أبناء مديرية حرض بحجة ينظمون وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
الثورة نت|
نظم أبناء مديرية حرض في محافظة حجة وقفة تضامنية مع الشعب الفلسطيني ودعما لمقاومته الباسلة.
وأكد المشاركون في الوقفة الجهوزية الكاملة لخوض المعركة جنباً إلى جنب مع الأشقاء في فلسطين كون القضية الفلسطينية المركزية والأولى بالنسبة للأمة الإسلامية.
ونددوا بالمجازر التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الأطفال والنساء في غزة على مرأى ومسمع العالم.
وحيا بيان صادر عن الوقفة صمود وصبر واستبسال أبناء الشعب الفلسطيني وثبات مقاومته في وجه الهمجية العنصرية الصهيونية، مباركاً العمليات البطولية للمقاومة الفلسطينية في غزة والضفة وكذا المقاومة الإسلامية في لبنان والعراق.
كما بارك العمليات النوعية للقوات المسلحة اليمنية ضد سفن العدو والسفن المتجهة إلى موانئ فلسطين المحتلة.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: حجة مديرية حرض
إقرأ أيضاً:
المؤتمر الوطني الفلسطيني يحذر من محاولات تصفية القضية الفلسطينية
حذر "المؤتمر الوطني الفلسطيني" اليوم الإثنين من أن النظام السياسي الفلسطيني برمته بات يواجه "مرحلة خطرة" من مراحل التقويض تحت غطاء "ترتيبات مؤقتة"، داعيا لتشكيل قيادة وطنية فلسطينية موحدة، وإعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية على أسس "ديمقراطية ووطنية جامعة".
وأكد المؤتمر -المنبثق عن منظمة التحرير- أن الدعوة لانعقاد المجلس المركزي "استجابة لضغوط خارجية"، في ظل العدوان المتواصل على غزة والضفة الغربية، هدفها الوحيد "محاولة فرض رئيس جديد على الشعب الفلسطيني من خلال استحداث موقع نائب للرئيس".
وحذر -في بيان له- من إجراء أي تغييرات وإضافات في عضوية المجلس المركزي دون مصادقة المجلس الوطني.
كما رفض انعقاد دورة المجلس المركزي "بإملاءات خارجية" بهدف "نزع الشرعية عن حق الشعب الفلسطيني في المقاومة، وفتح مرحلة لتطويع نظامه السياسي وقبول التعايش الدائم مع نظام الاستعمار الاستيطاني والفصل العنصري، تحت غطاء الاتفاق المرحلي والمؤقت".
كما دعا المؤتمر الشعب الفلسطيني والقوى الوطنية للتصدي لما أسماها "محاولات تصفية القضية الوطنية"، مشددا على ضرورة عقد المجلس الوطني الفلسطيني بشكل عاجل، "ليضطلع بدوره ويتحمل مسؤولياته في مواجهة التحديات الراهنة".
إعلانكما طالب بتشكيل "قيادة وطنية موحدة" تضم جميع المكونات السياسية الحقيقية والقوى الاجتماعية للشعب الفلسطيني.
وأكد على ضرورة الشروع الفوري في إعادة بناء منظمة التحرير الفلسطينية، بما في ذلك الإعداد لإجراء انتخابات ديمقراطية لأعضاء المجلس الوطني في الداخل والخارج.
وطالب بعقد اجتماع واسع في مدينة رام الله، بمشاركة الحركات الشعبية والشخصيات السياسية والنقابية وهيئات المجتمع المدني وممثلي الفصائل الوطنية، للتعبير عن رفض الإملاءات الخارجية وإحداث أي تغيير في بنية النظام السياسي الفلسطيني.