الميثاق الوطني ما بين تحولات الإسلام السياسي وواقع شراء الذمم
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
زهير عثمان حمد
سماسرة للحشود ومجموعات لبعض الساقطين في معايير القيم الإنسانية بالإضافة إلي الآكلين علي مائدة وأصحاب الذمم الخربة وأذيال الإسلام السياسي وقلة من كانوا أخيب العناصر باليسار التقدمي والحركات المسلحة الذين وقعوا سلام جوبا وأصحاب المناصرة المدفوعة الاجر في حرب اليوم وشخوص نعلم هوسهم بالسلطة والمناصب وعشق الحضور الإعلامي
ولا أحد مهموم بمعاناة السودانيين في هذه الظروف بل كل الساعي للسلطة وأموال الجيش من أجل حياة أفضل جميعهم كانوا في بقاهرة المعز لإنجاز هذه الوثيقة الداعمة لسلطة الأمر الواقع والتحالف مع العسكر , واليكم تفاصيلها الميثاق الوطني وقعت كيانات والقوى السياسية السودانية، الأربعاء الماضي ، في القاهرة، ما سمَّوه الميثاق الوطني، الذي يتضمن كما يقال رؤية إطارية لإدارة مدّة انتقالية من الذي فوض هؤلاء عنا، ويظنون عبر توحيدهم للقوى السياسية في تجمع واحد، لكي تقدموا خريطة طريق تنفيذية لحل شامل وكذلك نعرف من الذي كان وراء الإيحاء بالفكرة .
ويختلف التجمع السياسي الجديد، عن تنسيقية القُوَى الديمقراطية المدنية (تقدم)، حسب ما قال مشاركين في التوقيع، في كونهم يستهدفون توحيد كل الكيانات السياسية دون إقصاء أحد وهذا يعني عودة الإسلاميين إلى واجهة العمل السياسي حسب رغبة العسكر ، إلى جانب دعم القوات المسلحة السودانية في حربها الحالية مع قوات الدعم السريع. وهل تركوا سبيلًا لدعم الجيش ولكنهم هم ألأفشل في كل طريق وخط يسلكون , لقد وقعت كل هذه الكيانات الهلامية على «الميثاق الوطني» وهم كل من «الكتلة الديمقراطية» برئاسة جعفر الميرغني، الخارج عن أجماع حزبه و«كتلة الحراك الوطني» برئاسة تيجاني سيسي السارق لأموال سلطة دارفور ذات يوم ، وحزب «المؤتمر الشعبي» برئاسة الأمين محمود أيضا هؤلاء أهل شقاق لا وفاق ، و«تحالف الخط الوطني (تخطي)» لا نعلم عنهم شئيا في الشان العام ، وكتلة «التراضي الوطني» برئاسة مبارك الفاضل التراضي أبناء القيادة التاريخية للثورة المهدي الذي يحاول أن يرث الأمام الراحل الصادق المهدي ، و«حزب البعث السوداني» الفصيل الساعي للتحالف العسكر برئاسة محمد وداعه ، و«الآلية الوطنية لدعم التحول المدني الديمقراطي ووقف الحرب»لا نعرف عنهم نحن السودانيين غير أنهم وجه أخر لقوي تتحرك بأمر الاستخبارات العسكرية ، و«الجبهة الوطنية» برئاسة الناظر محمد الأمين ترك أيضا أبن الشرق الذي يركع للسلام السياسي ويسبح بحمده ليل نهار ، والمجتمع المدني أي مجتمع مدني هؤلاء صنيعة جهاز الأمن والمخابرات ، إلى جانب عدد ينسب بصفة قيادات للدراويش من الطرق الصوفية والإدارات الأهلية، ومجلس الكنائس.
و يقال أن الوثيقة الجديدة تتضمن التي شهد توقيعها السفير الروسي في القاهرة غيورغي بوريسينكو، الذي يقول أنه حريص علي «وحدة السودان واستقلال قراره»، وأن «القوات المسلحة هي المؤسسة الشرعية المسؤولة عن حفظ الأمن والدفاع في البلاد» لا آحد سالك عن شرعية القيادة الحالية نحن أهل نعرف من الشرعي ومن أبن الصناعة الاستخباراتية في المنطقة والعالم .
من المضحك يقال أن تستهدف تسوية سلمية للأزمة الراهنة، بواسطة مواصلة الحُوَار في (منبر جدة) لوقف الحرب الدائرة منذ أكثر من عام بين الجيش السوداني و«قوات الدعم السريع»، التي تسببت في فَرَار أكثر من 8 ملايين شخص من ديارهم، وهجرة أكثر من 1.8 مليون إلى دول الجوار، وفقاً لتقديرات أممية.
