يكره هذه الصفات في المرأة.. باسم سمرة يكشف رأيه بالزواج الثاني
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حل الفنان باسم سمرة ضيفاً على البرنامج الإذاعي “أسرار النجوم” الذي تقدمه المذيعة إنجي على إذاعة “نجوم FM” حيث فتح قلبه وتحدث عن العديد من الأمور، منها رأيه في النموذج المثالي للفنانة والصفة التي يكرهها في المرأة، ورأيه في الفنانين الجدد وأعماله المقبلة والسيرة الذاتية التي يتمنى أن يقدمها وسبب ابتعاده عن السوشيال ميديا، إلى جانب حديثه عن مشاركته في مسلسل العتاولة وإمكانية وجوده في الجزء الثاني.
وبسؤاله عن الأنثى بالنسبة له في السينما، اختار باسم سمرة هدى سلطان، قائلًا: “صوت حلو وتمثيل رائع وطول بعرض.. مازحًا: “الممثلات قاعدين بيقصروا ومحدش شايفهم”.
وكشف باسم عن أكثر صفة يكرهها في المرأة قائلًا: “لا أحب صفة النكد.. وهناك امرأة تحب النكد مثل عينيها.. أتضايقي براحتك ليه تنكدي عليا، ولو متضايقة مني خذي جانبًا بعيدًا عني.
وبسؤاله عن إمكانية زواجه من أربع زوجات، أجاب: “لا أحب ذلك.. ولا توجد إمكانيات أو صحة لأربع، ولا أنصح بالزواج الكثير، لأنك لن تستطيع تعليم أبنائك بشكل جيد أو تصرف عليهم جيداً خاصة في هذا الزمن”.
وأشاد باسم سمرة بالفنان الشاب عصام عمر، مؤكدًا أن محمد فراج وتايسون من النجوم الذين أثبتوا كفاءتهم بجدارة، حيث إنه يتمنى أن يتعاون مع تايسون في عمل فني، خاصة أنه شاركهما في فيلم “ولاد رزق” لكن لم تجمعهم مشاهد.
كما كشف باسم سمرة عن المخرجين الذين يتمنى التعاون معهم قائلًا: “أتمنى التعاون مع أحمد نادر جلال وتعاونت مع يسري نصر الله وأحمد خالد موسى وهادي الباجوري وأتمنى التعاون معهم مجددًا.
وتحدث باسم سمرة عن الجزء الثاني من مسلسل العتاولة، وهل سيشارك فيه أم لا، قائلًا: “هناك جزء ثاني للعتاولة بالفعل، ولكن لا أعرف إذا كنت سأتواجد فيه أم لا، لأن في الحلقة الأخيرة عيسى تعرض لحادث وسنرى إن كان قد مات أم لا، وهذا سؤال يوجه للمخرج أحمد خالد موسى”.
وكشف باسم سمرة عن المهنة التي كان سيتجه لها لو لم يكن ممثلًا، قائلاً: لو لم أكن ممثلًا لكنت أريد أن أكون شيف، أنا أجيد الطبخ بالفعل وأحب عمل المندي والأسماك”.
كما تحدث عن سر ابتعاده عن عالم السوشيال ميديا، موضحًا أنه لا يحب الظهور إعلاميًا دون أن يكون لديه عمل فني يتحدث عنه، ومؤخرًا أصبح لديه صفحة على السوشيال ميديا وهناك شخص مسؤول عنها، مضيفًا: “لست متفاعلًا مع هذا العالم، والسوشيال ميديا حاليًا أصبحت لجانًا تتحرك بالمال، وهذا العالم ليس حقيقيًا والمرآة الحقيقية هو الجمهور الذي نراه في الشارع”.
وعن الغيرة في الوسط الفني، أردف قائلاً: “الغيرة تأكل القلب والروح لذلك هي كلمة ليست موجودة في قاموسي، مهم أن الممثل ينمي موهبته ولا يقف عند سقف واحد”.
وعن أبرز الفنانين الذين يعتبرهم قدوة له، وصف سمرة، محمود المليجي بعنتيل التمثيل، مضيفًا: “أما إسماعيل ياسين فهو فنان عمل في ظروف صعبة ونهايته كانت مأساوية، والفن مهنة صعبة وليس لها أمان كما يقال”.
