شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن تعرف على الجهة المختصة بإصدار دوريات إجراءات الحماية وفقا لقانون البيانات الشخصية، ذكر قانون حماية البيانات الشخصية أن مركز حماية البيانات الشخصية، عبارة عن هيئة عامة اقتصادية تسمي تتبع الوزير المختص، وتكون لها الشخصية .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تعرف على الجهة المختصة بإصدار دوريات إجراءات الحماية وفقا لقانون البيانات الشخصية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

تعرف على الجهة المختصة بإصدار دوريات إجراءات الحماية...

ذكر قانون حماية البيانات الشخصية أن مركز حماية البيانات الشخصية، عبارة عن هيئة عامة اقتصادية تسمي تتبع الوزير المختص، وتكون لها الشخصية الاعتبـــارية، ويكون مقـــرها الرئيس محـــافظة القاهرة أو إحدى المحافظات المجاورة لها، وتهدف إلى حماية البيانات الشخصية وتنظيم معالجتها وإتاحتها، ولها في سبيل تحقيق أهدافها أن تباشر جميع الاختصاصات المنصوص عليها بالقانون.

ويختص المركز بوضع وتطوير السياسات والخطط الاستراتيجية والبرامج اللازمة لحماية البيانات الشخصية، والقيام على تنفيذها إلى جانب توحيد سياسات وخطط حماية ومعالجة البيانات الشخصية داخل الجمهورية كما يضع تطبيق القرارات والضوابط والتدابير والإجراءات والمعايير الخاصة بحماية البيانات الشخصية.

كما يختص المركز بوضع إطار إرشادي لمدونات السلوك الخاصة بحماية البيانات الشخصية، واعتماد مدونات السلوك الخاصة بحماية البيانات الشخصية بالجهات المختلفة إلى أن التنسيق والتعاون مع جميع الجهات والأجهزة الحكومية وغير الحكومية في ضمان إجراءات حماية البيانات الشخصية، والتواصل مع جميع المبادرات ذات الصلة كما أن هناك دعم تطوير كفاءة الكوادر البشرية العاملة في جميع الجهات الحكومية وغير الحكومية القائمة على حماية البيانات الشخصية.

كما يعمل المركز على إصدار التراخيص أو التصاريح والموافقات والتدابير المختلفة المتعلقة بحماية البيانات الشخصية وتطبيق أحكام هذا القانون واعتماد الجهات والأفراد، ومنحهم التصاريح اللازمة التي تتيح لهم تقديم الاستشارات في إجراءات حماية البيانات الشخصية كما يتقلى الشكاوى والبلاغات المتعلقة بأحكام القــانون، وإصدار القرارات اللازمة في شـأنهـا كما يختص بإبداء الرأي في مشروعات القوانين والاتفاقيات الدولية التي تنظم البيانات الشخصية أو تتعلق أو تنعكس نصوصها بصورة مباشرة أو غير مباشرة عليها والرقابة والتفتيش على المخاطبين بأحكام هذا القانون، واتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة.

كما يختص المركز بالتحقق من شروط حركة البيانات عبر الحدود، واتخاذ القرارات المنظمة لها وتنظيم المؤتمرات وورش العمل والدورات التدريبية والتثقيفية، وإصدار المطبوعات لنشر الوعي والتثقيف للأفراد والجهات حول حقوقهم فيما يتعلق بالتعامل على البيانات الشخصية إلى جانب تقــديم جميع أنواع الخبرة والاستشارات المتعلقــة بحمــاية البيــانات الشخصيــة، وعلى الأخص لجهات التحقيق والجهات القضائية وإبرام الاتفاقيات ومذكرات التفاهم والتنسيق والتعاون وتبادل الخبرات مع الجهات الدولية ذات الصلة بعمل المركز وفقًا للقواعد والإجراءات المقررة في هذا الشأن، وكذلك إصدار الدوريات الخاصة بتحديث إجراءات الحماية بما يتوافق مع أنشطة القطاعات المختلفة وتوصيات المركز في شأنها وإعداد وإصدار تقرير سنوي عن حالة حماية البيانات الشخصية في جمهورية مصر العربية.

