شرطة رأس الخيمة تدعو إلى الترابط الأُسري تحت شعار “الترابط الأُسري تنمية واستدامة”
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
دعت القيادة العامة لشرطة رأس الخيمة، ممثلة في الإدارة العامة للعمليات الشرطية بالتعاون مع إدارة الإعلام والعلاقات العامة، الأهالي والأُسر إلى دعم وتحقيق الترابط الأسري، ضمن الحملة التي أطلقتها تحت شعار (الترابط الأُسري تنمية واستدامة) بهدف نشر التوعية بتطبيق قيم التعاون والتعاضد والتماسك والأخلاق الفاضلة بين أفراد الأسرة الواحدة، والحث على تعزيز السلوكيات والأعراف المجتمعية السليمة بين الأبناء.
وأكد سعادة العقيد حمد عبد الله العوضي مدير إدارة الإعلام والعلاقات العامة بشرطة رأس الخيمة، حرص شرطة رأس الخيمة، على دعم وتقوية كيان الأسر لخلق جيل واعٍ قادر على تحمل المسؤوليات يساهم في بناء وتنمية أسرته ومجتمعه، وبالتالي ضمان تعزيز استدامة الأمن الوطني.
ومن جانبه، ناشد الرائد سعيد المسافري مدير فرع التوعية والحملات الإعلامية بشرطة رأس الخيمة، أولياء الأمور، بضرورة التلاحم الأسري، و تعزيز دور الأب والأم معاً في الحفاظ على الكيان الأسري وبناء الثقة بين أفراد العائلة، دعماً للتنمية الأسرية واستدامة الأمن والاستقرار الأسري القائم على الأخلاق والقيم الإنسانية والمواطنة الإيجابية.
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
ندوة في مأرب تدعو إلى تعزيز دور الإعلام في دعم مسار استعادة الدولة
يمن مونيتور/ قسم الأخبار
عقدت في مدينة مأرب ندوة سياسية ناقشت دور الإعلام في تعزيز الوعي الوطني ودعم مسار استعادة الدولة.
دعت الندوة، التي نظمها مركز المخا للدراسات الاستراتيجية ومركز البحر الأحمر للدراسات السياسية والأمنية، إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات الإعلامية اليمنية والدولية وتقديم محتوى مهني يعكس تطلعات اليمنيين لكسب التأييد الدولي.
وفي كلمته، دعا رئيس مركز المخا، عاتق جار الله، إلى تعزيز التواصل بين المؤسسات الإعلامية اليمنية والدولية، مشددًا على ضرورة تقديم محتوى مهني يعكس تطلعات الشعب اليمني للحصول على دعم وتأييد دولي.
من جانبه، أكد رئيس مركز البحر الأحمر، محمد الولص بحيبح، على أهمية التصدي للتضليل الحوثي وتوحيد الخطاب الإعلامي لمواجهة الانتهاكات التي ترتكبها الجماعة.
وتحدث وكيل وزارة الإعلام، أحمد ربيع، عن دور الإعلام في بناء مستقبل مستقر لليمن بعد الحرب، مشيرًا إلى أهمية الإعلام كجبهة موازية للمعركة العسكرية.
من جانبه، دعا العميد أحمد الأشول إلى ضرورة دعم القوات المسلحة وفضح جرائم الحوثيين عبر المنابر الإعلامية.
الندوة تخللتها ثلاث أوراق عمل، الأولى تناولها محمد الجماعي عن تحديات الإعلام الوطني، الثانية قدمها عبدالله المنيفي حول دور وسائل التواصل الاجتماعي في تشكيل الرأي العام، والثالثة من عاتق جار الله الذي تطرق إلى ضعف الخطاب الإعلامي اليمني على الصعيد الدولي.
واختتمت الندوة بدعوة لتطوير الإعلام الوطني وتعزيزه لدعم المعركة ضد المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، منوهة بأثر ذلك على حاضر ومستقبل البلاد.