السويسري نيمو يفوز بمسابقة يوروفيجن في نسختها المثيرة للجدل وسط احتجاجات داعمة لغزة
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
فاز السويسري نيمو بالنسخة الأكثر إثارة من مسابقة الأغنية الأوروبية "يوروفيجن" متفوقًا على 25 أغنية وصلت إلى النهائي. أما المغنية الإسرائيلية فقد حصلت على المركز الخامس.
اعلانووسط الجدل الذي أحدثته الحرب في غزة والاحتجاجات بعد مشاركة متسابقة إسرائيلية بالإضافة إلى استبعاد ممثل هولندا، ختمت المسابقة نسختها الثامنة والستين بفوز نيمو، الذي أصبح بذلك أول شخص لا ثنائي جنسيًا يحقق هذا الفوز.
وكان من بين المرشحين للفوز كرواتيا وأوكرانيا وأيرلندا والبرتغال
واختارت لجنة التحكيم أغنية نيمو "ذا كود" بالإجماع، وحصلت على أصوات كافية من الجمهور لتتفوق على أغنية مغني الروك الكرواتي بيبي لازانيا.
وهذا هو الفوز الثالث لسويسرا، التي فازت سابقًا بالنسخة الأولى في عام 1956، وفي عام 1988 مع سيلين ديون.
وقال نيمو البالغ من العمر 24 عامًا بعد انتهاء المسابقة: "آمل في أن تتمكن هذه المسابقة من الوفاء بوعدها وأن تواصل الدفاع عن السلام والكرامة لكل شخص في هذا العالم".
وعن الأغنية التي فازت قال نيمو: "ذا كود تتعلق بالمسيرة التي بدأتها بإدراكي أنّني لست رجلا ولا امرأة".
قبل ساعات من النهائي طُرد المتسابق الهولندي، كما حدثت طوال فترة تنظيم المسابقة احتجاجات ضد الحرب في غزة تعززت إثر مشاركة متسابقة من إسرائيل.
فيديو: الآلاف يتظاهرون دعماً للفلسطينيين في مالمو قبل مشاركة المغنية الإسرائيلية بمسابقة يوروفيجناعتلت المطربة الإسرائيلية إيدن غولان، التي قضت أسبوع يوروفيجن في مالمو السويدية تحت حماية أمنية مشددة، المسرح وواجهتها صيحات الاستهجان من جانب والهتافات المؤيدة من جانب آخر، وأدت أغنية "إعصار"، التي وضعتها في المركز الخامس خلف نيمو وبيبي لازانيا والثنائي الأوكراني أليونا أليونا وجيري هيل والمغني الفرنسي سليمان.
وقبل النهائي تظاهر آلاف المتظاهرين المؤيدين للفلسطينيين، للمرة الثانية خلال أسبوع، يوم السبت، في ثالث أكبر مدينة في السويد، والتي تضم عددًا كبيرًا من السكان المسلمين، للمطالبة بمقاطعة إسرائيل ووقف إطلاق النار في حرب غزة.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية قبل انطلاق نهائيات اليوروفيجن.. الآلاف يتظاهرون ضد المشاركة الإسرائيلية في مسابقة الغناء بالسويد لماذا استُبعدت هولندا من مسابقة الـ"يوروفيجن" وما صحة الشائعات حول علاقة إسرائيل بذلك؟ نصائح لممثلة إسرائيل في مسابقة يوروفيجن بالبقاء في غرفتها بالفندق ومغادرتها عند العروض فقط مسابقة يوروفيجن للأغاني مسابقة السويد سويسرا إسرائيل غزة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next مباشر. الحرب على غزة في يومها الـ219.. القصف الإسرائيلي يستمر ويتركز في رفح واعتقالات في الضفة الغربية يعرض الآن Next شاهد: "حان وقت الإطاحة بالديكتاتور!".. أهالي الأسرى الإسرائيليين يتهمون نتنياهو بالتخلّي عن أبنائهم يعرض الآن Next معضلة "اليوم التالي" للحرب الإسرائيلية على غزة.. دول عربية تعارض المشاركة في إدارة القطاع بعد الحرب يعرض الآن Next دراسة تحذّر: لا تثقوا بالذكاء الاصطناعي.. أصبح سيّداً في الخداع والكذب يعرض الآن Next فيديو: عاصفة شمسية نادرة تصبغ سماء تشيلي باللون الأرجواني اعلانالاكثر قراءة إيطاليا تدق ناقوس الخطر وتناقش أزمة انخفاض المواليد وتراجع عدد السكان واشنطن تمنح كييف حزمة مساعدات عسكرية جديدة بقيمة 400 مليون دولار "الوقت ينفد".. حماس تنشر فيديو لرهينة إسرائيلي في غزة وتعلن مقتله "ليس في رفح".. إسرائيل تعلن مكان اختباء يحيى السنوار في غزة لماذا استُبعدت هولندا من مسابقة الـ"يوروفيجن" وما صحة الشائعات حول علاقة إسرائيل بذلك؟ LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة غزة مسابقة يوروفيجن للأغاني السويد رفح - معبر رفح فولوديمير زيلينسكي فضاء احتجاجات عاصفة Themes My EuropeالعالمBusinessالسياسة الأوروبيةGreenNextالصحةسفرثقافةفيديوبرامج Services مباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Job offers from Amply عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة غزة مسابقة السويد سويسرا إسرائيل غزة حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني إسرائيل قطاع غزة غزة السويد رفح معبر رفح فولوديمير زيلينسكي فضاء احتجاجات عاصفة السياسة الأوروبية مسابقة یوروفیجن یعرض الآن Next فی غزة
إقرأ أيضاً:
عاجل - الأونروا تتصدر التريند.. معلومات عن هيئة الأمم المتحدة التي تحاربها إسرائيل
الأونروا تتصدر التريند اليوم الأربعاء، بسبب محاربتها من قبل الاحتلال الإسرائيلي، بناءً على معلومات عن هيئة الأمم المتحدة التي تحاربها إسرائيل، بعدما أقر البرلمان الإسرائيلي "الكنيست"، يوم الاثنين الماضي، قانونا بحظر عمل وكالة الأمم المتحدة لغوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين "الأونروا" على أن يدخل حيز التنفيذ في غضون 90 يوما.
وأثار الحظر موجة من التنديد الدولي وتساؤلات حول شرعية القانون الإسرائيلي.
حظر أنشطة الأونرواقال المفوض العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، اليوم الأربعاء، إن القانونين الإسرائيليين اللذين جرى تمريرهما مؤخرا، واللذين يحظران فعليا أنشطة الوكالة في إسرائيل، سيتركان فراغا من شأنه أن يكلف مزيدا من الأرواح، ومزيدا من عدم الاستقرار في غزة والضفة الغربية.
وقال المفوض فيليب لازاريني في تصريحات لوكالة أسوشيتد برس للأنباء، في مقابلة حصرية – وهي المقابلة الأولى له منذ تمرير الكنيست الإسرائيلي للقانونين - إن التشريع "في نهاية المطاف، ضد الفلسطينيين أنفسهم"، ويحرمهم فعليا من جهة فعالة تقدم الخدمات المنقذة للحياة، وخدمات التعليم والرعاية الصحية.
جدير بالذكر أن الأونروا كانت الوكالة الرئيسية التي تقوم بشراء المساعدات وتوزيعها في قطاع غزة، حيث يعتمد، تقريبا، جميع سكان القطاع البالغ عددهم نحو 2.3 مليون فلسطيني، على الوكالة من أجل البقاء على قيد الحياة، في ظل الحرب التي تخوضها إسرائيل مع حركة حماس منذ ما يقرب من 13 شهرا.
ماهو أهمية عمل الأونروا؟وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل لاجئي فلسطين في الشرق الأدنى (الأونروا) هي وكالة أممية تأسست عام 1949 لتقديم المساعدة والحماية والدعم للاجئين الفلسطينيين في الأردن، لبنان، سوريا، الضفة الغربية، وقطاع غزة. تشمل خدماتها التعليم، الرعاية الصحية، الإغاثة، البنية التحتية، تحسين المخيمات، الدعم المجتمعي، والإقراض الصغير.
وفي 30 أكتوبر 2024، حذر المفوض العام للأونروا، فيليب لازاريني، من التداعيات الكارثية المحتملة لانهيار الوكالة، مشيرًا إلى العواقب الوخيمة على السلام والأمن الدوليين.
تُمول الأونروا بشكل أساسي من خلال التبرعات الطوعية للدول الأعضاء في الأمم المتحدة. في عام 2024، واجهت الوكالة تحديات مالية كبيرة، بما في ذلك تعليق بعض الدول المانحة تمويلها، مما أثر على قدرتها على تقديم الخدمات الأساسية للاجئين الفلسطينيين.
تستمر الأونروا في تقديم خدماتها الحيوية، رغم التحديات المالية والضغوط السياسية، لضمان تلبية احتياجات اللاجئين الفلسطينيين والحفاظ على استقرار المنطقة.