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل تعرف على الجهة المختصة بإصدار دوريات إجراءات الحماية وفقا لقانون البيانات الشخصية وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

سلطنة عمان تعزز منظومتها التشريعية بإصدار قانوني «الصحة العامة» و«تنظيم زراعة الأعضاء»

أكد أطباء أن إصدار قانوني الصحة العامة وتنظيم نقل وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية، خطوة مهمة لاستكمال التشريعات المنظمة للصحة وحماية الحقوق في سلطنة عمان.

وقال الدكتور أحمد بن سعيد البوسعيدي مدير البرنامج الوطني لزراعة الأعضاء: إن قانون تنظيم نقل وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية يعزز المنظومة التشريعية بصفة عامة، حيث يهدف القانون إلى تنظيم عمليات التبرع وزراعة الأعضاء بما يحفظ حقوق وسلامة المتبرعين ويردع أي نوع من الإتجار بالأعضاء البشرية مع تشديد العقوبات على المخالفين حيث يعتبر الإتجار بالأعضاء البشرية جريمة يعاقب عليها القانون ويحرمها الشرع وتتنافى مع الأخلاق.

وأكد الدكتور أحمد أن القانون يعد أول تشريع متكامل يخدم عمليات التبرع وزراعة الأعضاء البشرية في سلطنة عمان حيث سيوفر تنظيما متكاملا وحماية كافية للمتبرعين بالأعضاء من أي ضغوطات أو إغراءات مالية، إلى جانب تقديم المزيد من الرعاية لمرضى الفشل العضوي الذين ينتظرون عمليات زراعة الأعضاء لإنقاذ حياتهم ولا شك أن هذا القانون سيسهم في زيادة عمليات زراعة الأعضاء والأنسجة البشرية.

وأشار إلى أن وزارة الصحة وكافة المؤسسات المقدمة للخدمات الصحية هي الجهة المسؤولة في الدرجة الأولى عن تنفيذ هذا القانون كما ستكون الجهات القانونية من يتولى تنفيذ العقوبات اللازمة في حالة أي عدم التزام بأي من مواد هذا القانون

وعبر عن أمله في أن يسهم إصدار اللائحة التنفيذية للقانون لاحقا في مزيد من التنظيم لعمليات التبرع بالأعضاء وزراعتها بما يتماشى مع المعايير الأخلاقية والدولية ويحافظ على الأعراف والمعتقدات المحلية وبالتالي قبول مزيد من المواطنين للتبرع بالأعضاء أثناء الحياة وكذلك التسجيل في تطبيق شفاء للتبرع بالأعضاء بعد الوفاة.

وأضاف البوسعيدي: إن القانون الجديد سيفرض ضوابط وعقوبات صارمة للحد من تجارة الأعضاء والأنسجة البشرية أو أي استغلال غير قانوني، حيث يعتبر كل من يشتري أو يبيع أو يروج لتجارة الأعضاء البشرية مجرما قانونيا وسيعاقب بعقوبات جزائية رادعة لمنع كافة أنواع الإتجار بالأعضاء والأنسجة البشرية الذي يعد محرما قانونا وشرعا وأخلاقا.

شروط التبرع

وفيما يتعلق بإجراءات التبرع أوضح الدكتور أن القانون يحدد الحالات التي يسمح فيها التبرع بالأعضاء أثناء الحياة حيث يجب أن يكون الشخص كامل الأهلية، وبالغ سن الرشد، مع ضمان موافقة المتبرع بحرية تامة، ووعي كامل دون أي ضغط أو إكراه نفسي أو مادي وسيخضع جميع المتبرعين بالأعضاء أثناء الحياة (الكلى - الكبد) للجنة أخلاقية مختصة تقوم بتقييم رغبتهم للتبرع بالأعضاء والتأكد من عدم وجود أي ضغوطات أجبرتهم للتبرع مع إمكانيتهم العدول عن هذه الرغبة في أي لحظة قبل إجراء العملية.

