تأجيل محاكمة المتهمين بقتل سائق توك توك بالفيوم
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
قررت محكمة جنايات الفيوم، اليوم الأحد، تأجيل محاكمة المتهمين بقتل سائق توك توك وسرقته بمركز أبشواى لجلسة الاول من يونيو المقبل, وذلك لعدم حضور الشهود وعدم وصول تقرير الطب الشرعي.
صدر القرار برئاسة المستشار أدهم أبو ذكري، وعضوية المستشارين ماركو سمير، ومحمد العناني، وعمر سالم، وكيل نيابة هشام سمير وأمانة سر محمود ربيع وسكرتارية تنفيذ صالح كيلاني.
تعود تفاصيل الواقعة عندما تلقى اللواء مدير أمن الفيوم، إخطارا من مأمور مركز أبشواى بورود إشارة من مستشفي الفيوم العام بوصول شخص في حالة حرجة وبه عدة طعنات نافذة في الصدر ولفظ أنفاسه الأخيرة عقب وصوله إلى المستشفى.
وتبين من التحريات أن المجنى عليه عادل إمام 32 سنة سائق توك توك وأثناء عمله طلب منه بعض الشباب توصيلهم إلى إحدى القرى بالتوك توك الخاص به وفي الطريق، وبالقرب من الزراعات اعتدوا عليه بالضرب، وحاولوا سرقته بالقوة الجبرية وتحت تهديد السلاح لكنه تصدى لهم قاومهم، وانهالوا عليه طعنا بالمطاوى وتمكنوا من سرقة التوك توك الخاص به وفروا هاربين، بعد أن تركوه غارقا فى دمائه على جانبي الطريق العام ،تم ضبط الجناة وإحالتهم إلى النيابة العامة والتى قررت إحالتهم إلى محكمة الجنايات والتي أصدرت قرارها السابق .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الفيوم محاكمة تأجيل سائق توك توك الشهود توک توک
إقرأ أيضاً:
اليوم.. نظر محاكمة المتهمين بقتل "طبيب التجمع"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة جنايات القاهرة، المنعقدة بالتجمع الخامس، اليوم الأحد، محاكمة 4 متهمين بقتل طبيب بالتجمع الخامس لسرقته.
كشف أمر إحالة المتهمين أنهم بدائرة قسم التجمع الخامس بمحافظة القاهرة، أن 2 من المتهمين قتلا المجني عليه عمداً بغير سبق إصرار أو ترصد، بأن نسجا له مخططا محكما أهدوه سلفًا مع المتهمين الأخيرين، ضامرتين الشر في نفسيهما لسلب مال ضحيتهما، فكمنت الأولى خارجه وخَلَت به الثانية وراودته عن نفسه.
أضاف أمر الإحالة، أنه وما أن انطلت عَلَيْهِ حيلتها تجرد من ثيابه، فهمت في تكبيله فسبر غور حيلتها فقاومها، وهرعت لتمكن الأولى من دلوف مسكنه، فعاونتها وأبرحتاه ضربا بأنحاء متفرقة من جسده حتى خارت قواه، واستبد به الردى ففرغت طاقته، فوثقتا يديه وقدميه
وكمموا فاهه بأدوات أعدنا إياها سلفًا وهي قفزان ولاصق طبي وسلك كهربائي التقطتاه من مسرح الواقعة، لشل مقاومته والحيلولة دون استغاثته، وقامتا بخنقه مُستخدمتين في ذلك أوشحة، قاصدتين من ذلك إزهاق روحه، فأحدثتا به إصابته المبينة بتقرير الصفة التشريحية، والتي أودت بحياته على النحو المبين بالتحقيقات.