«القاهرة الإخبارية»: آلة القتل الإسرائيلية لا ترحم.. وسكان غزة يهربون إلى المجهول
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية، تقريرا تلفزيونيا بعنوان «الفرار من الموت إلى المجهول.. آلة القتل الإسرائيلية لا ترحم النساء والأطفال في غزة».
إجبار الفلسطينيين على التهجير القسريوجاء في تقرير «الفرار من الموت إلى المجهول»، إن السكان ضاقت عليهم الأرض بحصار دبابات وآليات الاحتلال الإسرائيلي وامتلأت السماء بالصواريخ والقنابل، وأجبروا على التهجير القسري، ربما للمرة الثالثة أو أكثر في رحلة للبحث فقط عن الأمان.
وأضاف أن سكان مدينة رفح الفلسطينية جمعوا متعلقاتهم وغادروا هربا من خطط جيش الاحتلال واقتحام المدينة التي تعد آخر نقطة في قطاع غزة لم يتم تدميرها، مؤكدا أن القذائف تتطاير شرقا وغربا وتقترب من قلب المدينة.
الألم يعتصر قلوبهم والخوفُ يظهر في أعينهموأكد التقرير أن الألم يعتصر قلوبهم والخوفُ يظهر في أعينهم من مجهول ينتظرهم بعد الهروب من مناطق القطاع إلى رفح الفلسطينية، يعيشون دون طعام أو ماء أو حتى نوم.
المصدر: الوطن
إقرأ أيضاً:
«القاهرة الإخبارية»: القطاع الصحي في لبنان الأكثر تضررا من العدوان الإسرائيلي
قال أحمد سنجاب، مراسل قناة «القاهرة الإخبارية» من العاصمة اللبنانية بيروت، إن القطاع الصحي في لبنان من أكبر القطاعات التي تضررت جراء العدوان الإسرائيلي على البلاد، خلال الأشهر الماضية.
أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل جزئي أو كليوأضاف «سنجاب» خلال مداخلة بقناة «القاهرة الإخبارية»، أن القطاع الصحي اللبناني تعرض لاستهدافات مباشرة من جيش الاحتلال الإسرائيلي، سواء عبر استهداف العاملين بالقطاع وقتل أو إصابة أفراد منهم، أو استهداف المستشفيات بشكل مباشر أو غير مباشر، موضحا أن أغلب مستشفيات الجنوب اللبناني تضررت بشكل كامل أو جزئي.
وأشار المراسل إلى أن القطاع الصحي اللبناني خلال أشهر العدوان الإسرائيلي، تعرض إلى ضغط كبير وغير مسبوق بسبب الأعداد الكبيرة التي استقبلها في توقيت واحد، خاصة بعد عملية تفجيرات أجهزة البيجرز يومي 17 و18 سبتمبر الماضي، إلى جانب عشرات الآلاف من المصابين والمتضررين جراء العدوان الإسرائيلي على لبنان.
القطاع الصحي بلبنان كان يحاول التعافيولفت أحمد سنجاب، إلى أن القطاع الصحي اللبناني كان عليه عبئا كبيرا، في وقت كان يحاول التعافي فيه من التداعيات والأزمات التي مر بها على مدار السنوات الماضية.