كبسولات في عين العاصفة: توثيقيات الحرب العبثية والثورة مستمرة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
بقلم / عمر الحويج
كبسولة : رقم [1]
الكتلة الديمقراطية:أنتم تعرضون خارج الزفة-لقد قلنا لكم قبلاً أن صراع القاعات والمؤتمرات والمؤامرات التي
تديرها المخابرات لتحدد من الذي سيحكم السودان قد فشلتم فيها وكنتم (طرفين في واحد) إسلاموكوز وجنجوكوز .
الكتلة الديمقراطية:أنتم تعرضون خارج الزفة-إن صراعكم الآن في من سيحكم السودان بعد حربكم العبثية التي
أشعلتموها بقراركم (ما بنرجع حتى البيان يطلع) مصيرها الفشل بين أطرافكم فلا فائز فيها لا إسلامكوز لا جنجوكوز .
الكتلة الديمقراطية:أنتم تعرضون خارج الزفة-لاخيار غير وقف الحرب بالبيان العملي وسوف تقف بمنطق التي
هي الحياة وليس الموت والفناء وسيحكم السودان حينها شعبه الذي تقوده مبادئ ثورته لا إسلاموكوز ولا جنجوكوز .
[وعجبي ..!!]
***
كبسولة : رقم [2]
الخطة (أ) : في تحالفات الزمن الفائت :
الخطة (1) :تجميع تحالف الكتلة الديمقراطية برئاسة جعفر/ص-إكتمل .
الخطة (2) : تجميع تحالف كتلة نظارات البجا برئاسة طاهر إيلا-إكتمل .
الخطة (3) :تجميع تحالف الكتلة الديمقراطية مع نظارات الترك -إكتمل .
الخطة (4) : تجميع تحالف كتلة نداء أهل السودان برئاسة الجِد-إكتمل .
[وعجبي .. !!]
***
كبسولة : [3]
الخطة (ب) في تحالفات الزمن الجاضر :
الخطة (5) : تجميع التحالفات بحضور مناوي جبريل السيسي-قد إكتمل .
مع بعض الحركات المشلحة يكون التحالف الإستخباري الضرار قد إكتمل .
لفرض عودة السودان القديم بقيادة الكيزان ضد ثورة ديسمبر-قد إكتمل .
[وعجبي ..!!]
***
كبسولة : رقم [4]
الكتلة الديمقراطية : تحالف المتعوس الأول مع تحالف المتعوس الثاني
ضد متعوس خائب الرجا الشائن .
الكتلة الديمقراطية : تحالف المتآمر الأول مع المتعوس المتآمر الثاني
ضد تحالف خائب الرجاء البائن .
[ودقي يا مزيكة ..!!]
[وعجبي ..!!]
***
كبسولة : رقم [5]
ذكرى فائتة ..
الهدامون الثلاثة :
1-[صرفة] الناطق الفعلي بإسم الإسلاموكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمي حرب الكرامة .. فأجتنبوه .
الهدامون الثلاثة :
2-[ع.الربيع] الناطق الفعلي بإسم الجنجوكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمى حرب الديمقراطية.. فأجتنبوه .
الهدامون الثلاثة :
3-[ع.عمسيب] الناطق الفعلي بإسم النهروكوز من دعاة الحرب العبثية
بمسمى حرب المناطقية .. فأجتنبوه
[وعجبي ..!!]
***
omeralhiwaig441@gmail.com
المصدر: سودانايل
كلمات دلالية: الکتلة الدیمقراطیة الحرب العبثیة
إقرأ أيضاً:
كمرد جبريل .. أبدأ بحواكير دارفور كنتقدر!
إن فوكس
نجيب عبدالرحيم
najeebwm@hotmail.com
في ظل الحرب التي لم تضع أوزارها بعد، وبينما يعاني السودان من أزمات متفاقمة تهدد بقاءه، تأتي تصريحات (الكمرد ) جبريل إبراهيم الذي تحول إلى وزير مالية بموجب اتفاقية السلام في ( محطة جوبا التجارية) JCS وبفضل ( ثورة ديسمبر المجيدة ) التي مهرت بدماء الابطال الأشاوس( الديسمبريون) ورغم ذلك انقلب عليها وأصبح من ألد أعدائها ويريد منح سكان الكِتابي أراضي داخل مشروع الجزيرة.
فكرة استيلاء ( حركة العدل والمساواة ) على مشروع الجزيرة ظلت مختمرة في ذهن الكمرد جبريل منذ عام ٢٠٢٢م .. سبق أن تناولت موضوع عن مشروع الجزيرة تحت عنوان ( تعيين مشروع الجزيرة إلى هيئة سيزيد النار اشتعالا ) نشر يوم ٢٣/ يوليو ٢٠٢٢م في عدة صحف ومواقع.
ما قام به الكمرد جبربل موقف مستفز يثير العديد من التساؤلات حول دوافعه الحقيقية. فكيف يمكن لحكومة بورتسودان أن تبرر إثارة قضية حساسة مثل ملكية الأراضي في وقت لا يزال فيه السودان غارقًا في نزاع دموي أدى إلى مقتل وتشريد الآلاف؟ هل هي محاولة لحل أزمة حقيقية أم مجرد خطوة أخرى في مخطط مدروس لإشعال الفتن وخلق صراعات جديدة قد تسرّع من تفتيت البلاد؟
مشروع الجزيرة يعد رمزًا للاستقرار الاقتصادي والاجتماعي، حيث تشكل ملكية أراضيه جزا ًمن هوية المزارعين المحليين الذين توارثوها عبر الأجيال. في المقابل، فإن سكان الكِتابي، الذين جاؤوا كعمال موسميين، استقروا في المنطقة بفعل النزاعات والمجاعات التي ضربت دارفور وكردفان. ورغم أن هذه القضية قد تكون مطروحة للنقاش في سياق إصلاحات أوسع، إلا أن توقيت التصريح يجعل منه استفزازاً متعمدًاً، خاصة أن البلاد لم تتعافَ بعد من دمار الحرب، ولا تزال دارفور نفسها تعيش تحت وطأة سيطرة المليشيات المسلحة، وعلى رأسها قوات الدعم السريع. وأصبحن (برميل بارود مشتعل .
