لقي 5 أطفال مصرعهم، امس السبت، غرقا بشاطئ صابلات في الجزائر العاصمة.

وحسب بيان الحماية المدنية، فإن 4 أطفال من الغرقى الذين تم إنقاذهم توفوا بالمستشفى، فيما تم انتشال جثة طفل غريق  قبل ساعات.

وحسب ذات البيان، فإن طفلان من بين الغرقى يوجدان تحت العناية المركزة.

ويتعلق الامر بـ:

1_بن قيدة صهيب 12سنة  متوفي

2_ضرواية علاء الدين 12 سنة متوفي

3_محمودي حمزة 11 سنة متوفي

4_رابحي انس 12 سنة  متوفي

5_بن قيدة يونس عبد المطلب متوفي 9 سنوات

فيما يتواجد بمستشفى مصطفى باشا الجامعي كل من

-سيسي اسحاق 8 سنوات في قاعة الانعاش

- بن قيدة بشير 10 سنوات في قاعة الانعاش

-بوعرابة عبد الرحمان

.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

حكم من أخرج الزكاة لشخص وتبين فيما بعد أنه غير محتاج

حكم من أخرج زكاة أمواله لشخص ما ، وتبين له بعد ذلك أن الشخص غير محتاج؟ سؤال أجاب عنه الدكتور مجدى عاشور، أمين الفتوى بدار الافتاء المصرية، والمستشار الاكاديمى لمفتى الجمهورية سابقا.

وقال مجدى عاشور في إجابته عن السؤال: انه لابد أن يتحرى دافع الزكاة الأشخاص الذين يعطيهم من أموال زكاته بأن يكونوا من المستحقين لها.

وأوضح انه إذا أخرج أمواله - بعد ذلك التحري- لشخص ما ثم تبين له أنه ليس محتاجا فلا يجب عليه إعادة إخراجها مرة أخرى.

أما إن قصر في التحري عند إخراجها فعليه إعادة إخراجها مرة أخرى.

هل تجزئ شنطة رمضان عن زكاة الفطر؟.. اعرف الموقف الشرعيزكاة الفطر تُخرج حبوبا أم نقود؟ وهل تجوز في أول رمضان؟زكاة الفطر 2025 .. احذر 4 أخطاء تفسدها واعرف قيمتها وهذا آخر موعد لهازكاة الفطر 2025 .. قيمتها ووقتها وشروطها ولمن تعطى..اثنان لا تجب عليهماحكم إخراج شنط رمضان من زكاة المال

اجابت دار الإفتاء المصرية، عن سؤال ورد اليها مضمونة: ما حكم إخراج شنط رمضان من زكاة المال؟ فهناك رجلٌ يسأل في أنه قد لَاحَظَ كثيرًا مِن الناس في أحد الأعوام يُخرِجون زكاة أموالهم في "شنط رمضان"، حتى صار ذلك ظاهرةً عامةً في ذلك العامِ، فهل يجوز ذلك شرعًا؟. 

لترد دار الإفتاء موضحة: ان الأصل في الزكاة أن تُدفع إلى الفقراء والمحتاجين مِن جنس المال الذي وجَبَت فيه الزكاةُ، فإن تأكد للمزكي أن مصلحةَ فقراء معيَّنين تكمُن في إعطائهم الزكاة في صورة سلع غذائية (شنط رمضانية) -جاز له ذلك شرعًا، على ألَّا يصير هذا السلوكُ ظاهرةً عامةً فينأى بالزكاة عن مقصدها من كفاية مستحقيها في كافة شؤون حياتهم ونفقات عيشهم، وعلى أن تكون تلك السلع مما يحتاجون إليه فعلًا، لا مما يُفرض عليهم أو قد لا يكون من حاجاتهم الأصلية، خاصة وأن حاجة المستحقين للزكاة لا تنحصر في الطعام والشراب، بل يحتاجون إلى غير ذلك من الملبس والمسكن والعلاج والتعليم ودفع الفواتير وشراء الأجهزة الضرورية ونحوها.

مقالات مشابهة

  • حرق جماعي لجثث المتوفين بمخدر كوش بأفريقيا
  • أفكار شريرة يمكن استخدامها فيما بعد.. انتقادات لتعنيف النساء في الدراما العربية
  • فاجعة على طريق المدرسة.. مصرع 5 أطفال في حادث سير بالبيضاء، والدبيبة يعزّي
  • سطيف: مقتل حارس بطعنات خنجر على مستوى الرقبة
  • حكم من أخرج الزكاة لشخص وتبين فيما بعد أنه غير محتاج
  • نائب محافظ سوهاج يشهد إفطار اتحاد بشبابها مع أطفال معهد الأورام
  • نائب محافظ سوهاج يشهد إفطار "اتحاد بشبابها" مع أطفال معهد الأورام
  • العراق.. تسمم 4 أطفال بسبب “بيضة”
  • العراق.. تسمم 4 أطفال بسبب "بيضة"
  • هيئة العناية بشؤون الحرمين تجهز مراكز لضيافة الأطفال بالمسجد الحرام لخدمة ضيوف الرحمن