نقل 11 مصابا في حادث سير لمستشفى ديرب نجم
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استقبل مستشفي ديرب نجم المركزي اليوم 11 شخصا مصابين بكدمات وسحجات بأنحاء متفرقة بالجسد إثر وقوع حادث تصادم بين سيارتين ربع نقل محملتان بعمال بطريق ديرب نجم أمام قرية الهوابر.
وكان اللواء محمد صلاح مدير أمن الشرقية قد تلقي اخطارا من مأمور مركز شرطة ديرب نجم يفيد بورود إشارة من مستشفى ديرب نجم المركزي بوصول كلا من: "كوثر سلامة" 16 عاما و"حسن مصطفى" 18 عاما و"سعيدة عبد القادر" 50 عاما و"محمد السيد" 40 عاما و"محمد عبد العزيز" 40 عاما و"نورا عبد العاطي" 20 عاما و"عبير سامي" 35 عاما و"صبيحة عبد الحافظ" 55 عاما و"سعدية محمد" 30 عاما و"بشرى عطية" 60 عاما و"نزيه محمد" 24 عاما مقيمين بمركز ديرب نجم مصابين بكدمات وسحجات بأنحاء متفرقة بالجسد وتم تقديم الإسعافات اللازمة لهم.
وتبين من التحريات الأولية حدوث إصابة المصابين إثر وقوع حادث تصادم بين سيارتين ربع نقل محملتان بعمال بطريق ديرب نجم أمام قرية الهوابر بمركز ديرب نجم وتم رفع آثار الحادث من الطريق وتسيير الحركة المرورية أمام المركبات.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: 11 شخصا التحريات الأولية الحركة المرورية حادث تصادم بين سيارتين كدمات وسحجات دیرب نجم
إقرأ أيضاً:
التقدم والاشتراكية يدق ناقوس الخطر إزاء التدهور المستمر لمستشفى تطوان
قال حزب التقدم والاشتراكية بتطوان، إنه « يتابع بقلق بالغ الوضعية المتردية التي يشهدها المستشفى الإقليمي سانية الرمل، نتيجة الخصاص الحاد في الأطباء الاختصاصيين، والنقص الخطير في أدوية التخدير، مما يهدد بشلل شبه كلي للخدمات الجراحية، ويعمّق معاناة المواطنات والمواطنين الذين يجدون أنفسهم أمام أزمة صحية متفاقمة تنذر بالخطر ».
وأبرز في بيان صحافي، أن « هذا الوضع المؤسف لا يمس فقط ساكنة إقليم تطوان، بل يمتد ليشمل مواطني ومواطنات عمالات وأقاليم شفشاون، وزان، المضيق-الفنيدق، الذين يعتمدون على هذا المستشفى كملاذ وحيد في ظل غياب بدائل صحية كافية ».
وأكد حزب الكتاب أن « حدة الأزمة تزداد في ظل التحديات الاقتصادية والاجتماعية التي تعاني منها المنطقة، مما يجعل الحق في الصحة مهددًا بانتهاك صارخ يتنافى مع المبادئ الدستورية والالتزامات الحكومية »، وفق قوله.
ودقّ رفاق بنعبد الله بتطوان « ناقوس الخطر إزاء التدهور المستمر في الخدمات الصحية بالمستشفى الإقليمي سانية الرمل »، كما حذروا من « التداعيات الإنسانية والاجتماعية الخطيرة لهذا الوضع »، مطالبين الحكومة ووزارة الصحة بـ « التدخل الفوري والعاجل لسد الخصاص في الأطر الطبية والتمريضية، وتوفير المعدات والأدوية اللازمة لضمان استمرارية الخدمات الصحية الأساسية ».
وشددوا في البيان نفسه، على « ضرورة تحسين أوضاع الأطر الصحية، وتوفير بيئة عمل لائقة تليق بتضحياتهم الجسيمة، لضمان استمرارية الخدمات الصحية بجودة تحفظ كرامة المواطنين ».
ودعا حزب التقدم والاشتراكية بتطوان إلى « الإسراع في إخراج مشروع المستشفى الجهوي بتطوان إلى حيز الوجود، وذلك باعتباره حاجة ملحة لضمان ولوج عادل ومنصف للخدمات الصحية، إلى جانب التعجيل بإنجاز مستشفى دار بنقريش وتعزيز البنيات الصحية الجهوية ».
كلمات دلالية التقدم والاشتراكية تطوان مستشفى تطوان