بيولي: الشائعات والانتقادات جزء من عملي.. ومصيري لم يحسم بعد
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أكد ستيفانو بيولي المدير الفني لنادي ميلان الإيطالي أن الانتقادات والشائعات جزء من وظيفته، مشيرا إلى أنه لا يعرف حتى الآن ما إذا كان سيبقى في منصبه في الموسم المقبل.
وأنهى ميلان مسيرة خالية من الانتصارات استمرت لست مباريات متتالية، بفوز كاسح على كالياري 5 /1 أمس السبت، لكن تبقى الضغوط قائمة على كاهل بيولي حيث اكتفى الفريق بالمنافسة على المركز الثاني في الدوري الإيطالي عقب تتويج إنتر ميلان باللقب.
وقال بيولي لشبكة "سكاي سبورتس":"نحن ناد كبير، هناك توقعات كبيرة، لذا فإن الانتقادات اللاذعة أمر متوقع، مثلما يكون المديح متوقعا حينما نفوز".
وأضاف "هذا جزء من المنصب، ينبغي عليك تقبله أو أن تمارس مهنة أخرى".
وأشار "أحاول مساعدة الفريق على تجاوز اللحظات الصعبة واللعب بأفضل صورة ممكنة، في بعض الآحيان ينجح الأمر، وفي أحيانا أخرى تذهب الأمور في المسار الخاطئ".
وأكد "لم أتحدث إلى النادي بعد، أمامنا جولتان أخريان، الموسم لم ينته بعد".
وختم بيولي حديثه بالقول "أتمنى أن يتمكن الجميع في ميلان من إعادة اكتشاف هذا الانسجام والحماس والطاقة وهي الأمور التي ساعدتنا على تحقيق الأشياء التي ربما لم يعتقد أحد أنها ممكنة".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الدوري الإيطالي نادي ميلان ميلان الإيطالي بيولي
إقرأ أيضاً:
عضو بمجلس النواب: كلمة الرئيس السيسي رد عملي على مخطط تهجير الفلسطينيين
قال النائب عمرو هندي، عضو مجلس النواب، إن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم، أكدت للجميع بما لم ولن يدع مجال للشك على دعم القضية الفلسطينية، وموقف مصر الرافض رفض قطعي لمسألة التهجير، وفي نفس الوقت كشف للعالم حكم المخطط الذي يُحاك ضد المنطقة ويراد به تصفية القضية الفلسطينية.
رسائل الرئيس السيسي اليوموأضاف النائب عمرو هندي، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي، أرسل عددا من الرسائل المهمة والحاسمة والحيوية في توقيت شديد الحساسية حول موقف مصر من دعم القضية الفلسطينية، وأن مصر تعتبر القضية الفلسطينية قضيتها الأولى، والتاريخ خير شاهد على ذلك، وهو ما يعني رسائل طمأنة المواطنين بشأن الأوضاع الجارية، خاصة تأكيد القيادة السياسية على أن مصر لن تقبل مخطط التهجير مهما بلغ حجم الضغوط التي قد تتعرض لها.
مصر ترفض تهجير الفلسطينيينوأشار عضو مجلس النواب، إلى أن مصر لها موقف راسخ لدعم القضية الفلسطينية، وأن مصر لم تكتفِ برفض مجرد فكرة التلويح لمسألة التهجير سياسيًا، بل تعاملت معها كتهديد مباشر للأمن القومي، وتصريحات القيادة السياسية اليوم تؤكد أهمية البعد القومي المصري، في ظل التفاف الشعب المصري خلف قيادته السياسية للدفاع عن أمن واستقلال الوطن، وعدم المساس بسيادة الدولة المصرية، وأن الأمن القومي المصري خط أحمر، وكذلك مسألة التهجير للأشقاء الفلسطينيين.