حول التهاب الكبد... اليكم هذه المعلومات صحة
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
صحة، حول التهاب الكبد . اليكم هذه المعلومات،أعلنت الدكتورة يلينا نور موخاميتوفا، أخصائية الأمراض المعدية، أن الرأي القائل بأن .،عبر صحافة لبنان، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر حول التهاب الكبد... اليكم هذه المعلومات ، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
أعلنت الدكتورة يلينا نور موخاميتوفا، أخصائية الأمراض المعدية، أن الرأي القائل بأن التهاب الكبد الوبائي С غير قابل للشفاء هو رأي خاطئ.
وتشير الأخصائية إلى أن التهاب الكبد الوبائي С كان لفترة طويلة يعتبر علامة على السلوك الاجتماعي للشخص، وخاصة أولئك الذين يستخدمون المؤثرات العقلية ويمارسون علاقات جنسية غير مشروعة وعشوائية. ولكن هذا ليس صحيحا. نعم هؤلاء الأشخاص هم ضمن مجموعة الخطر مثلهم مثل زبائن صالونات تجميل الأظافر والوشم والتثقيب.
وتقول: "تضم مجموعة الخطر أيضا العاملين في مجال الطب، لأنهم على تواصل مع مرضى من بينهم أشخاص مصابون بالتهاب الكبد الوبائي С، وهذا يشمل بصورة خاصة الجراحين الذين يمكن أن يصابوا بجرح أثناء إجراء عملية جراحية، وكذلك العاملين في المختبرات الطبية وغيرهم".وتؤكد الطبيبة على أن هذا المرض لا ينتقل وراثيا.
وتقول: "هذا مرض معدٍ. أي لكي يصاب الشخص به يجب أن يدخل فيروس من الوسط المحيط إلى جسمه، وحينها يصاب بالعدوى".
وتكمن صعوبة تشخيص التهاب الكبد الوبائي С في أن مدة حضانته قد تستمر نصف سنة، وأن الشخص المصاب لا يشعر خلال فترة طويلة بأي اعراض ويعيش حياته بصورة طبيعية، مشيرة إلى أن اليرقان من الأعراض النادرة لالتهاب الكبد الوبائي С.
ووفقا لها، تشير نتائج دراسات وبائية دولية كبيرة، إلى أن عدوى التهاب الكبد الوبائي С أثناء المعاشرة، والاتصال المنزلي الوثيق، والاتصال الجنسي وحتى الولادة، تنتقل بمعدل لا يتجاوز 5 بالمئة. وعند اتخاذ التدابير الوقائية اللازمة، فإن العدوى لا تحدث عمليا.
وتقول: "إذا استخدم الشخص المصاب فقط أدواته الخاصة للحلاقة وفرشاة الأسنان وأدوات النظافة الشخصية الأخرى ولم يستخدمها غيره، فلن تنتقل العدوى إلى الآخرين".(إزفيستيا)
45.195.74.230
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل حول التهاب الكبد... اليكم هذه المعلومات وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس التهاب الکبد الوبائی С
إقرأ أيضاً:
البابا فرنسيس يكشف عن وضعه الصحي في رسالة
كشف البابا فرنسيس، اليوم الأحد من المستشفى حيث يعالج من مضاعفات التهاب في الرئتين، أنه يواجه "فترة صعبة"، معربا في رسالة عن امتنانه الكبير للأشخاص الذين يصلون من أجله ويعتنون به بتفانٍ كبير.
ووجّه البابا، البالغ 88 عاما والذي يُعالج منذ 14 فبراير الماضي من التهاب رئوي، رسالة شخصية إلى المؤمنين نشرها الفاتيكان بعد غيابه مجددا عن الصلاة اليوم الأحد.
وقال بابا الفاتيكان "أواجه فترة صعبة وأنضم إلى إخوة وأخوات كثيرين مرضى وضعفاء مثلي حاليا".
وأضاف "أجسادنا ضعيفة، ولكن حتى في هذه الحالة، لا يمكن لأي شيء أن يمنعنا من أن نحب ونصلي ونبذل ذاتنا ونكون لبعضنا البعض. في الإيمان علامات رجاء مضيئة".
ومنذ 14 فبراير، يخضع البابا فرنسيس للعلاج في مستشفى "جيميلي" في العاصمة الإيطالية روما بسبب التهاب في الشعب التنفّسية امتدّ إلى رئتيه.
وهي المرة الخامسة التي يغيب فيها البابا عن أداء صلاة الأحد في ساحة القديس بطرس بسبب حالته الصحية.
ولم تكن له إطلالة من نافذة غرفته في الطابق الثاني من مستشفى "جيميلي".
وتجمّع عشرات الأطفال، من بينهم مجموعة من الكشافة الكاثوليكية، صباح اليوم الأحد، أمام تمثال البابا يوحنا بولس الثاني عند مدخل المستشفى وهم يحملون بالونات صفراء وبيضاء بألوان علم الفاتيكان ويهتفون باسم البابا.
"شكرا أطفالي الأعزّاء"
وإن كان البابا فرنسيس لم يلق التحيّة الأحد على الأطفال من نافذة المستشفى، فقد وجّه إليهم رسالةن.
وكتب في رسالته "أعلم أن أطفالا كثيرين يصلّون من أجلي، وبعضهم جاء اليوم إلى مستشفى جيميلي ليعبّر عن تعاطفه معي. شكرا أطفالي الأعزّاء! البابا يحبّكم وما زال ينتظر لقاءكم".
وتضمنت رسالة البابا دعوة إلى الصلاة على نيّة السلام في العالم، قائلا "لنواصل صلاتنا من أجل السلام، وخصوصا في البلدان التي مزقتها الحروب".
"وقت للتعافي"
ولم يفته في رسالته، اليوم، توجيه تحيّة جديدة إلى طواقم العلاج العاملة في المستشفيات. وكتب "فلتُضئ هذه الرعاية الحنونة الغرف والأروقة والعيادات والمرافق التي تقدّم فيها الخدمات الأكثر استحقاقا للتقدير".
وأردف "أشكركم جميعا لصلواتكم وأشكر كلّ من يساعدني بتفانٍ كبير".
وينبغي للبابا فرنسيس البقاء في المستشفى لمتابعة العلاج، وذلك بالرغم من التحسّن التدريجي في وضعه الصحّي، بحسب آخر نشرة رسمية حول صحّته نشرت أمس السبت.
وأشار البيان المقتضب إلى أن "الأوضاع السريرية لقداسة البابا بقيت مستقرّة، ما يؤكّد التقدّم المنجز خلال الأسبوع"، لكن "البابا ما زال بحاجة إلى رعاية صحّية في المستشفى وعلاج حركي وتنفّسي".
وأشارت الخدمة الإعلامية للفاتيكان إلى أن "الجسد في الثامنة والثمانين بحاجة إلى وقت للتعافي من التهاب في الرئتين، بما في ذلك الطاقة والقوّة".