الشيوخ يقف دقيقة حداد على روح النائب عبد الخالق عياد
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
وقف مجلس الشيوخ دقيقة صمت وحداد علي روح الفقيد النائب عبدالخالق عياد رئيس لجنة الطاقة والبيئة بمجلس الشيوخ والذي وافتة المنية الاسبوع الماضي وقام اعضاء المجلس بقراءة فاتحة الكتاب ترحما علي روحه الذب وافتة المنيه الاسبوع الماضي .
و نعي المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس مجلس الشيوخ الفقيد النائب عبدالخالق عياد قائلا بقلوب مؤمنة بقضاء الله تعالى وقدره، ننعى الزميل العزيز المرحوم/ عبد الخالق عياد رئيس لجنة الطاقة والبيئة والقوى العاملة بمجلس الشيوخ والذى انتقل إلى جوار ربه بعد تاريخ طويل حافل بالإنجازات والعطاء.
فقد عمل المهندس عبد الخالق عياد في وزارة البترول والعديد من الشركات المصرية والعربية والأمريكية منذ تخرجه، حيث تدرج في العديد من المناصب حتى شغل الفقيد منصب الرئيس التنفيذى للهيئة العامة للبترول خلال الفترة من عام ١٩٩٥ إلى عام ٢٠٠٠.
كما انتخب عضواً بمجلس الشيوخ للفصل التشريعى الحالي وتولى رئاسة لجنة الطاقـــة والبيـئــة والـقــوى العامـلــة حتى وفاته رحم الله الفقيد العزيز، صاحب السيرة العطرة، والذكرى الطيبة ،وإنا لله وإنا إليه راجعون.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مجلس الشيوخ الشيوخ لجنة الطاقة والبيئة بمجلس الشيوخ المستشار عبدالوهاب عبدالرازق رئيس مجلس الشيوخ
إقرأ أيضاً:
رئيس «صحة الشيوخ»: قمة الرياض المصغرة رد حاسم على محاولات تهجير الفلسطينيين
أكد النائب الدكتور حسين خضير، رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ، أن القمة العربية المصغرة التي استضافتها الرياض تمثل فرصة مهمة لتوحيد الموقف العربي ودعم القضية الفلسطينية، والرد بشكل حاسم على أي محاولات لتهجير الفلسطينيين أو تصفية قضيتهم.
دعم القضية الفلسطينيةوأشار خضير، في تصريح صحفي اليوم، إلى أن الشعوب العربية تترقب نتائج القمة، متطلعة إلى قرارات حاسمة تعيد للقضية الفلسطينية مكانتها المحورية، وتوقف أي مخططات تهدف إلى تغيير الواقع الديموغرافي للفلسطينيين، وأكد أن مشاركة مصر في القمة محورية، نظرًا لدورها القيادي في رسم مستقبل المنطقة، والعمل على إنهاء حالة الفوضى التي تسعى بعض الأطراف إلى فرضها.
وأضاف رئيس لجنة الصحة بمجلس الشيوخ أن القمة ناقشت الخطة العربية لإعادة إعمار غزة كبديل للخطة الأمريكية-الإسرائيلية، حيث تركز هذه الخطة على إعادة الإعمار مع ضمان بقاء سكان القطاع في أماكنهم.
وأوضح أن القمة من المفترض أن تشتمل على عرض خطة مصرية متكاملة تمتد من ثلاث إلى خمس سنوات، بتكلفة تقديرية تصل إلى 20 مليار دولار، وهو ما يعكس جدية الدول العربية في إيجاد حلول عادلة ومستدامة بعيدًا عن أي إملاءات خارجية.
جرائم التهجير القسريوشدد خضير على أن الطروحات الأمريكية السابقة أثارت جدلًا واسعًا نظرًا لتعقيداتها القانونية، وكونها تتنافى مع الأعراف الدولية، وتفتح الباب أمام سياسات تندرج ضمن جرائم التهجير القسري والتطهير العرقي.
واختتم النائب حسين خضير تصريحه بالتأكيد على أن جدول أعمال القمة العربية المصغرة بالرياض تناول بشكل واضح مسألة وقف تهجير سكان قطاع غزة، ورفض أي محاولات لفرض واقع جديد يتنافى مع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
وأكد أن مصر تتبنى موقفًا ثابتًا في رفض التهجير القسري، باعتباره انتهاكًا صارخًا للقوانين الدولية وتعديًا على حقوق الفلسطينيين المشروعة.