فيما أكد على العقوبات المفروضة على المخالفين التي تتراوح بين الإنذار والغرامة المالية وصولا إلى إغلاق المؤسسة الصحية المخالفة ومصادرة الأدوات المستخدمة. كما ستتضمن العقوبات للأفراد الذين يقومون بأي نوع من أنواع الإتجار بالأعضاء والأنسجة البشرية أو إجراء عمليات زراعة الأعضاء خارج إطار هذا القانون.

وعن التعاون الدولي أشار الدكتور إلى أن القانون سيدعم تبادل الأعضاء بين الدول وهناك نص قانوني ينظم عملية اإجراء هذا النوع من العمليات الذي سوفر فرصة أفضل لمرضى الفشل العضوي للوصول إلى عملية زراعة أعضاء بديلة.

تشريعات متكاملة

وقال الدكتور صالح الهنائي طبيب استشاري أول طب الأسرة: يمثل قانون الصحة العامة حجر الزاوية في المنظومة الصحية الوقائية، فهو لا يركّز فقط على علاج المرض بل يسعى للحد من انتشاره ومنع حدوثه في الأساس، ووجود هذا القانون يُنظم الأدوار والمسؤوليات ويُسهم في تطوير آليات التدخل السريع لمواجهة الأوبئة، وتحديد إطار واضح لإدارة الأزمات الصحية، كما يُعزز من قدرة المؤسسات الصحية على اتخاذ إجراءات استباقية قائمة على أسس علمية وتشريعية واضحة.

وأكد الدكتور أنه من خلال القانون، يمكن تنظيم قضايا حيوية على سبيل المثال لا الحصر كالتطعيمات، ومراقبة الأغذية والمياه، وإدارة النفايات الطبية، ومكافحة العدوى، وتطبيق السياسات الصحية في المدارس والمناطق العامة. كما يُسهم القانون في تمكين الجهات الرقابية من أداء مهامها بكفاءة وفعالية، ويمنحها الأدوات القانونية للتدخل حين يكون هناك تهديد للصحة العامة، مثل حالات تفشي الأمراض أو الكوارث الطبيعية، كما أن قانون تنظيم نقل وزراعة الأعضاء، من القوانين ذات البعد الإنساني العميق، فحاجة كثير من المرضى لزراعة الأعضاء هي مسألة حياة أو موت، وعدم وجود إطار قانوني واضح قد يفتح الباب أمام العشوائية أو حتى الممارسات غير الأخلاقية، كالإتجار بالأعضاء أو استغلال فئات ضعيفة من المجتمع.

هذا القانون يوفر مظلة تشريعية لحماية جميع الأطراف: المتبرع، والمتلقي، والطاقم الطبي. فهو يحدد الشروط الطبية والقانونية للتبرع، سواء من أحياء أو بعد الوفاة، ويُرسي مبادئ الشفافية والعدالة في توزيع الأعضاء. كما يعزز من ثقة الناس في النظام الصحي.

قاعدة بيانات

وأشار الهنائي إلى أن القانون يُسهم في بناء قاعدة بيانات وطنية للمتبرعين والمرضى المحتاجين، ويساعد في تحسين الخدمات الطبية ذات العلاقة، ويتيح للجهات المختصة تنظيم برامج للتثقيف المجتمعي حول أهمية التبرع، مما يعزز القيم الإنسانية ويُسهم في إنقاذ الأرواح.

وقال الهنائي: إن ما يميز هذين القانونين هو أنهما ليسا معزولين عن بعضهما، بل يُكملان بعضهما البعض في سياق بناء منظومة صحية متكاملة، حيث يمثل قانون الصحة العامة الوقاية وتنظيم البيئة الصحية، بينما قانون زراعة الأعضاء يُعزز من العدالة العلاجية لمن هم في أمسّ الحاجة، وكلاهما يسهم في إرساء أسس حوكمة رشيدة للقطاع الصحي، قائمة على أسس قانونية تُراعي حقوق الفرد والمجتمع في آنٍ واحد.

