شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن الكلالدة ينتقد السرعة بإقرار “الجرائم الإلكترونية”، انتقد العين خالد الكلالدة، المساعي الواضحة لإقرار مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، بصورة مستعجلة سواء من قبل الحكومة أو مجلس النواب .،بحسب ما نشر وكالة البوصلة للأنباء، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الكلالدة ينتقد السرعة بإقرار “الجرائم الإلكترونية”، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

الكلالدة ينتقد السرعة بإقرار “الجرائم الإلكترونية”

انتقد العين خالد الكلالدة، المساعي الواضحة لإقرار مشروع قانون الجرائم الإلكترونية، بصورة مستعجلة سواء من قبل الحكومة أو مجلس النواب والأعيان.

وقال الكلالدة خلال جلسة الأعيان التي تبحث مشروع الجراءم الإلكترونية إنه “على لسان أحد أعضاء الحكومة قيل أن هذا المشروع يجري بحثه منذ ثلاث سنوات، لكننا نلاحظ في الأمتار الأخيرة يجري تحويل مشروع القانون إلى ديوان التشريع والرأي بصفة الاستعجال، الأمر الذي يؤدي إلى عدم نشره على ديوان التشريع والرأي، وبالتالي لن يتمكن العامة من الاطلاع على مشروع القانون”.

وبين بأن “رئيس اللجنة القانونية في الأعيان أصر منذ صباح الأحد على وجود جلستين وسوف يقرّ في ذات اليوم، وهذا ما تم بالفعل”.

ودعا الكلالدة مجلس الأعيان إلى التريث لإجراء الحوارات مع أصحاب العلاقة؛ لدحض الحجج التي تقول إن مشروع القانون جاء ليكمم الأفواه ويضيق مجال الحريات.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الكلالدة ينتقد السرعة بإقرار “الجرائم الإلكترونية” وتم نقلها من وكالة البوصلة للأنباء نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الجرائم الإلکترونیة

إقرأ أيضاً:

توماس فريدمان: ترامب يغامر بكل شيء ويعتمد على حدسه بإقرار سياساته

وصف الكاتب الأميركي توماس فريدمان الرئيس دونالد ترامب بأنه من نوع الناس الذين يعتمدون على حدسهم لأداء مهامهم الوظيفية بدلا من التفكير المنطقي.

وقال فريدمان إن أكثر ما يرعبه من تصرفات ترامب أنه يعتمد إلى حد كبير على حدسه للمراهنة على أنه يستطيع إحداث تغيير جذري في طريقة عمل المؤسسات الأميركية، وقلب أنماط علاقة الولايات المتحدة بحلفائها وأعدائها على حد سواء، أي أن يجعل أميركا أقوى وأكثر ازدهارا، وعلى بقية العالم أن تتكيف مع الوضع الجديد.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2دراسة إسرائيلية: ضرب إيران مصلحة أميركيةlist 2 of 2إيكونوميست: ارفعوا الحصار عن سورياend of list

وانطلاقا من هذه المقدمة، عمد فريدمان -في مقاله بصحيفة نيويورك تايمز- إلى تحليل أداء ترامب خلال الأشهر الأربعة الأولى من ولايته الثانية وتفنيد تعامل الرئيس مع الخارج.

الحدس ليس بديلا للمنطق

وسخر الكاتب من قدرة ترامب على استيعاب كل القضايا المعقدة بشكل صحيح استنادا إلى حدسه الشخصي. وأشار إلى أن الرئيس دعا -في نفس اليوم الذي كان يعلن فيه عن زيادات ضخمة في الرسوم الجمركية الضخمة على الواردات من جميع أنحاء العالم- الناشطة الإعلامية لورا لومر إلى المكتب البيضاوي، وهي من أصحاب نظريات المؤامرة التي تعتقد أن أحداث 11 سبتمبر/أيلول 2001 كانت عملا "داخليا".

وأشار إلى أن ترامب يريد أن يجعل أميركا والعالم أكثر ازدهارا، رغم أن العصر الذي نعيش فيه اليوم -وإن كان بعيدا كل البعد عن الكمال والتكافؤ- ينظر إليه المؤرخون على أنه أحد أكثر الأزمنة سلما وازدهارا نسبيا في تاريخ البشرية.