في ظل هذا الواقع، يحق للسودانيين التساؤل: لماذا اختارت حكومة بورتسودان إثارة هذا الملف الآن؟ هل تسعى بالفعل لحل مشكلة اجتماعية، أم أنها تستغل التوترات لإعادة تشكيل الخريطة السياسية والاجتماعية وفق مصالح ضيقة؟ ولماذا لم تتحدث الحكومة عن أراضي دارفور التي تم الاستيلاء عليها بالقوة من قبل المليشيات، بدلاً من إقحام مشروع الجزيرة في صراع جديد؟ وجرح أهل الجزيرة (المغدورة) لم يندمل من آثار آلة الجنجويد العسكرية.
يبدو أن الهدف ليس تحقيق العدالة بقدر ما هو تأجيج نيران الفتنة في منطقة لم تكن طرفا في النزاع المسلح القائم. ولن تكونا مسرحاً لنقل العلميات الحربية الى أرض الجزيرة الخضراء.
هذه التصريحات لا يمكن فصلها عن المناورات السياسية التي تلعبها حكومة بورتسودان، والتي يبدو أنها تتبنى استراتيجية قائمة على إشغال السودانيين بصراعات داخلية بدلًا من مواجهة القضايا الحقيقية، مثل استعادة الأمن، وبناء السلام، وإنهاء النفوذ العسكري غير الشرعي. فإثارة النزاعات حول ملكية الأراضي في الجزيرة في هذا التوقيت الحرج قد تكون محاولة لصرف الأنظار عن الأوضاع المتدهورة في البلاد، وخاصة في حاضرة الولاية ومدنها وقراها وإعادة توجيه الغضب الشعبي بعيداً عن الفشل الحكومي والتخبط المتكرر.
إذا كانت حكومة بورتسودان وحلفاؤها يعتقدون أن إشعال الأزمات الداخلية هو السبيل للبقاء في السلطة، فإنهم يلعبون بالنار. السودان اليوم يقف على حافة التفكك، وأي خطوة غير محسوبة قد تعجل بانهياره الكامل. بدلاً من إشعال صراعات جديدة، يجب على الحكومة أن تعمل على توحيد الجهود لمواجهة التحديات الكبرى، فالسودانيون بحاجة إلى حلول تنقذهم من الأزمة، وليس إلى تصريحات تزيد من معاناتهم وتمهد الطريق لمزيد من الانقسامات.
كمرد جبريل أنت لا زلت تقرأ من كتاب متاسلمين السودان في ( ضل بورتسودان ) ولم تقرأ تاريخ الجزيرة الخضراء يجب أن تعرف أن رياح التغيير دائما تهب من قلب الجزيرة مدينة ود مدني (ارض المحنة والمحبة) وارض النضال والأبطال التي اسسها العالم الجليل الشيخ محمد مدني السني ود دشين قاضي العدالة (الما بعرف الضلالة) التي أنجبت قامات رفيعة وقبائل شريفة وأنجبت أسد الجزيرة البطل الشهيد (عبدالقادر ود حبوبة) ورجالات الجزيرة ليسوا عاجزين عن حمل السلاح ( انسان الجزيرة مثل أسد العرين الكفة بنار الحرب بدفا) .. وقت الدواس ما بنقاس.. الغريق قدام ... وعندما تضع الحرب اوزراها لكل حادث حديث.
سكان الكنابي في ولاية الجزيرة هم جزء أصيل من المجتمع السوداني عاشوا بيننا وتقاسموا معنا لقمة العيش وزاملونا في المدارس والملاعب وتربطنا معهم علاقات طيبة وإذا كان منهم مجموعة قليلة انضمت للدعا**مة فالمجتمعات فيها الصالح والطالح ولذا يجب علينا عدم إتهام الجميع ( بتهم مجانية) بسبب أخطاء البعض التي يستغلها أصحاب الأجندات والمصالح المتأسلمين أعداء الله والوطن.
توقيع المهندس إبراهيم مصطفى إتفاقاً مع شركة (زبيدة موترز) لتوريد الأسمدة والمبيدات الزراعية وتأهيل مشروع الجزيرة تثير كثير من الشكوك لأن هذه الشركة متورطة في ملف فساد سابق وتسببت في خسارة كبيرة للمزارعين وبعضهم دخل السجون ؟؟؟؟؟!!!
إقالة الخبير الزراعي المناضل الدكتور عمر المرزوق وراءها فلول نافذين في حكومة بورتسودان من أجل تمرير مثل هكذا صفقات.
والي ولاية الجزيرة الطاهر الخير ( شاهد ما شافش ما سمعش حاجة)!!
كمرد جبريل أترك الجزيرة لأهلها .. شوف موضوع الجنرال الدكتور سليمان صندل قائد حركة العدل والمساواة وغداً سنشهد حركة العدل والمساواة بقيادة عنبر ومسك ولسه الساقية مدورة
وختاما نقول .. وليد دارفور لا عاش من يفصلنا ولن يحدث ما حدث مع الحبيب (منقو زمبيري)
المجد والخلود للشهداء
لك الله يا وطني فغداً ستشرق شمسك