سياسيون إسرائيليون سابقون يطالبون بالاعتراف بالدولة الفلسطينية
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
طالب سياسيون ودبلوماسيون إسرائيليون سابقون، الاتحاد الأوروبي وبريطانيا بالاعتراف فورا بالدولة الفلسطينية، بحسب إعلام عبري.
وأضافوا: أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية مسألة مبدأ من شأنه وضع حد للحروب بالمنطقة.
وقال مسؤولون إسرائيليون: إن مفاوضات إعادة "المختطفين" لم تتوقف رغم الخلافات مع حركة حماس وإن "فرصة جسر الفجوات منخفضة".
وأوضح مسؤول في الكابينت لـ"هآرتس"، أن الوزراء أعربوا عن دعمهم لاستمرار تفويض الوفد الإسرائيلي في حال استئناف المناقشات.
في سياق متصل، أفادت الإذاعة الإسرائيلية، باستقالة المسؤول عن رسم الشؤون الإستراتيجية في مجلس الأمن القومي الإسرائيلي يورام حامو، مشيرة إلى أن سبب الاستقالة هو عدم اتخاذ رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو قرارات بشأن اليوم التالي للحرب وعودة العمليات شمال غزة.
436368868_864616145704653_2010244410025368649_n 435950450_864616099037991_8313055625622117024_nالمصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الفلسطينيين الاتحاد الأوروبي بريطانيا الدولة الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
«العربي الناصري»: الإعلام الإسرائيلي فشل في تشويه موقف مصر تجاه القضية الفلسطينية
استنكر الدكتور محمد أبو العلا، رئيس الحزب العربي الناصري، المحاولات التي يمارسها الإعلام الإسرائيلي من خلال تداول صورة الرئيس عبدالفتاح السيسي مع الرئيس الإيراني الراحل، في محاولة مكشوفة لبث رسائل تهديد غير مباشرة إلى الدولة المصرية وقيادتها.
وأكد أبو العلا، على أن هذه الألاعيب الإعلامية لن تثنينا عن مواقفنا الثابتة تجاه القضية الفلسطينية، ولن تؤثر على وحدة الصف المصري خلف قيادته الحكيمة.
موقف الرئيس السيسيوأوضح أبو العلا في تصريح لـ«الوطن»، أن موقف الرئيس السيسي الرافض لمخططات تهجير الفلسطينيين من أرضهم هو موقف الأمة المصرية بأكملها، وليس مجرد قرار فردي، فمصر بتاريخها العريق ومواقفها الثابتة، لن تسمح بأن تُستخدم أراضيها في تنفيذ مخططات تهدد الأمن القومي العربي.
مضيفا: «دعمنا للرئيس السيسي في مواقفه الوطنية والقومية نابع من قناعتنا الراسخة بأن أمن مصر واستقرارها خط أحمر، وأن القضية الفلسطينية ستظل أولوية رئيسية للدولة المصرية».
المحاولات المشبوهةوأكد رئيس حزب العربي الناصري رفضه التام لمثل هذه المحاولات المشبوهة، مشددًا على أن مصر كانت وستظل الحصن المنيع للأمة العربية، وتقود بحكمة وصلابة كل معركة تستهدف النيل من استقرارها أو التأثير على مواقفها.