إعلان

واسترسل فريدمان في ذكر المناقب التي تتميز به هذه الحقبة "السلمية" من شبكة العولمة والتجارة المُحْكَمة، وذلك بسبب قوة مهيمنة هي الولايات المتحدة تعيش في سلام وارتباط اقتصادي مع أكبر خصومها وهي الصين.

بفضل حرية التجارة

واستطرد فريدمان قائلا إن الصين تمكنت من انتشال أعداد كبيرة من الناس من براثن الفقر أسرع من أي بلد آخر في التاريخ، ويعود الفضل في ذلك إلى قدرتها الهائلة على تصدير السلع مستفيدة من نظام التجارة الحرة العالمي الذي أرسته الولايات المتحدة.

وأضاف أن الولايات المتحدة محظوظة لأنها تجاور دولتين ديمقراطيتين صديقتين هما كندا والمكسيك، مشيرا إلى أن ثلاثتهم نسجوا شبكة من سلاسل التوريد التي جعلتهم جميعا أكثر ثراء.

ونسب فريدمان الفضل، في ما ينعم به العالم اليوم، إلى التحالف بين الولايات المتحدة وكل من الأعضاء الآخرين في حلف شمال الأطلسي (ناتو) والاتحاد الأوروبي الذي حافظ على السلام في أوروبا منذ نهاية الحرب العالمية الثانية وحتى الغزو الروسي لأوكرانيا عام 2022.

وزعم أن ترامب يراهن الآن على أن العالم سيبقى كما كان عليه في العقود الماضية -أكثر ازدهارا وسلاما- حتى لو حوّل الولايات المتحدة إلى قوة مفترسة مستعدة للاستيلاء على أراضٍ، مثل غرينلاند، وحتى لو ضيّق حرية التعبير على المهاجرين غير النظاميين "الموهوبين الطموحين".

ربما يندم على سياساته

ولكن إذا تبين أن ترامب مخطئ في سياساته -ومازال الكلام لفريدمان- فسيكون قد زرع الشر وسيحصد الندامة التي ستكون وبالا على أميركا وبقية العالم الذي ينتابه القلق اليوم، على حد تعبير المقال.

وقارن الكاتب بين ترامب وماو تسي تونغ (مؤسس الصين الحديثة) الذي حكم خلال الفترة ما بين عامي 1966 و1976.

وذكر فريدمان أن أكثر من شخص سأله -عندما كان في زيارة إلى الصين الأسبوع الماضي- عما إذا كان ترامب سيطلق "ثورة ثقافية" مثلما فعل ماو من قبل، والتي ألحقت دمارا بالاقتصاد، وأخرس جميع السكان حتى يتسنى له الحكم بسهولة وإلى الأبد.

إعلان

فهل يبدو الأمر مشابها بعض الشيء لما يحدث الآن في الولايات المتحدة؟ يتساءل الكاتب الأميركي قبل أن يجيب بأنه لا يتمنى ذلك.

مقالات مشابهة

  • احترام الثوابت/المراقبة/إشهار الأسعار/ ضوابط صارمة تنتظر المدارس الخاصة والأجنبية بالمغرب
  • تصل إلى 5 آلاف درهم.. الحكومة تُقرّ عقوبات مالية لمحاربة الهدر المدرسي
  • توماس فريدمان: ترامب يغامر بكل شيء ويعتمد على حدسه بإقرار سياساته
  • تشريع هندي للهيمنة على أوقاف المسلمين
  • الحكومة تُفعل إدماج الملحقين في الوكالة الوطنية للمياه والغابات
  • البرلمان الهندي يقر مشروع قانون يوسع السيطرة على ممتلكات المسلمين
  • وقف تنفيذ عقوبة الجرائم الطبية حال الصلح.. تفاصيل
  • مشروع قانون يلزم في سابقة مدارس البعثات الأجنبية بتدريس العربية ومواد الهوية الدينية والوطنية
  • إحالة مشروع القانون المتعلق بسرية المصارف الى مجلس النواب
  • دولة أوروبية تخطط لإسقاط جنسية بعض مواطنيها