثل تهديدًا خطيرًا للمجتمعات والاقتصادات في جميع أنحاء العالم، مشيرًا إلى أن هذه الشبكات الإجرامية تسرق الأرواح، وتفسد الأنظمة، وتزعزع استقرار المجتمعات.
وفي رسالة بمناسبة اليوم الدولي الأول لمنع ومكافحة جميع أشكال الجريمة المنظمة عبر الوطنية، الذي يصادف 15 نوفمبر، دعت والي إلى تعزيز التضامن العالمي لمواجهة الجرائم المنظمة التي تتنوع بين الاتجار بالبشر، تهريب الأسلحة والمخدرات، الجرائم البيئية، والاحتيال السيبراني.
وأشارت إلى أن التصدي لهذه الجرائم المتزايدة في التعقيد والخطورة يتطلب جهودًا موحدة من الحكومات، المؤسسات المالية، الشركات، المجتمع المدني، المجتمعات المحلية، الشباب وكبار السن.
وختمت بالدعوة إلى العمل المشترك من أجل تحقيق الأمن والسلام، وتعزيز التنمية وحقوق الإنسان، مؤكدًة أن التحديات الكبيرة تفتح المجال لفرص تعاون دولية تضمن السلامة والازدهار.