الإمارات للفلك: طلوع منزلة «الشرطان» إيذاناً ببدء فصل الصيف
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
الشارقة - وام
أعلنت جمعية الإمارات للفلك عن طلوع منزلة «الشرطان» فجر اليوم الأحد” من الجهة الشرقية بالدولة إيذاناً ببدء فصل الصيف.
تعتبر “منزلة الشرطان” أول المنازل الشامية وبداية حساب المنازل القمرية وهي من أشهر حسابات المواسم عند العرب وعلامة دخول الصيف وسيطرة الأجواء الحارة على عموم الجزيرة العربية نهارا وتسمى عند عامة أهل الحرث (ثريا القيظ).
وقال إبراهيم الجروان رئيس مجلس إدارة الجمعية عضو الاتحاد العربي لعلوم الفضاء والفلك:«يتزامن مع موعد طلوع الشرطان ميل درجات الحرارة إلى الارتفاع والجو إلى الجفاف مع انخفاض الرطوبة ونشاط البوارح وهي الرياح الشمالية الغربية المحملة بالغبار والأتربة، والتي تمتد حتى منتصف يوليو القادم».
يذكر أن الصيد البحري يكثر في هذه الفترة ويعتبر عند أهل البحر من أفضل مواسم الصيد في الخليج العربي ويعد أيضا أول مواسم نضج بواكير الرطب في الجزيرة العربية والتين والمانجو وجفاف أعشاب معظم المراعي البرية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات جمعية الإمارات للفلك
إقرأ أيضاً:
السودان: ترحيل «1835» أسرة من المناقل إلى محلية جنوب الجزيرة
ناقش اجتماع برئاسة المدير التنفيذي لمحلية المناقل بولاية الجزيرة وسط السودان، ترتيبات نقل و ترحيل «1835» أسرة نازحة من المدينة إلى مناطقهم بمحلية جنوب الجزيرة.
المناقل ـــ التغيير
و ضم الاجتماع المدير التنفيذي لمحلية المناقل عثمان يوسف الحاج، و اللجنة العليا للعودة الطوعية للمدن والقرى الآمنة بولاية الجزيرة بعد سيطرة الجيش عليها واستردادها من قوات الدعم السريع، وشارك في الاجتماع أيضاً ديوان الزكاة والغرفة العامة للنقل وأصحاب البصات.
و أعلن رئيس لجنة الإسناد واعادة الإعمار الشيخ عبد المنعم أبو ضريرة،إلتزامهم بترحيل النازحين بواقع عشرة سيارات في اليوم لمدة شهر .
و تعهد المدير التنفيذي لمحلية المناقل بتسخير كافة إمكانيات المحلية لترحيل الناجين من الحرب إلى مدنهم وقراهم الآمنة، و أكد ترحيل 1835 أسرة لمحلية جنوب الجزيرة بكلفة مالية تجاوزت 30 مليون جنيهاً، وقال الحاج إن الحرب في الجزيرة إنتهت و إن قرى جنوب الجزيرة أصبحت آمنة ما يشجع على العودة.
لافتاً إلى ترتيبات بدء رحلات التفويج إلى عاصمة الولاية ود مدني ومتبقي المحليات وتقديم مايعين على الحياة بعد العودة من أغذية وعيادات وخدمات.
وشهدت قرى جنوب الجزيرة انتهاكات واسعة من قوات الدعم السريع ما أجبر المواطنين على النزوح إلى عدد من الولايات،و تعد مدينة المناقل المحلية الوحيدة التي لم تسيطر عليها قوات الدعم السريع ما دفع عدد كبير من المواطنين إلى النزوح إليها.
الوسومالجزيرة المناقل عودة طوعية نازحين