إعادة تشغيل 9 آبار مغلقة بحقل السرير وإضافة 4000 برميل إلى الإنتاج
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
الوطن| متابعات
تمكنت فرق منسقة الصيانة بحقل السرير من تنفيذ إصلاحات هامة أدت إلى إعادة تشغيل 9 آبار مغلقة بالحقل خلال أسبوع واحد فقط، وذلك في إطار خطة زيادة الإنتاج ومعالجة مشاكل الآبار المغلقة بحقل السرير، وبتوجيهات من رئيس لجنة الإدارة محمد بن شتوان، ومتابعة حثيثة من عضو لجنة الإدارة للعمليات والصيانة والمصافي والإمداد عوض اكويدير.
وتضافرت جهود فرق منسقة الصيانة حقل السرير، بدعم من منسقة العمليات وجميع الأقسام والوحدات المختصة بالحقل، لإنجاز هذه الإصلاحات الدقيقة خلال فترة زمنية قياسية.
وشملت الإصلاحات، الأعطال في شبكة كهرباء الضغط العالي المغذية لعدد 4 آبار (C-178، C-221A، C-227، C-242) كانت متوقفة عن العمل، وإصلاح التسريبات بخطوط تدفق 4 آبار أخرى (C-82، C128، C-264، C348)، و إتمام الربط الكهربائي والميكانيكي للبئر C-309.
ونتيجةً لهذه الإصلاحات، أُعِيد تشغيل 9 آبار مغلقة بحقل السرير، يُقدر مجموع إنتاجيتها بنحو 4000 برميل نفط خام يوميًا.
الوسومحقل السرير النفطي ليبيا محمد بن شتوانالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: ليبيا محمد بن شتوان
إقرأ أيضاً:
يورو 2024.. أكثر من 4000 حالة إساءة عنصرية في أمم أوروبا
أعلن الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، اليوم الاثنين، أنه سجل 4656 منشورا عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تشمل محتوى عنصري.
وجرت مراقبة المنشورات عبر منصات التواصل الاجتماعي مثل "إكس" و"إنستجرام" و"تيك توك"، وكانت موجهة نحو اللاعبين والمدربين والمسؤولين ومشاركين أخرين في البطولة، وجاءت نسبة 74% من المنشورات موجهة بشكل مباشر للاعبين.
وأوضح يويفا أن 71% من المنشورات تم اتخاذ إجراء بشأنها من قبل المنصات المنشورة بها.
وأضاف أن 94% من المنشورات التي تم تسجيلها، تضمنت إساءات عامة لم تستهدف فئة أو مجتمع بعينه بالإضافة إلى أن 5ر4% من المنشورات تضمنت إساءات عنصرية.
وقالت ميشيل أوفا، مديرة الاستدامة الاجتماعية والبيئية في (يويفا): "نؤمن أنه من الضروري حماية اللاعبين والمدربين والحكام من الاساءة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وأنهم يجب أن يكونوا في حالة تركيز في أدائهم على أرض الملعب، وأن لا يثقلوا كاهلهم بإساءات غير مقبولة عبر الانترنت".
وكان يويفا أطلق برنامجا لمكافحة الإساءة عبر الانترنت في بطولة أمم أوروبا للسيدات عام 2022، والذي كان يهدف إلى مراقبة حالات الإساءة خلال نهائيات البطولات التي ينظمها الاتحاد، بما في ذلك بطولات الناشئين".
وفي بطولة أمم أوروبا 2024، يراقب البرنامج 622 حسابا ومنصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بما في ذلك حسابات اللاعبين والمدربين والحسابات الرسمية للفرق المشاركة.