الوطن| متابعات شارك النائب الأول لرئيس مجلس الدولة مسعود عبيد والنائب الثاني عمر العبيدي، في حفل افتتاح ورشة عمل إقليم شمال إفريقيا ؛ لجنة الأمن والمخابرات الإفريقية “سيسا” بفندق المهاري بطرابلس، وذلك بدعوة من رئيس جهاز المخابرات الليبية. وتم إقامة ورشة العمل تحت شعار “ظاهرة الإرهاب والجريمة المنظمة بإقليم شمال إفريقيا وطرق المعالجة واستراتيجية المواجهة الجماعية”.

الوسومالنائب الأول لرئيس مجلس الدولة النائب الثاني لرئيس مجلس الدولة ليبيا مجلس الدولة

المصدر: صحيفة الوطن الليبية

كلمات دلالية: النائب الأول لرئيس مجلس الدولة النائب الثاني لرئيس مجلس الدولة ليبيا مجلس الدولة مجلس الدولة

إقرأ أيضاً:

النائب السابق لرئيس الموساد: هناك رفض للأوامر ويجب عدم ترك إسرائيلي بالأسر

قال عميرام ليفين قائد القيادة الشمالية السابق في الجيش الإسرائيلي، والنائب السابق لرئيس جهاز الموساد إن هناك رفضا للأوامر العسكرية في إسرائيل، وإنه لا ينبغي ترك أي إسرائيلي في الأسر، بالنظر إلى أن إن استعادة الأسرى يمثل قيمة مقدسة في إسرائيل ولدى جيشها، مؤكدا أن هذا الأمر لا يعتبر ثمنا وإنما هو نهاية طبيعية لكل الحروب.

وأضاف -خلال مقابلة مع الجزيرة- أن عرائض الاحتجاج تشير إلى أن غالبية السكان في إسرائيل، ومن خدموا في الجيش يعتقدون بأن الأمر الصحيح هو إنهاء الحرب وإعادة كافة المخطوفين.

وقال إن رفض الأوامر العسكرية يحدث في ظل المصاعب الاقتصادية وتغيب الجنود عن عائلاتهم لاسيما جنود الاحتياط؛ مشيرا إلى أن جزءا كبيرا من القوات في إسرائيل هم من جنود الاحتياط ولهم عائلاتى يتولون الإنفاق عليها، وهو ما يعني أن ظاهرة رفض الأوامر العسكرية قد تتزايد في الفترة القادمة.

وأكد أن الحروب تنتهي في العادة باستعادة كل طرف أسراه، وإن على إسرائيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين مقابل استعادة أسراها من قطاع غزة، مشددا على أن إنهاء الحرب وإعادة كافة المخطوفين يمثل مصحة للطرفين؛ مصلحة لحركة المقاومة الإسلامية (حماس)، ومصلحة كذلك لإسرائيل.

إعلان

وأوضح أن السبب في عدم القيام بهذه الخطوة حتى الآن يتمثل في وجود انقسامات في الرأي داخل إسرائيل، وأيضا بسبب وجود وزراء يؤمنون بضرورة مواصلة ضرب حركة حماس حتى تخضع وترفع الراية البيضاء.

وقال إن إسرائيل مضطرة لنزع سلاح حماس، وينبغي أن تقبل حماس ذلك باتفاق وليس بالقوة. وأكد أن حماس تتحمل مسؤولية ما يحدث في غزة وليس إسرائيل.

وتشهد إسرائيل موجة من الاحتجاجات الآخذة في الاتساع، وتجازوت هذه الاحتجاجات حدود الجيش والمؤسسة الأمنية، لتصل إلى نخبة المجتمع من أكاديميين وأطباء وأدباء، جميعهم يطالبون بوقف الحرب على غزة، وإعادة الأسرى الإسرائيليين فورا.

وبدأت هذه الموجة من الاحتجاجات في التاسع من أبريل/نيسان، حين وقّع أكثر من 1020 طيارا على عريضة رفض لمواصلة الخدمة العسكرية، من بينهم رئيس الأركان الأسبق دان حلوتس، وذلك بدعوة من ضباط كبار مثل غي بوران وكوبي ديختر.

وبالرغم من تنوع الخلفيات، فإن هؤلاء المحتجين يجتمعون على مطلبين أساسيين: وقف الحرب فورا، وإعادة الأسرى الإسرائيليين من غزة.

مقالات مشابهة

  • النائب السابق لرئيس الموساد: هناك رفض للأوامر ويجب عدم ترك إسرائيلي بالأسر
  • مصر تودع النائب ثروت فتح الله.. رمز العطاء البرلماني يرحل إثر حادث أليم
  • النائب الأول لرئيس الوزراء يتفقد تنفيذ مشروعين خدميين في مديرية معين بأمانة العاصمة
  • المخلافي: بحثنا مع العليمي المتغيرات الدولية بما يخدم المعركة الهادفة لإنهاء الإنقلاب
  • تحديد موعد جلسة استماع لرمضان صبحي مع المنظمة الدولية لمكافحة المنشطات
  • وزير الشئون النيابية يشارك في افتتاح المجلس الأعلى للتشاور الاجتماعي ويشيد بقانون العمل الجديد
  • آتفاق مشترك بين البنك المركزي وصندوق النقد الدولي لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب
  • قانون العمل الجديد انتصار للعدالة الاجتماعية وضمان لحقوق العاملين.. تفاصيل
  • التحالف الإسلامي يطلق ورشة “إعادة تأهيل المتطرفين.. الواقع والتحديات” في نواكشوط
  • النائب الأول لرئيس الوزراء يتفقد موقع مجزرة العدوان الأمريكي بحي وسوق فروة بمديرية شعوب