وأضاف أن إصدار قانوني الصحة العامة وتنظيم زراعة الأعضاء يُعدّ نقلة نوعية في مسيرة تطوير المنظومة الصحية، وضمان حقوق الإنسان في الصحة والحياة الكريمة فهي قوانين تمس جوهر الأمن الصحي الوطني، وتُجسد التزام الدولة بحماية صحة الإنسان كأولوية قصوى، ومن المهم أن يترافق إقرار هذه القوانين مع حملات إعلامية وتثقيفية توضح أهدافها ومضامينها، لضمان التفاعل الإيجابي من قبل المواطنين وتعزيز ثقتهم في النظام الصحي.

مكانة القانون الطبي

ومن جانبها أوضحت الدكتورة رقيّة الظاهرية رئيسة قسم الأبحاث و الدراسات القانونية بالمستشفى السلطاني أن صدور هذين المرسومين يعكس الاهتمام السامي والرؤية الثاقبة لحضرة صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق المعظم - حفظه الله ورعاه - للقطاع الصحي، باعتباره أحد أعمدة النهضة الشاملة وتماشيا مع «رؤية عمان 2040»، كما أن صدور هذين المرسومين هو تأكيد على مواءمة التشريعات الصحية للتغيرات العلمية والاجتماعية المتسارعة، وأيضا يعزز من مكانة القانون الطبي في السياسات العامة، ويمنح الأخلاقيات البيولوجية موقعها الطبيعي كمرجعية ضابطة لحماية الضعفاء وحقوق الإنسان في سياق الرعاية الصحية.

وأضافت: قانون الصحة العامة يلبي الاستجابة الملحة لما نعيشه اليوم من تحديات صحية من أوبئة تجتاح الحدود إلى أمراض مزمنة تستنزف المجتمعات، يعد هذا القانون ركيزة محورية تتجاوز الأطر الطبية لأهميته الاستراتيجية خارج حدود القطاع الصحي، لتلامس الأمن الوطني، والاستقرار الاجتماعي، ومؤشرات النمو الاقتصادي والحوكمة الرشيدة ليعيد ترتيب الأولويات ويمنح المؤسسات أدوات فعالة للتنظيم والمساءلة.

كما أن هذا القانون أداة تترجم أهداف التنمية المستدامة وتحولها إلى واقع ملموس، من خلال حماية صحة الإنسان كمدخل للتنمية الاقتصادية والاجتماعية.

الصحة العامة

وأضافت: يركز قانون الصحة العامة على صحة المجتمع ويمكن الدول من رصد الأمراض وتتبع انتشارها والتصدي لها عبر الاستجابة الفعالة لمكافحة الأوبئة والكوارث الصحية، كما توفر آليات تحديد الإطار القانوني للتطعيمات. وتفرض معايير الحجر الصحي والسلامة الغذائية ومراقبة المياه والهواء. قوانين الصحة العامة أيضا تضع آليات واضحة للاستجابة لحالات للطوارئ والتأهب للأزمات بكفاءة، مثل الجوائح أو الكوارث الطبيعية بما في ذلك التنسيق بين المؤسسات، وتعبئة الموارد، واتخاذ إجراءات اللازمة بسرعة فعالة.

كما يرسخ هذا القانون أيضا سبل الوقاية قبل العلاج عن طريق تعزيز أنماط الحياة الصحية والوقاية من الأمراض، كما تدعم هذه القوانين مبدأ الإنصاف والعدالة الاجتماعية عن طريق ضمان وصول الرعاية الصحية دون تميز لجميع فئات المجتمع، كما تؤكد على الحوكمة والشفافية من خلال وضع أطر واضحه للرقابة والمساءلة بين مختلف الجهات الصحية والتنظيمية لضمان جودة الخدمات.