ووفق الوثيقة التي اطَّلعت عليها فإن أسس التوافق بين القِوَى السياسية تبدأ بتدشين حُوَار سوداني – سوداني دون إقصاء أو تدخلات خارجية، علي تريدون أن تمرروا هذه الأجندة وأين انتم من هذا القول وقالوا أنهم حددوا مهام للفترة الانتقالية، ودون أهم فصائل الثوار وهم لجان المقاومة والأرض ومع بدايةً من إعادة الإعمار، هنالك سؤال لهم هل وقفت الحرب وانتم والعسكر حققتم الانتصار لكي يبدأ الإعمار وصياغة دستور دائم عبر استفتاء شعبي، من أين لكم المال لكي يكون هنالك أستفتاء شعبي وأيضا معالجة أوضاع المتضررين من الحرب، سارقي الإغاثة والدعم العالمي أين حمرة الخجل , وتنفيذ اتفاق (سلام جوبا) مع الحركات المسلحة. حلول جهنمية كما ترون عباقرة هؤلاء ولكن بكل حزن هذا ليس طرح السودانيين ونعرف أين تمت صيغتها , وجاء التوقيع على الوثيقة بعد سلسلة اجتماعات استضافتها العاصمة المصرية خلال الأيام الماضية لعدد من القِوَى السياسية.
ويسعى تجمع القِوَى السودانية الجديدة، إلى طرح رؤيته للحل على المجتمع الدُّوَليّ، حسب رئيس قِوَى الحراك الوطني، التيجاني سيسي، الذي أوضح للصحافة، أن «الرؤية المقدَّمة من مظلة القِوَى السياسية الجديدة ستُطرح على المجتمع الدُّوَليّ لتأكيد أن هناك مشروعات سياسية وطنية يمكن البناء عليها في حل الأزمة السودانية».
ورأى رئيس «الحراك الوطني» أن رؤيتهم السياسية تختلف عن مبادرة (تقدم)، كون «الأخيرة ما زالت تقدم حلولًا تُقصي آخرين»، مشيرًا إلى أن «بعض الأطراف الدولية تنحاز إلى (تقدم)، بينما يجب أن يعلم العالم أن هناك في الساحة السودانية مَن يملك مشروعًا وطنيًا جامعًا يمكن أن يكون مدخلًا للحل».بأي لسان تتحدثون إلي المجتمع الدُّوَليّ وأنتم ما تملكوا شرعية ولا تفويض شعبي وكل الذي يجرب هو ترتيب لكي ينالوا نصيبهم من السلطة بمباركة العسكر والقوي الإقليمية المساندة
ومن جهة أخرى، يعتقد عضو في المكتب القيادي لتنسيقية القِوَى الديمقراطية المدنية "تقدم" -طلب عدم الكشف عن هويته- أن غالبية القوى التي وقعت الميثاق بالقاهرة كانت تقف مع الجيش منذ إجراءات أكتوبر 2021، والآن تصطف خلفه، وهذا لا يساعد بأن تلعب دورا في إنهاء الحرب، لأنها تساند إحدى طرفيها.
ويقول القيادي المعارض للجزيرة نت إن رؤية قِوَى "الميثاق الوطني" تدعو إلى شراكة عسكرية مدنية في مجلس السيادة، وهو أمر أثبتت التجربة في المدّة السابق فشله، ثم أن اختيار رئيس وزراء من قبل مجلس السيادة يعني وضع الجهاز التنفيذي تحت إشراف قيادة الجيش، لكنه اعتبر أن دعوة هذه القوى لوقف الحرب خطوة إيجابية وتحركا في موقفها من الحسم العسكري.
عدّ ساسة ومحللين أن مؤتمر القاهرة حمل تناقضات عدة، وأن المشاركين فيهم من داعمي الحرب، حيث يدعون إلى استنفار المواطنين للقتال إلى جانب الجيش في مواجهة قوات الدعم السريع، وأنهم من مساندي "حكومة الأمر الواقع" في بورتسودان.
وبحسب ما قيل فإن التناقضات بين أقوال وأفعال أعضاء المؤتمر يفضحها إعلانهم رفض التدخلات الأجنبية بينما يعقد المؤتمر في "أرض أجنبية"، وهم إلى ذلك يدعون إلى إبعاد العسكر من العمل السياسي بينما تقترح الوثيقة شراكة مدنية عسكرية في مجلس السيادة.
