ليبيا – تساءل المحلل الاقتصادي مختار الجديد،عن مصير أرباح الدولة من المشاريع والمصارف والشركات والمصانع ؟.

الجديد وفي منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي “فيس بوك”، قال:” مش المفروض لما الواحد يحط فلوسها في مشروع يقعد ينتظر منه في الأرباح”.

وأضاف الجديد:” أين أرباح الدولة من شركات الاتصالات، ومن الحديد والصلب، ومن مصانع الأسمنت، ومن المصرف المركزي نفسه والمصارف التي يملكها، ومن المؤسسة الليبية للاستثمار، وصندوق الاستثمار الداخلي، والشركة الوطنية للاستثمار القابضة، ومن شركات الطيران وشركة البريقة وغيرها من الشركات التي لا نعرفها؟”.

وختم الجديد حديثه:”بلادكم تنهب يالييبيين … وأنتم نيام”.

المصدر: صحيفة المرصد الليبية

إقرأ أيضاً:

بالتواريخ.. ما أبرز «الظواهر الفلكية» التي سيشهدها العام الجديد 2025؟

تحدثت صحيفة “ذا صن”، عن ابرز الظواهر الفلكية التي سيشهدها العام الجديد 2025، مشيرة إلى أنها “ستكون فريدة وستتخللها “عروض” ستقدمها الكواكب والمجرات”.

وفيما يلي أبرز الظواهر التي عرضتها الصحيفة:

الموكب الكوكبي: في الثامن والعشرين من فبراير، ستصطف جميع الكواكب في النظام الشمسي في سماء الأرض، وهذا الحدث النادر يعرف باسم “الموكب الكوكبي”، عندما تصطف جميع الكواكب، عطارد والزهرة والمريخ والمشتري وزحل وأورانوس ونبتون عبر الأفق، ولن تكون هذه الكواكب متراصة فعليًا، لكنها ستبدو كذلك من الأرض.

اختفاء حلقات زحل: بحلول مارس 2025، من المتوقع أن تختفي حلقات زحل تماما عن الأنظار، ومن المتوقع أن تظهر مرة أخرى بعد مارس، وفقا لموقع Earth Sky الفلكي، قبل أن تختفي مجددا في نوفمبر، وتحدث هذه الظاهرة كل 13 إلى 16 سنة، وآخر مرة اختفت فيها حلقات زحل عن الأنظار كانت في 2009، ويحدث ذلك لأن وجهة نظر الأرض لزحل وحلقاته تتغير مع مرور الوقت نتيجة لدوران الكوكب حول محوره.

الأضواء الشمالية المكثفة: شهد العام 2024 ظهور الأضواء الشمالية (الشفق القطبي) في مناطق لا تشهد عادة مثل هذه العروض السماوية الفريدة، ويتوقع العلماء أن هذا سيستمر في 2025، ويعود ذلك إلى بلوغ الشمس الحد الأقصى الشمسي الذي يحدث مرة كل 11 عاما تقريبا، وفي هذه الفترة، تزداد النشاطات الشمسية بشكل مكثف، ومن المتوقع حدوث ذروة شديدة للنشاط الشمسي في يوليو 2025.

ثلاثة أقمار عملاقة: من المنتظر أن يشهد عام 2025 ثلاث أقمار مكتملة عملاقة، وهي ظاهرة فلكية يبدو فيها البدر أكبر من المعتاد، وتحدث هذه الظاهرة بسبب المدار البيضاوي للقمر، ما يجعل بعض الأقمار الكاملة أقرب إلى الأرض من غيرها، وبالتالي تبدو أكبر حجما وأكثر سطوعا في السماء من أي بدر آخر، وستظهر الأقمار العملاقة في السماء في 7 أكتوبر، 5 نوفمبر، و4 ديسمبر، على أن يكون قمر نوفمبر هو الأكبر والألمع منذ عام 2019، وسيكون قمر نوفمبر، المعروف باسم “قمر القندس” أو “قمر الصقيع”، الأقرب إلى الأرض حيث يبعد 221965 ميلا.

مقالات مشابهة

  • ما هي أبرز التحديات التي تواجه الرئيس اللبناني الجديد؟
  • الرئيس: التوفيق في المشاريع بفضل الله .. وضرورة توفير البنية التحتية لجذب الاستثمارات
  • محمود يطلع السفير البريطاني على خطة المؤسسة الليبية للاستثمار
  • برلماني: الدولة وضعت خطة رائدة لزيادة الاستثمارات الأجنبية المباشرة
  • مصادر تمويل بديلة للمشروعات .. نواب: جذب الاستثمارات الأجنبية يوفر النقد الأجنبي ويدعم الاقتصاد الوطني
  • خوري: يجب البناء على الأطر التشريعية الليبية لاستعادة الدولة
  • “نص” قانون الاستثمار الجديد في اليمن
  • ” الثورة نت” ينشر نص قانون الاستثمار الجديد
  • (نص) .. قانون الاستثمار الجديد
  • بالتواريخ.. ما أبرز «الظواهر الفلكية» التي سيشهدها العام الجديد 2025؟