وثيقة إنسانية

وتطرقت في حديثها إلى قانون تنظيم نقل وزراعة الأعضاء والأنسجة البشرية، فقالت: يتخطى كونه تشريعا طبيا بل يعد وثيقة إنسانية بامتياز، وداعما تشريعيا للبرنامج الوطني لزراعة الأعضاء، وجاء للاستجابة للطلب المتزايد خصوصا لمرضى الفشل العضوي النهائي الذين باتوا ينتظرون الأمل، يضع هذا القانون سلطنة عُمان في مصاف الدول التي تتبنى أنظمة صحية بأعلى المعايير الأخلاقية والطبية المعتمدة عالميا والتي تراعي الجوانب الأخلاقية والإنسانية.

وأكدت أن صدور هذا المرسوم له أهمية قصوى لوضع تشريعات دقيقة ورقابة صارمة تحصن الممارسة الطبية من الاستغلال، حيث إنه يُحدد بشفافية شروط وإجراءات التبرع بالأعضاء، سواء أثناء الحياة أو بعد الوفاة، ويُرسّخ مبدأ المسؤولية القانونية، كما أنه يحقق العدالة في توزيع الأعضاء من خلال القوانين التي تنظم توزيع الأعضاء على المرضى المستحقين وفقًا لمعايير طبية عادلة، بعيدًا عن التمييز، كما أن وجود الأطر القانونية الواضحة حول الخطوات المسموح بها في هذه الممارسات الطبية يعزز سلامة العمليات ويقلل من المخاطر، كما يضع ضوابط صارمة للتصدي لتجارة الأعضاء البشرية غير المشروعة واستغلال المحتاجين، ويساهم هذا القانون أيضا في تعزيز الثقة المجتمعية من خلال قوانين واضحة وعادلة، يشعر المواطنون بالثقة في النظام الصحي، مما يشجع على التبرع الطوعي والآمن ورفع الوعي المجتمعي حول أهمية التبرع كفعل إنساني نبيل، يرسخ روح التكافل والتراحم.

واختتمت الظاهرية بأن الاهتمام السامي بالقطاع الصحي يعكس التزام سلطنة عمان العميق بحماية صحة الإنسان وكرامته، وتطوير الأطر القانونية بما يواكب التحديات المستجدة على الصعيد الوطني والإنساني.

ويخطّ النظام الصحي العُماني اليوم فصلاً جديداً عنوانه «الإنسان أولاً»، جوهره العدالة تنسجها قيم الإنصاف وتسمو بها معاني الكرامة، وتعززها روح المسؤولية الجماعية التي تنطلق من قيادة حكيمة وتمتد إلى كل فردٍ من أبناء عُمان.

مقالات مشابهة

  • أمر إيقاف صرف.. التحريات تكشف تفاصيل اتهام أفشة بإصدار شيك بدون رصيد
  • مدبولي يوجّه بإنشاء منصة رقمية لحوكمة إجراءات الحماية المدنية
  • بعد موافقة النواب.. تعرف على الجهة المسئولة عن تحديد مكونات الرقم القومى للعقارات
  • تعديل يسمح لوسيط التأمين الإلكتروني بإصدار أكثر من 5 وثائق لنفس العميل
  • تعرف على حالات الإعفاء الجوازية والوجوبية في قانون مكافحة جرائم تقنية المعلومات
  • جامعة الفيوم تنظم ندوة عن حماية الملكية الفكرية وتعزيز إبداعات الشباب
  • وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية
  • تفاصيل المرسوم السلطاني بإصدار "قانون الصحة العامة"
  • سلطنة عمان تعزز منظومتها التشريعية بإصدار قانوني «الصحة العامة» و«تنظيم زراعة الأعضاء»
  • 45 يوم إجازة سنوية لكل موظف تجاوز سنه الخمسين.. وفقا لقانون الخدمة المدنية