رؤيا الأخباري:
2025-03-14@03:02:03 GMT

ميسي يعد بالعودة إلى برشلونة في المستقبل

تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT

ميسي يعد بالعودة إلى برشلونة في المستقبل

عودة ميسي إلى برشلونة قد لا تكون كلاعب

كشف الصحفي المشهور غيليم بالاغ عن مفاجأة كبيرة بشأن النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي، حيث أكد أن ميسي قطع عهدًا على نفسه بالعودة إلى صفوف برشلونة الإسباني في يوم من الأيام، بعد أن قضى هناك أجمل سنوات مسيرته الاحترافية.

اقرأ أيضاً : اجتماع مصيري في برشلونة لمناقشة مستقبل ليفاندوفسكي

وأشار بالاغ، المقرب جدًا من ميسي، إلى أن النجم الأرجنتيني يحب برشلونة بشغف مثل حبه لمنتخب بلاده الأرجنتين، حيث حقق معهم لقب مونديال قطر 2022، في إحدى أروع لحظاته الأسطورية.

وأوضح بالاغ في تصريحات نقلها موقع "برسا يونيفيرسال"، أن ميسي يرتبط مع برشلونة بعلاقة قوية، وكان له دور كبير في إعداد كتاب عن أساطير النادي، حيث شارك في تحضير المحتوى الخاص به.

وأكمل بالاغ قائلاً: "ليونيل ميسي وعد بالعودة إلى برشلونة، فعلى الرغم من أنه يقضي أوقاتًا رائعة مع فريق إنتر ميامي الأميركي، إلا أنه يرغب في العودة إلى منزله الحقيقي، والذي هو برشلونة بكل تأكيد".

يرى البعض أن عودة ميسي إلى برشلونة قد لا تكون كلاعب، ولكنه بالتأكيد سيسعى لتولي منصب هام داخل النادي الكتالوني بعد اعتزاله كرة القدم.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: برشلونة الأرجنتيني ليونيل ميسي الدوري الاسباني إلى برشلونة

إقرأ أيضاً:

نجم المرزم

لطالما كان للنجوم حضور قوي في الثقافة العربية، ولا تزال الكثير منها تحمل أسماء عربية حتى اليوم، وقد ورد ذكرها في القرآن الكريم، حيث قال الله تعالى في سورة الأنعام: «وَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُوا بِهَا فِي ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ»، وارتبط العرب بالنجوم بشكل وثيق، فأطلقوا عليها أسماء ووصفوها بدقة، ولم يقتصر تأثيرها على علم الفلك وحسب، بل امتد أيضًا إلى الشعر والأدب، حيث تغنّى بها الشعراء وحيكت حولها الأساطير، مستخدمين إياها لرسم صور خيالية تربط بين النجوم وتوضح مواقعها في السماء ضمن حكايات وقصص مشوقة.

والنجم الذي نتحدث عنه اليوم هو نجم المرزم، وهو ثالث نجم من حيث اللمعان في كوكبة الجبار، وهو يعتبر من الأنواء التي كانت العرب تستدل به في المواسم وعند ظهور هذا النجم فإنه يعتبر آخر فترة لشدة الحر في شبه الجزيرة العربية، وأما عن حضور هذا النجم في الثقافة العربية القديمة فقد ذكر الكاتب جواد علي في كتابه كتاب المفصل في تاريخ العرب قبل الإسلام أن «بعض قبائل ربيعة عبدوا «المرزم»

وقد أوضحت الدراسات الحديثة أن هذا النجم يبعد عن الأرض حوالي 240 سنة ضوئية، ويبلغ قطره نحو 5 أضعاف قطر الشمس، وتبلغ درجة حرارة سطحه حوالي 21,500 كلفن، مما يجعله أسخن بكثير من الشمس، كما أن ضوءه يفوق ضياء الشمس نحو 4000 مرة.

ولم يكن هذا النجم بمعزل عن الأشعار العمانية فنجد أن الملاح العماني أحمد بن ماجد قد ذكر هذا النجم في منظومته الفلكية فقال:

والـدَّبَرَانُ شـَامُ والمِـرزم يَمَـن

قاسـُوهُمَا مِن قبلِنا أُولو الفِطَن يَحســَبُهُم خــابِرُ هــذا الفــنِّ

كلاهمــــا إلاَّ بفــــردِ خَــــنِّ

كَمَثـلِ مـا المِـرزَمُ ثـمَّ النَّاجِد

قَـد كَنَفَـا الجوزاءَ في القَوَاعِد

وإذا أتينا إلى شاعر الفخر العماني سليمان النبهاني فنجده أورد هذا النجم في معرض فخره بنفسه فهو يقول إن همته تعلو على نجم المرزم فيقول:

وذكــري يطـوفُ بـأفقِ البلادِ

وفضــليَ يسـري إلـى النُّـوم

ولــي همَّـةٌ تنطـح النَّيَرْيـنِ

وتسـمو رُقيّـاً علـى المِـرزم

وأما في الشعر الجاهلي فلأنهم يسامرون النجوم ويستخدمونها دليلا لهم في رحلاتهم وتنقلاتهم في الصحراء فنجد الشاعر الجاهلي الجُمَيحُ الأَسَديُّ.

