النفط يستقر قرب أعلى مستوى له في 3 أشهر وسط مؤشرات على تراجع الإمدادات
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن النفط يستقر قرب أعلى مستوى له في 3 أشهر وسط مؤشرات على تراجع الإمدادات، يمن مونيتور رويترز تغيرت أسعار النفط بشكل طفيف اليوم الثلاثاء وظلت تحوم بالقرب من أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر والذي بلغته أمس الاثنين .،بحسب ما نشر يمن مونيتور، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النفط يستقر قرب أعلى مستوى له في 3 أشهر وسط مؤشرات على تراجع الإمدادات، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يمن مونيتور/رويترز
تغيرت أسعار النفط بشكل طفيف اليوم الثلاثاء وظلت تحوم بالقرب من أعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر والذي بلغته أمس الاثنين وسط مؤشرات على تراجع الإمدادات العالمية بسبب خفض الدول المنتجة للإنتاج والطلب القوي في الولايات المتحدة أكبر مستهلك للوقود في العالم.
وبحلول الساعة 0135 بتوقيت غرينتش، بلغت العقود الآجلة لخام برنت 85.30 دولار للبرميل منخفضة 13 سنتا أو 0.15 بالمئة مقارنة بسعر التسوية في الجلسة السابقة. ووصلت عقود شهر أقرب استحقاق لخام برنت لأعلى مستوى لها في ثلاثة أشهر منذ 13 أبريل /نيسان الاثنين.
وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 81.69 دولارا للبرميل منخفضا 0.1 بالمئة أو 11 سنتا عن سعر التسوية في الجلسة السابقة والتي بلغ أعلى مستوياته خلالها منذ 14 أبريل /نيسان.
وقال محللو بنك أستراليا الوطني في مذكرة اليوم الثلاثاء “أسعار النفط في طريقها للوصول إلى أعلى مستويات الأسعار في 2023 من وجهة نظرنا. اجتماع منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) يوم الجمعة هو حافز محتمل للتوقعات حيث نتوقع تمديد التخفيضات الطوعية للإمدادات في السعودية لشهر آخر”.
ويتوقع محللون أن تمدد السعودية خفضها الطوعي لإنتاج النفط البالغ مليون برميل يوميا لشهر آخر ليشمل سبتمبر أيلول لتقديم دعم إضافي للسوق خلال اجتماع عبر الانترنت مع كبار المنتجين الآخرين والمقرر عقده يوم الجمعة.
وفي يونيو /حزيران ، توصل تحالف أوبك+، الذي يضم أوبك وحلفاء من بينهم روسيا، إلى اتفاق أشمل لخفض إمدادات النفط حتى عام 2024، وتعهدت السعودية بخفض طوعي إضافي في شهر يوليو/ تموز . وفي الثالث من يوليو /تموز، قالت المملكة إنها ستمدد الخفض الطوعي ليشمل أغسطس/ آب وإنه قد يمتد لشهور أخرى.
وأظهر مسح الاثنين أن التخفيضات السعودية جاءت أقل من المستهدف مع تراجع الإنتاج بمقدار 860 ألف برميل يوميا في يوليو تموز، بينما انخفض إجمالي إنتاج أوبك بمقدار 840 ألف برميل يوميا.
وتزامنت البيانات التي تهر تراجع الإمدادات مع صدور أرقام أمريكية الاثنين تظهر أن الطلب على الوقود ارتفع إلى 20.78 مليون برميل يوميا في مايو/أيار، وهو أعلى مستوى منذ أغسطس/آب 2019.
وأظهرت البيانات الصادرة عن إدارة معلومات الطاقة الأمريكية أيضا أن الطلب على البنزين ارتفع إلى 9.11 مليون برميل يوميا، وهو أعلى مستوى منذ يونيو/حزيران 2022.
وكان من المتوقع أن تنخفض مخزونات النفط الخام والبنزين في الولايات المتحدة الأسبوع الماضي، وفقا لاستطلاع أجرته رويترز والذي قدر في المتوسط أن مخزونات الخام تراجعت بنحو 900 ألف برميل في الأسبوع المنتهي في 28 يوليو/ تموز.
