تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أكد وزير الخارجية البريطاني ديفيد كاميرون اليوم الأحد أن حكومة المملكة المتحدة لا تدعم الهجوم على رفح الفلسطينية، موضحا أنه سيكون من الخطأ أن تمضي إسرائيل قدما في هذا الهجوم دون وجود خطة لحماية المدنيين.

وحذر كاميرون - في تصريحات خاصة أدلة بها لشبكة "سكاي نيوز" البريطانية في نشرتها الإنجليزية - من خطورة شن إسرائيل لهجوم كبير على رفح الفلسطينية حيث يتواجد بها حاليا مئات الآلاف من الأشخاص الذين انتقلوا إليها من أجزاء أخرى من قطاع غزة.

وكانت إسرائيل قد دعت سكان رفح الفلسطينية إلى الإخلاء بينما تستعد لتكثيف هجومها العسكري.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: كاميرون المملكة المتحدة إسرائيل رفح رفح الفلسطینیة

إقرأ أيضاً:

دراسة: غبار المكابح قاتل صامت يتجاوز خطورة عادم الديزل

#سواليف

تكشف دراسة حديثة لباحثين من كلية العلوم السريرية والتجريبية بجامعة ساوثهامبتون البريطانية، أن التعرض لتلوث الهواء يرتبط بنحو 7 ملايين وفاة مبكرة سنويا على مستوى العالم.

وفي حين أن #انبعاثات_عادم_الديزل غالبا ما تُعتبر المساهم الرئيسي في #تلوث_الهواء في المدن، إلا أن البحث الجديد يظهر أن غبار مكابح السيارات قد يكون أكثر ضررا على الرئتين.

وتُظهر النتائج أن الانبعاثات غير الناتجة عن العادم، مثل غبار المكابح والإطارات واحتكاك الطرق، أصبحت المصدر الرئيسي للتلوث الناجم عن وسائل النقل في العديد من الدول الأوروبية، متجاوزة انبعاثات العادم، ورغم ذلك، لم تُفرض حتى الآن أي لوائح تنظيمية على غبار المكابح، رغم كونه المساهم الأكبر في هذا النوع من التلوث.

مقالات ذات صلة كيف يمكن أن تتحول بقعة جلدية إلى ورم في الدماغ؟ 2025/02/16

وقام الباحثون خلال الدراسة المنشورة بدورية “علم سموم الجسيمات والألياف”، بزراعة خلايا تحاكي بطانة الرئة في المختبر، ثم تعريض هذه الخلايا لغبار المكابح وغبار عادم الديزل، وأظهرت النتائج أن غبار المكابح كان أكثر ضررا بشكل ملحوظ للخلايا، حيث ارتبط بأمراض الرئة مثل السرطان والربو، والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن إزالة النحاس من غبار المكابح قللت من تأثيراته السلبية.

وعلى الرغم من هذه النتائج، فإن القوانين الحالية في المملكة المتحدة لا تزال تركز فقط على انبعاثات العادم، وتشير الدراسة إلى الحاجة الملحة لوضع لوائح تشمل الانبعاثات غير الناتجة عن العادم، مع إمكانية تعديل مواد المكابح لتقليل الأضرار الصحية.

وتاريخيا، احتوت مكابح السيارات على ألياف الأسبستوس لتقليل السخونة، ولكن تم حظر الأسبستوس في المملكة المتحدة عام 1999 بسبب ارتباطه بأمراض الرئة، مما دفع الشركات المصنعة لتطوير بدائل، بما في ذلك وسادات المكابح العضوية غير الأسبستوسية ، لكن الدراسة وجدت أن غبار وسادات المكابح كان الأكثر سُمّية مقارنة بأنواع أخرى من وسادات المكابح، وحتى غبار عادم الديزل.

وأظهرت التحليلات أن النحاس كان العنصر الأكثر سمية في غبار المكابح، حيث تسلل إلى خلايا الرئة المعرضة، وكان لمعالجته دور في تقليل التأثيرات السامة، وتشير الدراسة إلى أن نحو نصف النحاس الموجود في الهواء الذي نتنفسه يأتي من تآكل المكابح والإطارات.

ورغم التوجه نحو السيارات الكهربائية، إلا أنها ليست الحل المثالي، فرغم أنها تلغي انبعاثات العادم، إلا أنها تساهم في إنتاج غبار غير ناتج عن العادم مثل غبار المكابح والإطارات، و السيارات الكهربائية الثقيلة تنتج كميات أكبر من هذا الغبار مقارنة بسيارات الوقود التقليدي، ما يعني أن شعار “الانبعاثات الصفرية” ليس دقيقا تماما.

ومع قرب تطبيق معايير “يورو 7” للانبعاثات في نوفمبر 2026، قد يتم فرض حدود على انبعاثات غبار المكابح، ما قد يشجع على ابتكار مواد مكابح جديدة أو آليات لتقليل الغبار.

مقالات مشابهة

  • عاجل | مراسل الجزيرة: انفجارات في سماء العاصمة الأوكرانية والدفاعات الجوية تتصدى لهجوم بمسيرات انقضاضية
  • بعد الهجوم في فيلاخ.. النمسا تعتقل طفلاً خطط لهجوم في فيينا
  • استشاري: الحمل المتعدد في كل الأحوال عالي الخطورة ..فيديو
  • البابا فرانسيس يعاني من التهاب رئوي تسببت فيه عدة جراثيم فما مدى خطورة المرض؟
  • عضو بـ«النواب»: مصر تقف سدا منيعا أمام تصفية القضية الفلسطينية
  • تلف خلايا الشبكية.. احذر من خطورة التعرض لشاشات الموبايل على صحة العين
  • الجيش السوداني والقوة المشتركة تتصدى لهجوم “الدعم السريع” على معسكر زمزم
  • معاريف: إسرائيل وجهت رسالة واضحة للسعودية بشأن التطبيع والدولة الفلسطينية
  • خطورة قيام حكومتين في السودان- رؤية دولية وتجارب أفريقية
  • دراسة: غبار المكابح قاتل صامت يتجاوز خطورة عادم الديزل