جُبْـهٍ إِذا ابْتَـدُّوا قَنـابِلَهُ

كَنَشـاصِ نَـوْءِ الْمِرْزَمِ السَّجْمِ

صـَجْرٍ يَغَـصُّ بِـهِ الْفَضـاءُ لَهُ

ســَلَفٌ يَمُــورُ عَجـاجُهُ فَخْـمِ

وإذا أتينا إلى الشعر الأموي فنجد الشاعر الكُمَيْتُ بنُ زيدٍ الأسدي يذكر هذا النجم وأنه هو الذي يجلب الرياح الحارة فيقول:

وَالْحِيَــاضَ الْمُمَلْآتِ مِـنَ الشـَّرْبِ

إِذَا الْمِرْزَمُ اسْتَهَبَّ الْحَرُورَا

ومن أشهر الشعراء في العصر الأموي الذين ذكروا هذا النجم في أشعارهم نجد الشاعر جرير يقول:

حَــيِّ الـدِيارَ بِعاقِـلٍ فَـالأَنعُمِ

كَـالوَحيِ في رَقِّ الكِتابِ المُعجَمِ

طَلَـلٌ تَجُـرُّ بِـهِ الرِياحُ سَوارِياً

وَالمُـدجِناتُ مِنَ السِماكِ المِرزَمِ

وأما الشاعر الأموي عمر بن لجأ التيمي فقد قرن هذا النجم بالجوزاء فيقول:

أَراقِــبُ مِـرزَمَ الجَـوزاءِ حَتّـى

تَضــَمَّنَهُ مِــن الأُفــقِ السـُجودُ

وَعــارضَ بَعــدَ مَســقَطِهِ سـُهَيلٌ

يَلـــوحُ كَــأَنَّهُ بِــدَمٍ طَريــدُ

ولو عرجنا على الشعر في العصر العباسي فنجد أبو هفان المهزمي يمدح أحدهم بنوء المرزم فيقول:

لو كنتَ نوءاً كنت نوء المِرزَمِ

أو كنتَ ماءً كنتَ ماءَ الزمزمِ

كما في ديوان «سقط الزند» للشاعر العباسي أبو العلاء المعري ذكر لهذا النجم فيقول:

وكيــف لا يَطْمَـعُ فـي مَغْنَـمٍ

مَـن الثرَيّـا بعـضُ ما يَغْنَم

وكيـف يَخفـى نَفَـلٌ بعضُه ال

مِرّيـخُ والجـوْزاءُ والمِـرْزَمُ

ومن الشعراء العباسيين المشهورين نرى الشريف الرضي يقرن هذا النجم بنجم السها فيقول:

فَعَلـى مـا يَطلُـبُ غـايَتي مُتَسَرِّعاً

غُلُـقُ الجَنـانِ أَقـولُ مـا لا يَفهَمِ

هَيهــاتَ أَقعَـدَكَ الحَضـيضُ مُـؤَخِّراً

عَنّـي وَجـاوَرَني السـُها وَالمِـرزَمُ

مقالات مشابهة

  • مشاجرة بالأيدي في الكونغرس الأرجنتيني .. فيديو
  • الأمير ويليام يختار ميسي.. ويكشف سر احتفاله على طريقة رونالدو
  • ميسي يسافر مع إنتر ميامي إلى جامايكا
  • صحيفة إسبانية: رافينيا يقترب من تحطيم رقم ميسي القياسي
  • ميسي قد يسير على خطى نيمار.. ويعود لفريق طفولته
  • لامين يامال: 17 عامًا و29 مساهمة تهديفية..هل نشهد ظهور أسطورة جديدة؟
  • ميسي يبدأ مشواره الكروي في بيرو
  • برشلونة يتأهل إلى دور الثمانية لدوري أبطال أوروبا
  • نجم المرزم
  • مفاجأة جديدة.. محمد صلاح يعرض نفسه على برشلونة