وأشار إلى أنه يحضر لفيلم “اللعب مع العيال” مع الفنان محمد إمام ومجموعة كبيرة من النجوم، وسيطرح في موسم عيد الأضحى المقبل، متمنيًا تقديم عمل عن الراحل إسماعيل ياسين خصوصًا الجزء الخاص بنهاية مسيرته الفنية.
main 2024-05-12 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: باسم سمرة قائل ا
إقرأ أيضاً:
ضفائر الأسيرات الإسرائيليات تثير فضول السوشيال ميديا.. والسر ينكشف بمفاجأة (فيديو)
“ضفائر متناسقة بدقة” مشهد يتكرر كل مرة مع إفراج كتائب “القسام” وفصائل المقاومة الفلسطينية عن الأسيرات الإسرائيليات من قطاع غزة ضمن صفقة التبادل واتفاقية الهدنة.
لكن الفضول زاد في شبكات التواصل الاجتماعي بحسب قناة “المشهد”، حيث بدأ الجميع يتسائل عن من يقف وراء هذه الضفائر وإخراج تلك المشاهد.
بعد تسلم الأسيرات.. وجهة سيارات الصليب الأحمر غير معروفة إلى الآن (شاهد) الصليب الأحمر يتسلم الأسيرات الإسرائيليات من حماس بالزى العسكرىلكن الإجابة كانت مفاجئة، إذ تعود إلى آغام برجر، المجندة الإسرائيلية التي كانت أسيرة لدى حماس، حيث قررت أن تترك بصمتها من خلال تصفيف شعر زميلاتها وعمل ضفائر لهن قبل خروجهن، وكأنها رسالة خفية أو وداع صامت.
وباتت برجر حديث الساعة بعد أن تم الإفراج عنها ضمن صفقة تبادل، حيث سلمتها وحدة الظل للصليب الأحمر، ومع ذلك، لم يكن هناك فيديو للأسيرات.
تعليقات رواد مواقع التواصل تنوعت حيث نشر كيفن صورة لها وكتب: "المجندة الإسرائيلية أجم برجر، وعلى يديها علم فلسطين"، وذلك قبل أن تُفرج عنها كتائب القسام في مخيم جباليا شمال قطاع غزة، فيما نشر سعيد الذي قال: "لن تتحرروا أسيراً واحداً إلا بصفقة".
سلمت فصائل المقاومة الفلسطينية اليوم الخميس الأسيرة المجندة الإسرائيلية آغام بيرغر من بين ركام مخيم جباليا (شمالي قطاع غزة)، والأسيرين الإسرائيليين أربيل يهود وغادي موزيس و5 محتجزين تايلنديين من أمام ركام منزل الشهيد يحيى السنوار بخان يونس (جنوبا)، في إطار الدفعة الثالثة من تبادل الأسرى حسب اتفاق وقف إطلاق النار.
وأفرجت كتائب القسام عن الأسيرة المجندة بيرغر من ساحة الرزان في مخيم جباليا التي شهدت عمليات قصف وتدمير إسرائيلية كبيرة ضمن العملية العسكرية الدامية التي شنها جيش الاحتلال وقُتل خلالها وأصيب عدد كبير من الجنود الإسرائيليين.
وأعلن الجيش الإسرائيلي تسلم المجندة آغام بيرغر بعد وقت قصير من إطلاق سراحها، قائلا إنها وصلت إلى نقطة الاستقبال الأولية في غلاف غزة والتقت أفراد عائلتها، كما أكد استعداده لاستقبال باقي المحتجزين.
وفي خان يونس، أكد مراسل قناة فضائية أن الصليب الأحمر تسلّم الأسيرين الإسرائيليين يهود وموزيس اللذين أفرجت عنهما سرايا القدس أمام ركام منزل السنوار وسط حشد جماهيري كبير.
وأفاد المراسل بأن سرايا القدس أطلقت أيضا سراح 5 محتجزين من العمال التايلنديين، في حين أكد الجيش الإسرائيلي تسلم الصليب الأحمر 7 أسرى هم يهود وموزيس و5 عمال أجانب.
وكان مقاتلو سرايا القدس انتشروا في خان يونس (جنوبي قطاع غزة) صباح اليوم استعدادا لإطلاق سراح المحتجزين الذي تم في مكانين.
وفي وقت لاحق، أعلن الجيش الإسرائيلي وصول جميع الأسرى المفرج عنهم من غزة اليوم إلى إسرائيل، بمن فيهم المحتجزين التايلنديين.