غير أن هنالك باحث سياسي يعتقد أن مؤتمر قِوَى "الميثاق الوطني" قد لا تحقق توازنا في المشهد السياسي، وببروز هذه الكتلة التي ما هي بجديدة وقد وسعت من طرحها رؤية لإنهاء الحرب وحل الأزمة السياسية، وأعلنت أنها ستمارس نشاطها من داخل البلاد، بينما كانت تتحرك كتلة "تقدم" القريبة في مواقفها من قوات الدعم السريع في خارج البلاد وتجد رعاية من قِوَى إقليمية ودولية.
ويرى البعض أن الكتلة الجديدة حرّكت الساكن السياسي، وستنقل المناكفات بين الفرقاء السودانيين من منصة الخصومة والإقصاء المتبادل، إلى حُوَار بشأن رؤى وأفكار ومقترحات لحل الأزمة السياسية، خصوصا أن هناك قواسم مشتركة تتجاوز 70% من مضامين الوثائق المطروحة من الكتل السياسية والقوى المدنية.
وتعالوا نري الفرق بينهم والقوي المدنية تقدم الذي يدعون أنها نصير للدعم السريع ويتشكل تحالف «تقدم»، برئاسة رئيس الوزراء السابق الدكتور عبد الله حمدوك، بشكل رئيس من قِوَى «الحرية والتغيير»، ومنظمات مجتمع مدني، وهيئات نقابية ومهنية. وتطالب «تقدم» الجيش و«قوات الدعم السريع» بوقف فوري للحرب، دون الإعلان عن دعم أي طرف.
ويقول التيجاني سيسي إن مشروع الميثاق الوطني «يرفض النَّيل من جهات السيادة الوطنية ومؤسسات الدولة السودانية».هل من المعقول أن تنال أنت من الذين منحوك المال والتوسيد الإعلامي لكي تتحدث باسم كل أهل السودان أغرب عنا أيها الفاسد صاحب القصر الذي تم بناءه بأموال سلطة دار فور
ويقولون أنهم، على قلب رجل واحد في مسالة دعم القوات المسلحة السودانية في حربها الحالية ضد (قوات الدعم السريع)، ويرفضون إقصاء أي تيارات سياسية، وهو ما يميزه عن «تقدم».فعلا لا حياء لهؤلاء الشعب يموت جوعا والحرب وتهلك الشباب ولا أحد منهم يرفع الصوت بكلمة لا للحرب, بل هم يبحثون عن المناصب والمكاسب فعلًا هو ميثاق خبث الإسلام السياسي ومحاولة لتدجين هذا الشعب العظيم ولكن لن تنطلي علي أحد , ثبوا لرشدكم ساسة الزمن الرمادي و لن تبلغوا ما تتوهمون أنه الحق بل هي محاولة مفضوحة لخبث الإسلام السياسي للعودة للواجهة واستغلال الأوضاع السياسية لتضليل البسطاء.
zuhair.osman@aol.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: قوات الدعم السریع الإسلام السیاسی المیثاق الوطنی مجلس السیادة ى السیاسیة الق و ى
إقرأ أيضاً:
الحرب على لبنان غير مستبعدة… والتصعيد السياسي يخدم حزب الله
من الواضح أنّ التصعيد الداخلي اللبناني ضدّ "حزب الله" له أسباب مرتبطة بالتطورات العسكرية والأمنية الحاصلة في المنطقة، حيث إنّ الضغوط الدولية والأميركية على وجه التحديد تتصاعد على لبنان للحد من نفوذ "حزب الله"، خصوصًا بعد الحرب الأخيرة، حيث تطالب بعض الدول بضرورة نزع سلاحه كجزء من ضمانة لأي دعم اقتصادي، ما يدفع ببعض القوى المعادية "للحزب" لاتخاذ مواقف اكثر حدّة تجاهه تماشياً مع تلك الضغوط، وهذا يعني أنّ جبهات متكاملة دخلت في كباش جدّي سواء على المستوى السياسي أو العسكري في لبنان والمنطقة.
هذا التصعيد الذي تمارسه القوى المُعادية لـ "حزب الله" يبدو حتى اللحظة ضغطاً سياسياً غير مُرتكز على تحوّل جذري في المشهد اللبناني، إذ حتى الآن، يبدو أن التصعيد يأخذ شكل أداة تفاوض وضغط سياسي أكثر من كونه بداية سقوط "الحزب" أو أقلّه تقليص نفوذه في الداخل اللبناني، ولكن ذلك لا ينفي أن يكون هذا التصعيد مقدمة لتحولات أكبر على المدى البعيد.
