تعليم القاهرة: جميع طلاب "تانية ثانوي" أدوا امتحان اليوم على التابلت
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تفقد أيمن موسى مدير مديرية التربية والتعليم بالقاهرة، اليوم الأحد سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني بمدرسة ابن سينا الإعدادية بنات، ومدرسة طه حسين الإعدادية بنين، ومدرسة القنطرة شرق الابتدائية التابعة لإدارة الزاوية التعليمية.
وقد تابع امتحانات الصفوف (الرابع _الخامس_ السادس) الإبتدائي، وأدى الطلاب مادة العلوم والمهارات المهنية.
بينما أدى الصف الأول الإعدادي الامتحان فى مادة اللغة الإنجليزية، الصف الثاني الإعدادي فى مادة الهندسة، الصف الثاني الثانوى مادتى الرياضيات والجغرافيا.
وتفقد وكيل الوزارة معظم اللجان واطمأن على سلامة الورقة الامتحانية وخلوها من الأخطاء الإملائية، وانتظام سير العملية الامتحانية.
كما تأكد من مطابقة الأسئلة وفقا لمواصفات الورقة الامتحانية وأنها شاملة فقرات المنهج.
كما شدد على عدم اصطحاب الهاتف المحمول للطلبة و الملاحظين داخل اللجان، واطمأن على تسجيل دخول جميع طلبة الصف الثاني الثانوى على الاختبارات الالكتروتية على التابلت.
وشدد على مسئولى التطور التكنولوجى بالادارة بمتابعة لجان الصف الثاني الثانوى لحل أى مشكلة فى امتحان التابلت.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: التطور التكنولوجي التربية والتعليم الجغرافيا الثاني الثانوي الصف الثاني الثانوي العملية الامتحانية الفصل الدراسي الثاني الورقة الامتحانية امتحانات الفصل الدراسي الثاني تعليم القاهرة سير امتحانات الفصل الدراسي الثاني مديرية التربية والتعليم بالقاهرة الصف الثانی
إقرأ أيضاً:
جيل مهدد بالضياع.. 660 ألف طفل في غزة بدون تعليم بسبب الحرب
أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، نقلًا عن وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، أن نحو 660 ألف طفل في قطاع غزة لا يتلقون أي تعليم مدرسي في الوقت الحالي، نتيجة استمرار الحرب وتدهور الأوضاع الأمنية والإنسانية بشكل خطير.
وأشارت "أونروا" إلى أن هذا الرقم الكبير يُجسد حجم الكارثة التعليمية التي يتعرض لها أطفال غزة، مؤكدة أن الحرب حرمت الأطفال من حقهم الأساسي في التعليم، وأدخلت القطاع في واحدة من أسوأ الأزمات التعليمية في تاريخه.
المنشآت التعليمية تحولت إلى ملاجئ للنازحينأوضحت الوكالة أن معظم المدارس والمراكز التعليمية التابعة لها تحولت إلى مراكز إيواء لعشرات الآلاف من العائلات النازحة بسبب القصف، وهو ما جعل استمرار العملية التعليمية أمرًا شبه مستحيل، خاصة في ظل نقص الموارد، وانعدام الأمن، وتدمير البنية التحتية.