في ذكرى ميلادها.. محطات فنية في حياة عفاف راضي
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
اليوم 12 مايو هو ذكرى ميلاد الفنانة عفاف راضي التي حققت نجاحا كبيرا في مشوارها الفني، إذ ولدت في عام 1954، وتخرجت من المعهد العالي قسم البناء الأوبرالي بتقدير امتياز، وحصلت على درجة الماجستير في الفنون ثم الدكتوراه بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف الأولى.
جاء ذلك في تقرير تليفزيوني عرضه برنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم محمد الشاذلي وجومانا ماهر، عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، من تقديم الإعلاميين محمد الشاذلي وبسنت الحسيني، بعنوان «في ذكرى ميلادها .
بدأت في مجال الغناء منذ أن كانت طفلة وانتقلت مع أسرتها من محافظة الغربية إلى القاهرة لتحقق حلمها بالغناء، واستطاعت أن تجمع بين الموهبة في الغناء والتمثيل.
وشاركت في العديد من الأعمال الفنية، أبرزها مسلسل زمن الحلم الضائع، كما قدمت مسلسلا إذاعيا هو «حبي أنا»، بالإضافة إلى الأعمال السينمائية، ومنها الفيلم الغنائي الاستعراضي «مولد يا دنيا».
وقدمت ما يقرب من 200 أغنية وتميزت في أغنيات عديدة حققت انتشارا واسعا من أبرزها هوا يا هوا، ويهديك يرضيك، حاسب وانت ماشي، وأغنية مصر هي أمي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: عفاف راضي الفنانة عفاف راضي
إقرأ أيضاً:
مدبولي: برنامج الحكومة يعتمد على مستهدفات رؤية مصر 2030 وتوصيات الحوار الوطني
قدم الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، برنامج عمل الحكومة لـ3 سنوات مقبلة، مجددا العهد على استكمال مسيرة بناء الوطن، وتحقيق تطلعات المواطن المصري.
تحسين حياة المواطنوأضاف في كلمته خلال جلسة مجلس النواب لعرض برنامج الحكومة الجديدة عبر فضائية إكسترا نيوز، أن برنامج الحكومة اعتمد على مستهدفات رؤية مصر 2030 وتوصيات جلسات الحوار الوطني ومختلف استراتيجيات الوطنية والبرنامج الوطني للإصلاحات الهيكلية، مؤكدا: «نسعى من خلال هذا البرنامج إلى تحسين حياة المواطن بجميع جوانبها، والانتقال إلى مرحلة جديدة من التطوير المستدام الذي يضع وطننا في المكانة التي تليق به».
تقديم مبادرات تنموية كبرىوتابع: «علينا إدراك طبيعة التحديات التي نواجهها وهي تحديات ذات وجوه متعددة، فالوجه الأول الأول يرتبط بإكمال المسيرة التي بدأتها مصر منذ 10 سنوات والتي بذلت بها الدولة المصرية تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي جهدا كبيرا في تطوير البينة التحتية ومشروعات الطاقة واستصلاح الأراضي وتطوير الصناعة وتطوير العشوائيات وتوفير الإسكان الاجتماعي لقطاعات عريضة من السكان، وتوفير شبكة حماية اجتماعية متكاملة للفئات الأكثر احتياجا وتطوير خدمات الصحة مع تقديم مبادرات ناجحة في القضاء على الأمراض المزمنة، والتوسع في إنشاء الجامعات والمدارس، والعمل على تقديم نوعية جيدة من التعليم، فضلا عن تقديم مبادرات تنموية كبرى مثل مشروع حياة كريمة، لتحسين جودة الحياة في القرى ومبادرة 100 مليون صحة وأيضا مبادرة تكافل وكرامة».