نشر ثقافة العناية بالخيل لدى الناشئة بالحمراء
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
"عمان": تبنت مدرسة الشيخ إبراهيم بن سعيد العبري بولاية الحمراء مشروع (أنا فارس) لوحدة الكشافة بهدف غرس قيم الفروسية، ونشر ثقافة العناية بالخيل لدى الناشئة، وتنمية الشراكة المجتمعية بين الوحدة الكشفي، كما يهدف تدريب الناشئة للحصول على رخصة الفروسية، وتمكين الفرسان المجيدين لتمثيل الولاية في المحافل الوطنية والدولية.
ويتوسع المشروع في الفئات المستهدفة من غير الوحدة الكشفية بالمدرسة إلى طلاب مدرسة الشيخ إبراهيم وطلاب مدارس الولاية بتخصيص حصص تدريبية مجدولة منظمة، ويسعى إلى زيادة عدد الفرسان المؤهلين للحصول على رخصة الفروسية، ولتحقيق مراكز متقدمة في المسابقات المحلية والخليجية والعربية والدولية.
المصدر: لجريدة عمان
إقرأ أيضاً:
طرابلس وبنغازي تتصدران استهلاك منتجات العناية بالأطفال وسط تحديات الاسعار
ليبيا – سوق حفاضات ومناديل الأطفال يتجاوز 392 مليون دولار بحلول 2033???? نمو سنوي مدفوع بالوعي والطلب الحضري ????
توقّع تقرير اقتصادي نشره موقع “أوبن بي آر” الألماني الناطق بالإنجليزية، أن تتجاوز قيمة سوق حفاضات ومناديل الأطفال في ليبيا 392 مليونًا و200 ألف دولار بحلول عام 2033، مستندًا إلى نمو سنوي مركب بنسبة 4.5% بين عامي 2023 و2033، مدفوعًا بزيادة الوعي بصحة الأطفال وتحسن مستويات المعيشة وارتفاع دخل الأسر.
???? الحواضر تتصدر المشهد وتدعم الاستهلاك ????️
وأشار التقرير، الذي ترجمته صحيفة “المرصد”، إلى أن المناطق الحضرية في ليبيا تستحوذ على الحصة الأكبر من السوق، بفضل سهولة الوصول إلى قنوات البيع بالتجزئة الحديثة وزيادة وعي المستهلكين بأهمية منتجات العناية بالأطفال، خصوصًا في طرابلس وبنغازي.
???? المنتجات العضوية تشهد نموًا مطردًا ????
وبيّن التقرير أن قطاع المنتجات العضوية يُسجل نموًا سنويًا مركبًا بنحو 4.2%، في ظل تزايد القلق من حساسية الجلد ورغبة الأهالي في بدائل خالية من المواد الكيميائية، فيما تبقى الحفاضات ذات الاستخدام الواحد والمناديل المبللة المعطرة في صدارة المبيعات، رغم الاهتمام المتزايد بالمنتجات غير المعطرة.
???? الفئة العمرية 9-24 شهرًا الأكثر ربحية ????
وأوضح التقرير أن الأطفال من سن 9 إلى 24 شهرًا يمثلون الشريحة الاستهلاكية الأكثر ربحية، نظرًا لحركتهم المستمرة وحاجتهم للتغيير المتكرر، في حين تسهم المتاجر متعددة العلامات التجارية والتجارة الإلكترونية في توسيع انتشار هذه المنتجات.
???? الريفيون يلتحقون بالركب ببطء ????
ولفت التقرير إلى أن المناطق الريفية لا تزال متأخرة في التفاعل مع هذه المنتجات، بسبب نقص التوعية وارتفاع التكلفة، رغم تحسن الخدمات اللوجستية وزيادة تدخل المنظمات الدولية، خاصة عبر برامج الصحة والنظافة المدعومة من الأمم المتحدة.
???? تحديات أمام الصناعة محليًا ????
وأشار التقرير إلى أن السوق يواجه تحديات حقيقية، أبرزها عدم الاستقرار السياسي والاقتصادي، وارتفاع تكلفة الاستيراد، إضافة إلى ضعف القدرات التصنيعية المحلية، ما يؤدي إلى تذبذب العرض وتفضيل بعض الأسر للبدائل القابلة لإعادة الاستخدام، رغم ضعف فعاليتها الصحية.
ترجمة المرصد – خاص