الأكيد أن العدوّ الاسرائيلي يحاول تجنّب تجديد الحرب على لبنان، وذلك لأسباب استراتيجة وعسكرية أهمّها أنّ اسرائيل تدرك أنّ أي حرب جديدة مع "حزب الله" ستكون مكلفة جدًا عليها، سواء من حيث الخسائر البشرية أو القدرة التدميرية الواسعة في الجبهة الداخلية. إذ إنّه ورغم حربها الأخيرة على لبنان والتي غيّرت الكثير من المعادلات، حيث تمكّنت إسرائيل من توجيه ضربات قاسية لقدرات "حزب الله" العسكرية، لكنه من الصعب القول إنها شلّت سلاحه بالكامل، إذ تؤكد المعلومات أنّ "الحزب" لا يزال يمتلك ترسانة صاروخية كبيرة وقدرات هجومية هائلة. اضافة الى ذلك فإنّ الحكومة الإسرائيلية تواجه تحديات داخلية شديدة، ما يجعل قرار تجديد الحرب غير مرغوب فيه حالياً سيّما وأنها تدرك أن لا قدرة لديها على مضاعفة انجازاتها العسكرية. لذلك يبدو أن القرار قد اتُّخذ بتحقيق إنجازات عبر الداخل اللبناني وترك الأمور للسياسة اللبنانية.
مشكلة اسرائيل الفعلية هي أنها ورغم تحقيقها لانتصارات تكتيكية على "حزب الله" في عدوانها الأخير، اضافة الى إنجاز استراتيجي تمثّل بسقوط نظام الرئيس السابق بشار الأسد ما أتاح لها الفرصة للتوغّل في الأراضي السورية، الا أنها لن تستطيع منع تكبّدها لخسائر كبرى رغم كل الضربات التي تلقّاها "الحزب" سيّما وأنه اليوم يعيد ترميم قدراته بشكل كبير، حيث تشير مصادر عسكرية مطّلعة إلى أن أقصى خسائر "حزب الله" حصل وانتهى، وهو اليوم مهما كانت الصعوبات سيكون أداؤه في الحرب أفضل بكثير وعلى كافة المستويات.
امام هذا الواقع يصبح احتمال عودة الحرب ضئيلاً نسبياً، خصوصاً أن اسرائيل تتمتّع بحرية الحركة على الساحة اللبنانية وهي تستطيع استكمال استنزاف "الحزب" من دون خوض معركة جديدة. وهذا الامر يبدو مناسباً للحزب أيضاً الذي يناور على هامش الوقت الى حين ترتيب التوازنات في المنطقة وإن بمستويات مختلفة.
لكن هذا لا يعني أن الحرب مستبعدة تمامًا، بل قد تندلع في لحظة ما مع أي تغيّرات أو تطورات في المنطقة، خاصة إذا قررت إسرائيل توجيه ضربة استباقية أو إذا وقع هجوم كبير يفرض عليها الرد بشكل واسع. المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة استئناف الحرب على لبنان حتمي والحسم بيد "حزب الله" Lebanon 24 استئناف الحرب على لبنان حتمي والحسم بيد "حزب الله" 25/03/2025 11:31:41 25/03/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" لن يسكت و "التصعيد قريب" Lebanon 24 "حزب الله" لن يسكت و "التصعيد قريب" 25/03/2025 11:31:41 25/03/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "حزب الله" بعد التشييع: الاشتباك السياسي اكثر وضوحا Lebanon 24 "حزب الله" بعد التشييع: الاشتباك السياسي اكثر وضوحا 25/03/2025 11:31:41 25/03/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 غياب حلفاء "حزب الله": تحوّلات في المشهد السياسي اللبناني Lebanon 24 غياب حلفاء "حزب الله": تحوّلات في المشهد السياسي اللبناني 25/03/2025 11:31:41 25/03/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 لبنان خاص مقالات لبنان24 تابع قد يعجبك أيضاً حادث صدم يودي بحياة شرطي بلدي متقاعد في زوق مصبح Lebanon 24 حادث صدم يودي بحياة شرطي بلدي متقاعد في زوق مصبح 05:20 | 2025-03-25 25/03/2025 05:20:01 Lebanon 24 Lebanon 24 اسرائيل تعلن استهداف قائد منظومة الصواريخ المضادة للدروع في حزب الله أمس في النبطية (صورة) Lebanon 24 اسرائيل تعلن استهداف قائد منظومة الصواريخ المضادة للدروع في حزب الله أمس في النبطية (صورة) 05:18 | 2025-03-25 25/03/2025 05:18:00 Lebanon 24 Lebanon 24 في البدّاوي.. كمين أدى إلى توقيف تاجر وشريكه وضبط أسلحة وذخائر حربيّة Lebanon 24 في البدّاوي.. كمين أدى إلى توقيف تاجر وشريكه وضبط أسلحة وذخائر حربيّة 05:12 | 2025-03-25 25/03/2025 05:12:37 Lebanon 24 Lebanon 24 طقس متقلب مع إحتمال تساقط أمطار.. الى متى يستمر؟ Lebanon 24 طقس متقلب مع إحتمال تساقط أمطار.. الى متى يستمر؟ 05:03 | 2025-03-25 25/03/2025 05:03:11 Lebanon 24 Lebanon 24 الانتخابات البلدية... المسيحيون الاكثر تأثراً Lebanon 24 الانتخابات البلدية... المسيحيون الاكثر تأثراً 05:00 | 2025-03-25 25/03/2025 05:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 الأكثر قراءة "تحديث".. ماذا قرّر مصرف لبنان؟ Lebanon 24 "تحديث".. ماذا قرّر مصرف لبنان؟ 15:09 | 2025-03-24 24/03/2025 03:09:08 Lebanon 24 Lebanon 24 عملية أمنية في الحمرا.. من أوقفت "المعلومات"؟ Lebanon 24 عملية أمنية في الحمرا.. من أوقفت "المعلومات"؟ 13:13 | 2025-03-24 24/03/2025 01:13:07 Lebanon 24 Lebanon 24 "حمل" نور علي من ممثل شهير يثير الجدل.. فما القصة؟ Lebanon 24 "حمل" نور علي من ممثل شهير يثير الجدل.. فما القصة؟ 15:00 | 2025-03-24 24/03/2025 03:00:00 Lebanon 24 Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة Lebanon 24 مفاجأة إسرائيليّة عن "حزب الله".. تفاصيل جديدة 15:51 | 2025-03-24 24/03/2025 03:51:50 Lebanon 24 Lebanon 24 مسلسل "تحت سابع أرض" يتسبب باستقالة مسؤول سوري (صورة) Lebanon 24 مسلسل "تحت سابع أرض" يتسبب باستقالة مسؤول سوري (صورة) 06:29 | 2025-03-24 24/03/2025 06:29:02 Lebanon 24 Lebanon 24 أخبارنا عبر بريدك الالكتروني بريد إلكتروني غير صالح إشترك عن الكاتب ايناس كريمة Enass Karimeh @EnassKarimeh Lebanese journalist, social media activist and communication enthusiast أيضاً في لبنان 05:20 | 2025-03-25 حادث صدم يودي بحياة شرطي بلدي متقاعد في زوق مصبح 05:18 | 2025-03-25 اسرائيل تعلن استهداف قائد منظومة الصواريخ المضادة للدروع في حزب الله أمس في النبطية (صورة) 05:12 | 2025-03-25 في البدّاوي.. كمين أدى إلى توقيف تاجر وشريكه وضبط أسلحة وذخائر حربيّة 05:03 | 2025-03-25 طقس متقلب مع إحتمال تساقط أمطار.. الى متى يستمر؟ 05:00 | 2025-03-25 الانتخابات البلدية... المسيحيون الاكثر تأثراً 04:41 | 2025-03-25 لجنة الدفاع عن حقوق المستأجرين دعت إلى مواجهة المعتدين على حق السكن والعمل فيديو "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) Lebanon 24 "فرّ" من الجيش.. فنان لبناني شهير يكشف تفاصيل عن حياته وهذا ما قاله عن فضل شاكر (فيديو) 04:59 | 2025-03-25 25/03/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) Lebanon 24 برج إيفل مُغطى بحجاب.. إعلان في فرنسا يؤدي لانقسامات ثقافية ودينية (فيديو) 02:50 | 2025-03-25 25/03/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) Lebanon 24 "خايفة عالبقاع".. ماغي فرح تؤكد ان الحرب لم تنتهِ بعد وهذا ما قالته عن الوضع في لبنان (فيديو) 00:43 | 2025-03-25 25/03/2025 11:31:41 Lebanon 24 Lebanon 24 Download our application مباشر الأبرز لبنان خاص إقتصاد رمضانيات عربي-دولي فنون ومشاهير متفرقات Download our application Follow Us Download our application بريد إلكتروني غير صالح Softimpact Privacy policy من نحن لإعلاناتكم للاتصال بالموقع Privacy policy جميع الحقوق محفوظة © Lebanon24