(رويترز)
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النفط يستقر قرب أعلى مستوى له في 3 أشهر وسط مؤشرات على تراجع الإمدادات وتم نقلها من يمن مونيتور نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: النفط النفط ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس یمن مونیتور
إقرأ أيضاً:
زيادة صادرات العراق النفطية لأمريكا إلى 6.7 مليون برميل في ديسمبر 2024
يناير 5, 2025آخر تحديث: يناير 5, 2025
المستقلة/- أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية في تقريرها الأخير أن صادرات العراق النفطية لأمريكا سجلت ارتفاعًا ملحوظًا خلال شهر ديسمبر 2024، حيث بلغت الصادرات أكثر من 6.6 مليون برميل، مما يعكس نموًا في حجم التبادل التجاري بين البلدين في قطاع النفط. هذا الارتفاع في الصادرات يأتي في وقت حساس بالنسبة للاقتصاد العراقي، الذي يعتمد بشكل كبير على عائدات النفط كمصدر رئيسي للإيرادات.
الزيادة في الصادرات: تفاصيل الأرقام
وفقًا لإدارة معلومات الطاقة، بلغت صادرات العراق النفطية إلى الولايات المتحدة خلال ديسمبر 2024 حوالي 6.696 مليون برميل، وهو زيادة واضحة عن الشهر الذي قبله، حيث سجلت الصادرات 6.161 مليون برميل في نوفمبر. هذا التحسن يعكس استقرارًا نسبيًا في الإنتاج النفطي العراقي وزيادة في الطلب على النفط العراقي من قبل الأسواق الأمريكية.
تفاصيل الصادرات تشير إلى توزيع يومي متوازن على مدار الشهر. ففي الأسبوع الأول من ديسمبر، بلغ المتوسط اليومي للصادرات 213 ألف برميل، بينما تراجعت قليلاً في الأسبوع الثاني إلى 209 آلاف برميل يوميًا. ومع بداية الأسبوع الثالث، ارتفعت الصادرات إلى 229 ألف برميل يوميًا، ثم استقرت في الأسبوع الرابع عند 212 ألف برميل يوميًا.
العراق في المرتبة الخامسة عالميًا:
على الرغم من أن العراق ليس في صدارة قائمة أكبر الدول المصدرة للنفط إلى أمريكا، إلا أن التقرير أظهر أن العراق جاء في المرتبة الخامسة عالميًا في صادرات النفط لأمريكا في ديسمبر 2024، بعد كل من كندا، المكسيك، البرازيل، وفنزويلا. وفي السياق العربي، سجل العراق المرتبة الأولى بين الدول العربية المصدرة للنفط إلى أمريكا، متفوقًا على السعودية وليبيا، مما يعكس دورًا محوريًا للعراق في تزويد الأسواق الأمريكية بالنفط الخام.
دور النفط العراقي في الاقتصاد الأمريكي والعراقي
تعتبر صادرات العراق من النفط الخام أحد العوامل الأساسية في تعزيز العلاقات الاقتصادية بين العراق والولايات المتحدة. في الوقت نفسه، تشكل هذه الصادرات مصدرًا حيويًا للإيرادات للعراق، الذي يعتمد بشكل أساسي على عائدات النفط لتمويل مشروعاته التنموية وتغطية احتياجاته المالية العامة.
من جهة أخرى، يعكس ارتفاع حجم الصادرات النفطية للعراق استقرارًا نسبيًا في قطاع النفط العراقي، الذي واجه العديد من التحديات في السنوات الأخيرة نتيجة للأزمات الأمنية والسياسية، فضلاً عن انخفاض أسعار النفط العالمية. ولكن في ظل تحسن الأوضاع، يواصل العراق الحفاظ على مكانته كمصدر رئيسي للنفط في السوق الدولية.
مستقبل الصادرات النفطية العراقية
من المتوقع أن تستمر صادرات العراق النفطية إلى أمريكا في الارتفاع خلال الفترة المقبلة، خاصة في ظل التوقعات بزيادة الطلب العالمي على النفط مع تعافي الاقتصاد العالمي من تداعيات جائحة كورونا. وتعتبر هذه الزيادة في الصادرات بمثابة إشارات إيجابية لصحة الاقتصاد العراقي الذي يعول على النفط كمورد رئيسي.
الخلاصة:
إن زيادة صادرات العراق النفطية إلى أمريكا في ديسمبر 2024 تعد خطوة مهمة نحو تعزيز العلاقات الاقتصادية بين البلدين، كما تشير إلى تحسن ملحوظ في قدرة العراق على تلبية احتياجات الأسواق العالمية من النفط الخام. ومن المتوقع أن تستمر هذه الزيادة في الصادرات في ظل الظروف الاقتصادية الحالية، مما يوفر أملًا في تعزيز استقرار الاقتصاد العراقي في المستقبل القريب.