شرفي تعزي عائلات الأطفال ضحايا فاجعة الصابلات
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تقدمت المفوضة الوطنية لحماية الطفولة، مريم شرفي، باسمها وباسم إطارات الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة بخالص التعازي والمواساة، لعائلة الأطفال ضحايا حادث الغرق بمنتزه الصابلات.
وجاء نص التعزية كالآتي ʺببالغِ الحزن والأسى وبقلوبٍ خاشعة راضية بقضاء الله وقدره تلقينا نبأ وقوع ضحايا. إثر الفاجعة وهي حادث الغرق الأليم بمتنزه الصابلات مساء أمس.
وأضافت ʺوإذ نعزي بدايةً أنفسنا بفقداننا أبنائنا (طيور الجنّة). تتقدّم المفوضة الوطنية لحماية الطفولة. باسمها الخاص وباسم إطارات الهيئة الوطنية لحماية وترقية الطفولة بخالص التعازي والمواساة. لعائلات الضحايا سائلةً اللّه العلي القدير أن يتغمّدهم بواسع رحمته وأن يجزل لأفراد عائلتهم عظيم الأجر والصبر والسلوان وأن يجعلهم ذخرًا لوالديهم، وفرطًا، وشفيعًا مجابًا، ومتمنية الشفاء العاجل للأطفال الآخرين (03 أطفال) مايزالون تحت الرقابة الطبية بالمستشفى الجامعي مصطفى بالعاصمةʺ.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
كلمات دلالية: الوطنیة لحمایة
إقرأ أيضاً:
إياك والغضب.. فالكلمة تزول والأثر يبقى
قصة وعبرة
إياك والغضب.. فالكلمة تزول والأثر يبقى
والد لديه ابن وحيد، وكان يرى أنه كثرة الغضب والعصبية، فأراد أن يهذب طباعه للأفضل. فأمره بأن يدق مسمارا بكل مرة يغضب فيها بسياج الحديقة الخشبي. وبالفعل الابن بكل مرة يغضب فيها من والده أو معلمته أو أحد زملائه، يكظم غيظه حتى يعود للمنزل ويدق المسمار، أقنع الابن أن دق المسمار سيخلصه من الشعور بالغضب الشديد وسيقيه من إلقاء غضبه كاملا على من أغضبه.
وبعد أسبوع واحد طلب منه خلع كافة المسامير من السياج الخشبي، ففعل الابن ما أملاه عليه والده، وعندما أخرج كل المسامير وجد أن مكانها لم يمحى بإخراجها، أخبره والده قائلا: “هذه نتيجة كلماتنا وأفعالنا أثناء الغضب، يفعل هكذا بقلوب الآخرين تترك أثرا لا يمكن إزالته”
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور