رأي اليوم:
2025-03-16@23:52:22 GMT
مادونا تشكر عائلتها وأصدقاءها على دعمها خلال فترة مرضها
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
نيويورك ـ (أ ف ب) – أثنت نجمة البوب الأميركية مادونا على الدعم الذي تلقته من أصدقائها وعائلتها بعد شهر على دخولها المستشفى عقب إصابتها بعدوى بكتيرية دفعتها إلى تأجيل جولتها العالمية. وكتبت المغنية البالغة 64 عاماً عبر إنستغرام “إنّ الحب الممنوح من العائلة والأصدقاء هو أفضل علاج”، مضيفةً “إنّ الام تنشغل باحتياجات أبنائها وعطاءاتها اللامتناهية… ولكن عندما مرضتُ ساندني أبنائي كثيراً، ورأيت جانباً من شخصياتهم لم ألاحظه قط من قبل، وهو ما أحدث فرقاً كبيراً وكذلك فعل الحب والدعم من أصدقائي”.
وكانت المغنية صاحبة أغنيتي “لايك ايه براير” و”ماتيرييل غيرل” والحائزة جوائز “غرامي” طمأنت في وقت سابق محبّيها بأنها “تتماثل للشفاء”. ودفعت العدوى البكتيرية مادونا إلى إرجاء جولتها العالمية بعنوان “ذي سيليبريشن تور” التي كان من المقرر أن تنطلق في 15 تموز/يوليو. وأشارت مادونا إلى أنّ هدفها يتمثل في إحياء حفلاتها في أوروبا في المواعيد المحددة أصلاً ضمن الجولة الأوروبية، وإعادة تحديد تواريخ للحفلات التي أُلغيت في أميركا الشمالية. وقالت “شكراً لمختلف ملائكتي الذين وفروا الحماية لي والقوة حتى أُكمل عملي!”.
المصدر: رأي اليوم
إقرأ أيضاً:
هيئة الأعمال الخيرية العالمية تدعم 60 ألف يتيم في رمضان
أعلنت هيئة الأعمال الخيرية العالمية، تنفيذ حزمة من المشاريع الخيرية لدعم 60 ألف يتيم داخل دولة الإمارات وخارجها خلال شهر رمضان المبارك، وذلك بهدف إدخال السرور على هذه الفئة وتعزيز استقرارها المعيشي.
ومن أهم هذه المشاريع، توزيع زكاة المال، وتوفير كسوة العيد للأيتام وأمهاتهم، وتقديم الطرود الغذائية، والكفالات النقدية الشهرية، والعيديات، وتوفير العلاج والأدوية.وقال الدكتور خالد الخاجة، الأمين العام للهيئة، إن هذه المشاريع تأتي في إطار التزام الهيئة برعاية الأيتام وتخفيف أعباء الحياة عنهم وعن أسرهم، انطلاقاً من رسالتها النبيلة في تمكين الفئات الأكثر احتياجاً ودعمها على مختلف الأصعدة.
وأكد أن هذه الجهود تعكس التعاون الوثيق مع شركاء الهيئة من مؤسسات خيرية ومحسنين، كان لعطائهم الأثر العظيم في مسيرة الخير خلال الشهر الفضيل.
وأضاف أن رعاية الأيتام ليست مجرد التزام مادي، بل مسؤولية مجتمعية وواجب إنساني يتطلب من الجميع مد يد العون إليهم وتوفير بيئة آمنة ومستقرة تسعدهم، ومن هذا المنطلق، تواصل الهيئة تطوير مشاريعها وبرامجها لتقديم الدعم المستدام الذي يعزز من جودة حياة الأيتام وأسرهم.
وتوجه بخالص الشكر والتقدير لكل من ساهم في دعم هذه المبادرات، سائلين الله تعالى أن يجعل ذلك في ميزان حسناتهم، داعياً الجميع لمواصلة العطاء عبر هذه المشاريع الخيرية التي تعكس قيم التراحم في مجتمع الإمارات.