متظاهرون في نيويورك يحيون ذكرى النكبة ويطالبون بإنهاء الاحتلال الإسرائيلي
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
12/5/2024مقاطع حول هذه القصةطلاب جامعة أكسفورد في بريطانيا يواصلون اعتصامهم دعما لغزةplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 44 seconds 01:44وقفات تضامنية بعدة مدن مغربية للمطالبة بإسقاط التطبيع مع إسرائيلplay-arrowمدة الفيديو 01 minutes 48 seconds 01:48طلاب محتجون في جامعة جونز هوبكنز الأميركية ينفون إجراء مفاوضات معهمplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 33 seconds 03:33تعرف على أبرز الأسلحة التي تستوردها إسرائيل من الولايات المتحدةplay-arrowمدة الفيديو 03 minutes 29 seconds 03:2916 شهيدا بينهم نساء وأطفال في قصف على عدة مناطق برفحplay-arrowمدة الفيديو 00 minutes 45 seconds 00:45إلى متى تستخدم إسرائيل "إرهاب الجغرافيا" سلاحا في حربها على غزة؟play-arrowمدة الفيديو 04 minutes 45 seconds 04:45تحت وابل القذائف والصواريخ الإسرائيلية.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whitewhatsapptelegram-whitetiktok-whiteجميع الحقوق محفوظة © 2024 شبكة الجزيرة الاعلاميةالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: ترجمات حريات arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
متظاهرون يتجمعون بالقرب من المقر الرئاسي لكوريا الجنوبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أفادت قناة القاهرة الإخبارية، اليوم الخميس، بتجمع متظاهرون بالقرب من المقر الرئاسي لكوريا الجنوبية لدعم الرئيس المعزول يون سوك يول.
وفي وقت سابق، شهدت العاصمة الكورية الجنوبية "سيول" مظاهرة سلمية شارك فيها مئات المحتجين ضد الرئيس المعزول بقرار البرلمان، يون سوك يول، وسط تصاعد الأزمة السياسية في البلاد.
وجاءت هذه الاحتجاجات بعد أقل من 24 ساعة على إعلان إقالة رئيس الوزراء بالإنابة، هان دوك-سو، مما زاد من تعقيد الوضع السياسي.
الانقسام بين المتظاهرين
انقسم المحتجون إلى فريقين؛ مؤيدو الرئيس المعزول يون سوك يول، الذين يرون في قرار فرض الأحكام العرفية ردًا قانونيًا على ما وصفوه بـ"تمرد المعارضة"، ومعارضون يطالبون بانتخاب قيادة جديدة للخروج من الأزمة.
وفقًا لتقرير النيابة العامة في كوريا الجنوبية، أُدين يون سوك يول بمحاولة فرض الأحكام العرفية في الثالث من ديسمبر الماضي.
وأفاد التقرير بأن الرئيس أصدر أوامر للقوات العسكرية والأمنية بدخول البرلمان بالقوة، حتى باستخدام العنف المفرط إذا لزم الأمر، بما في ذلك إطلاق النار.
وأشارت التحقيقات إلى أن يون استخدم عبارات مثل: "حطموا الأبواب واسحبوا الجميع للخارج"، مع وجود دلائل على تخطيطه لهذه الخطوة منذ مارس الماضي.
هذه المحاولة الفاشلة أثارت أزمة سياسية غير مسبوقة.
الردود والإجراءات القانونيةمحامي يون سوك يول نفى هذه التهم واعتبرها "رواية غير منطقية"، ومع ذلك، تم عزله من منصبه في انتظار قرار المحكمة الدستورية المتوقع صدوره خلال ستة أشهر.
ويواجه الرئيس المعزول اتهامات بالتمرد، وهي تهمة قد تصل عقوبتها إلى الإعدام.
حتى انتهاء التحقيقات، مُنع يون من مغادرة البلاد، بينما رفض الاستجابة لثلاثة استدعاءات رسمية لاستجوابه، مما يعقد القضية أكثر.