فيروس خطير يضرب العالم وخسارة مالك «إكس».. تنبؤات مثيرة لـ«سيدة العرافين» ليلى عبد اللطيف
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
ليلى عبد اللطيف.. عادت العرافة ليلى عبد اللطيف للظهور من جديد وذلك بعد تنبؤها بعدد من الأحداث الجديدة.
وتستعرض «الأسبوع» خلال السطور التالية أبرز تنبؤات العرافة ليلى عبد اللطيف.
توقعات العرافة ليلى عبد اللطيفتوقعت ليلى عبد اللطيف، سيدة العرافين، بتساقط الثلوج على بعض الدول العربية والأجنبية مما يسبب حالات من الوفيات في عدة دول بشهر فبراير، كما تنبأت بانتشار وباء جديد وخطير غير كورونا خلال المرحلة المُقبلة سيتسبب في سقوط آلاف الضحايا.
وعلاوة على ما سبق، قالت سيدة العارفين إن العالم يغلي جراء وقوع حدث عالمي وعدد من الدول تعلن حالات الطوارئ وبعض الدول تتأهب وتستعد لمواجهة تداعيات هذا الحدث الكارثي، كما توقعت حدوث أحداث مؤسفة تطال بعض الأماكن في أكثر من دولة عربية وأجنبية حول العالم، مشيرة إلى أن العالم سيشهد حصول عملية اغتيال على أرض أحد المطارات وستكون ضحية هذا الاغتيال إحدى الشخصيات المعروفة.
توقعات ليلى عبد اللطيف لمصر و السعوديةوتنبأت العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف، أن فصل الشتاء هذا يحمل العديد من الفيروسات الموسمية الخطيرة بنهاية يناير لاسيما في السعودية، كما توقعت أن يكون هطول الأمطار هذا الموسم في السعودية غير مسبوقة، موضحةً أنها ستكون غزيرة ومصحوبة برياح شديدة وتساقط البرد.
أما مصر، فقد توقعت ليلى عبد اللطيف، أن تشهد استقرار اقتصادي خلال 2024 وتوقعت زيادة الاستثمارات الأجنبية في مصر مما يساعد على تين الأوضاع الاقتصادية بشكل كبير، وقيام الحكومة المصرية بإنشاء والإعلان عن عدة مشاريع اقتصادية جديدة مثل قناة السويس الجديدة ستعود على الاقتصاد المصري بالعديد من المدخرات.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024من ناحية أخرى، توقعت ليلى عبد اللطيف لعام 2024، تحقق بعض تلك التوقعات منذ بداية شهر يناير الجاري، منها ما حدث في إحدى دول أمريكا الجنوبية، بالإضافة إلى تعرض دولة عربية للقصف، وتوقعت ليلى عبد اللطيف أن الإكوادور ستكون أمام تطورات أمنية وسياسية واضحة جدا، بالإضافة إلى مواجهة حالة عارمة من الفوضى والغضب تسيطر على الناس والشارع، ولم تمر سوى أيام قليلة حتى وقع صراع قوي داخل الإكوادور بين الحكومة وعصابة مخدرات تسببت في حالة من الفوضى، هذا إلى جانب وقوع زلزال قوي في اليابان مع بداية 2024، وهذا ما حدث بالفعل، وعودة المظاهرات من جديد في المناطق اللبنانية، وكثرة الفوضى بالشوارع كانت إحدى تنبؤات ليلى عبد اللطيف.
وتنبأت «عبد اللطيف» بخسائر الملياردير إيلون ماسك في منصة «إكس» التي قُدرت بمليارات الدولارت، كما تنبأت بابتكار علاج جديد للسرطان، وانتشار فيروسات وخسائر ووفاة سياسي كبير، إلى جانب ضرب إحدى الدول العربية وهذا ما حدث في اليمن منذ أيام قليلة من قبل بريطانيا وأمريكا، وتوقعت موت أحد القادة السياسيين ذات المنصب العالي في المنطقة العربية، ووجود زحام شديد على محطات الوقود بالإضافة لأزمة الكهرباء الشديدة في لبنان، وحدوث خسائر أكبر بكثير في فلسطين أكثر شدة في الفترة المقبلة.
اقرأ أيضاًتنبأت بوفاة صلاح السعدني.. توقعات صادمة لـ ليلى عبد اللطيف في 2024
عمري ما كنت سنجل.. أول رد من ياسمين عبد العزيز على توقعات ليلى عبد اللطيف
بعد زيارتها له في المستشفى.. هل تتحقق نبوءة ليلى عبد اللطيف الثانية بعودة ياسمين عبد العزيز لـ «العوضي»؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منصة إكس ليلى عبد اللطيف توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 العرافة ليلى عبد اللطيف العرافة اللبنانية ليلى عبد اللطيف توقعت لیلى عبد اللطیف
إقرأ أيضاً:
مركز نداء الكرامة يدين قتل المواطن عبد اللطيف الجميلي في سجون مارب
وأوضح المركز في بيان أنه تم العثور على جثة المواطن عبداللطيف الجميلي يوم الأحد الماضي ملفوفاً في بطانية، ومرمياً في أحد شوارع مدينة مارب بعد أن فارق الحياة.
وأشار إلى أنه وبعد المتابعة لتداعيات الجريمة اتضح أنه تم اعتقال المجني عليه والزج به في سجون ما يسمى الأمن السياسي في مأرب قبل ثلاثة أشهر، وتم تعذيبه هناك بأشد أنواع التعذيب النفسي والجسدي حتى الموت.
واستغرب مركز نداء الكرامة من استمرار أدوات التحالف السعودي الإماراتي في مأرب بارتكاب جرائمهم الوحشية بحق المسافرين والمارة والأسرى دون إدانة واضحة من المنظمات المعنية لتلك الجرائم الموثقة التي تدل آثارها وبصماتها على تجرد كامل من كافة القيّم والمبادئ الإنسانية والأخلاق والدين.
واعتبر استمرار هذه الجرائم بحق الأسرى والمسافرين والمواطنين انتهاكاً صارخاً وواضحاً لكافة القوانين الدولية والإنسانية، وتعد امتدادا لجرائم كثيرة سبقتها بحق الأسرى والمعتقلين والمسافرين.
ولفت إلى أن آخر جرائم مرتزقة العدوان بمأرب، الجريمة التي ارتكبها المرتزقة بحق الشاعر راشد الحطام، الذي تم تعذيبه حتى الموت بسبب رفعه شعارات معادية لأمريكا عقب الإعلان عن اتفاق وقف إطلاق النار في فلسطين خلال يناير الماضي، وكذا وفاة الأسير المحرر من سجونهم مراد البحري بعد تعرضه لأصناف التعذيب في سجون ما يسمى بالأمن السياسي في مأرب وإهماله وعدم معالجته حتى أصيب بمرض خبيث أدى إلى وفاته.
وجدد المركز الدعوة لكل المنظمات الحقوقية الدولية والإنسانية لتحمل مسؤوليتها الإنسانية وإدانة هذه الجرائم والنزول لإجراء تحقيقات تكشف ملابسات كل الجرائم الوحشية التي يفقد فيها المعتقلون حياتهم في سجون مأرب.
كما دعا مجلس الأمن الدولي ومنظمات الأمم المتحدة للتحرك الفعّال والجاد لإيقاف كافة أشكال العدوان والحصار على اليمن لتتوقف مثل هذه الجرائم المرّوعة المرتكبة بحق الشعب اليمني.