مع اعتقال زعيم المعارضة.. قتلى خلال تظاهرات شعبية في السنغال
تاريخ النشر: 1st, August 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن مع اعتقال زعيم المعارضة قتلى خلال تظاهرات شعبية في السنغال، أعلنت وزارة الداخلية السنغالية، الساعات الماضية، مقتل شخصين خلال تظاهرات في جنوب البلاد احتجاجاً على اعتقال المعارض، عثمان سونكو، المرشح .،بحسب ما نشر عرب جورنال، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مع اعتقال زعيم المعارضة.
أعلنت وزارة الداخلية السنغالية، الساعات الماضية، مقتل شخصين خلال تظاهرات في جنوب البلاد احتجاجاً على اعتقال المعارض، عثمان سونكو، المرشح للانتخابات الرئاسية.
وقالت الوزارة في بيان إنه "تم العثور على جثتين في زيغينكور، المدينة التي يتولى سونكو رئاسة بلديتها".
ودعت الوزارة المواطنين إلى التزام الهدوء، مشيرةً إلى أنه "تم اتخاذ كافة الإجراءات للحفاظ على السلام والطمأنينة في البلاد".
وتأتي التظاهرات بعد أن أمر قاض بتوقيف سونكو، المرشح للانتخابات الرئاسية المقررة في شباط/فبراير عام 2024 وأحد أشد منتقدي الرئيس ماكي سال، موجهاً له تهماً من بينها "دعوات الى التمرد والتآمر" ضد الدولة، حسبما أعلن أحد محاميه لوكالة "فرانس برس".
وكان القضاء السنغالي قد حكم على سونكو بالسجن لعامين في قضية تتعلق باعتداء جنسي، ما يجعله غير مؤهل للمشاركة في الانتخابات، بحسب خبراء قانونيين.
وتسببت إدانته في مطلع حزيران/يونيو بأخطر اضطرابات منذ سنوات في السنغال خلفت 16 قتيلاً بحسب السلطات، ونحو ثلاثين بحسب المعارضة.
وكتب سونكو على فيسبوك الإثنين "لقد تم احتجازي ظلماً الآن"، مضيفاً "اذا تخلى الشعب السنغالي الذي لطالما قاتلت من أجله وقرر تركي بين يدي نظام ماكي سال، فسأخضع كما هي الحال دوماً للإرادة الإلهية".
وولد عثمان سونكو في 15 يوليو/تموز 1974 في مدينة تييس التي تبعد نحو 70 كيلومتراً عن العاصمة داكار. أمضى سنوات من طفولته في منطقة سيبيكوتاني (45 كيلومتراً شرق العاصمة دكار)، وكان والده موظفاً في الدوائر الحكومية.
وتحول إلى رمز للشبان السنغاليين الذين ينظرون إليه على أنّه الرجل" النظيف"، بمعنى غير "الفاسد" مقارنة ببعض المسؤولين الكبار في الدولة، والقادر على "إدارة" شؤون السنغال.
خطف عثمان سونكو الأضواء للمرة الأولى عندما حلّ في المرتبة الثالثة في الانتخابات الرئاسية التي جرت في 2019، إذ لقي شعاره الداعي إلى "محاربة الفساد" ومواجهة عمليات "اختلاس أموال الدولة" صدى كبيراً، لا سيما لدى الشباب السنغالي.
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مع اعتقال زعيم المعارضة.. قتلى خلال تظاهرات شعبية في السنغال وتم نقلها من عرب جورنال نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس عثمان سونکو
إقرأ أيضاً:
«التنسيقية» تدعو لمسيرات شعبية لدعم أهالي غزة
أكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين دعمها الكامل وتضامنها المطلق مع الشعب الفلسطينى الشقيق فى نضاله المشروع ضد الاحتلال الإسرائيلى، كما أعربت عن رفضها القاطع لكافة محاولات التهجير الطوعى أو القسرى، التى تمارسها حكومة الاحتلال، والتى تمثل انتهاكاً صارخاً لكافة القوانين الدولية وقرارات الأمم المتحدة ذات الصلة، وجاء فى بيان أصدرته «تنسيقية الأحزاب»، أمس، أن ذلك الدعم لحقوق الشعب الفلسطينى يأتى «انطلاقاً من دورها الوطنى، ومسئوليتها تجاه القضايا العربية العادلة»، كما شددت على أن القضية الفلسطينية ستظل قضية العرب الأولى، وأن الشعب الفلسطينى له الحق الكامل فى تقرير مصيره.
كما أكدت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين أهمية الاصطفاف الوطنى خلف القيادة المصرية، مشيدة بوحدة وتماسك الأحزاب والقوى السياسية المصرية بمختلف أطيافها وأيديولوجياتها فى دعم الموقف الرسمى للدولة المصرية، والذى يهدف إلى تحقيق السلام العادل والشامل فى المنطقة، ورفض أى محاولات لتصفية القضية الفلسطينية أو تهديد الأمن القومى المصرى والعربى، كما أشادت بالموقف الوطنى المشرّف لمجلس النواب، فى دعمه الثابت للقضية الفلسطينية، ورفضه القاطع لمحاولات التهجير، سواء تحت قبة البرلمان، أو فى المحافل الدولية والإقليمية، ومواقفه التى تعكس التزام مصر التاريخى تجاه الأشقاء الفلسطينيين.
كما ثمَّنت «التنسيقية» دعوة الحزب المصرى الديمقراطى الاجتماعى بتشكيل وفود شعبية تتوجه إلى معبر رفح، على الحدود المصرية الفلسطينية، وفى هذا السياق، دعت تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين كافة القوى السياسية المصرية للانطلاق بوفود سياسية وشعبية، للتعبير عن تضامن الشعب المصرى مع الشعب الفلسطينى، كما أعلنت عن إطلاق أكثر من وفد سياسى وشعبى لدعم الأشقاء فى الأراضى المحتلة، ورفض محاولات التهجير، وتصفية القضية الفلسطينية، ودعت التنسيقية أيضاً المجتمع الدولى إلى تحمّل مسئولياته القانونية والإنسانية تجاه الشعب الفلسطينى، والضغط على الاحتلال لوقف سياساته القمعية وإجراءاته غير القانونية التى تهدد الاستقرار فى المنطقة.