تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

قال مفضل سيف الدين، سلطان طائفة البهرة، موجها حديثه للرئيس عبدالفتاح السيسي، «اسأل الله ويبارك لكم في هذه الفترة الرئاسية الجديدة ويجعل صالح عملكم محسوبًا من الحسنات الجارية التي تبقي فضائلها تستمر خيراتها».

وأضاف سلطان طائفة البهرة، خلال كلمته بافتتاح مسجد السيدة زينب بعد التطوير والترميم، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: «أتضرع إليه أن ينعم على مصر وأهل مصر بنعمة الأمن والاستقرار والازدهار والسلام، وأن يحفظ الأمة الإسلامية من كل سوء وبلاء».

وتابع: «أكرر شكري لكم يا سيادة الرئيس على أن منحتموني الفرصة السعيدة لأن أشارك أهل مصر في مسيرة هذا الافتتاح السعيد، وأقدر مساعي أجهزة الدولة التي لم تزل تبذل جهودًا حثيثة تحت توجيهاتكم لإنارة بيوت الله، واسأل الله تعالى أن يوفقنا جميعًا»، وذلك حسبما نقلت «إكسترا نيوز».

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: افتتاح مسجد السيدة زينب الرئيس عبد الفتاح السيسي السيدة زينب طائفة البهرة مفضل سيف الدين

إقرأ أيضاً:

في ذكرى وفاتها.. نادية لطفي أيقونة السينما المصرية التي لا تغيب (بروفايل)

 


يوافق اليوم الثلاثاء 4 فبراير ذكرى رحيل الفنانة الكبيرة نادية لطفي، إحدى أبرز نجمات العصر الذهبي للسينما المصرية، التي حفرت اسمها بأحرف من نور في تاريخ الفن. ولدت عام 1937 بحي عابدين في القاهرة، واسمها الحقيقي بولا محمد مصطفى شفيق، درست في المدرسة الألمانية، وحصلت على الدبلوم عام 1955، وكان والدها يعمل محاسبًا ومحبًا للفن، ما ساعدها على صقل شغفها بالتمثيل منذ الطفولة.

الفنانة نادية لطفي
6 أفلام خالدة ضمن قائمة أفضل 100 فيلم مصري

قدمت نادية لطفي عشرات الأعمال السينمائية التي شكلت بصمة في تاريخ السينما، ونجحت ستة من أفلامها في دخول قائمة أفضل 100 فيلم مصري، وهي:
• الناصر صلاح الدين (1963) – جسدت فيه دور “لويز” الفتاة الصليبية، في أحد أعظم أفلام التاريخ الحربي.
• المستحيل (1965) – دراما رومانسية مأخوذة عن رواية مصطفى محمود، حيث قدمت شخصية مركبة ببراعة.
• أبي فوق الشجرة (1969) – شاركت العندليب الأسمر عبد الحليم حافظ في آخر أفلامه، وحقق نجاحًا استثنائيًا.
• الخطايا (1962) – أحد أبرز الأفلام الاجتماعية التي ناقشت فكرة الأبوة والذنب، بجانب عبد الحليم حافظ.
• السمان والخريف (1967) – مأخوذ عن رواية نجيب محفوظ، حيث أدت دور “ريري” ببراعة.
• المومياء (1969) – شاركت كضيفة شرف في تحفة شادي عبد السلام السينمائية.

 

تكريم مستمر رغم الرحيل

لم يقتصر إرث نادية لطفي على السينما فقط، بل امتد تأثيرها ليشمل مواقف وطنية وإنسانية لا تُنسى، فقد لعبت دورًا بارزًا في دعم القضية الفلسطينية وزيارة الجرحى خلال حرب أكتوبر. وفي بداية 2025، كرمها الجهاز القومي للتنسيق الحضاري بإدراج اسمها في مشروع “عاش هنا”، حيث تم وضع لافتة تحمل اسمها وعنوان منزلها في جاردن سيتي، تخليدًا لذكراها وإسهاماتها الفنية والوطنية.

 

رحلت نادية لطفي عن عالمنا في 4 فبراير 2020، لكنها بقيت خالدة في وجدان عشاق السينما، كرمز للأناقة والموهبة والوعي الفني الذي جعلها إحدى أيقونات الفن العربي.

مقالات مشابهة

  • هل تنجح مساعي آير بودز برو 2 في التحول إلى أجهزة مساعدة صوتية؟
  • في 17 محافظة | الأوقاف تفتتح غدًا 45 مسجدًا ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • نقيب الأشراف: المنطقة تمر بأوضاع خطيرة ويجب علينا الاصطفاف جميعا خلف الرئيس السيسي
  • الرئيس السيسي يستعرض جهود الدولة في تدريب الكوادر بمجال الاتصالات
  • خبراء أردنيون: اتصال الرئيس السيسي والملك عبد الله يؤكد قوة التنسيق الدائم والداعم للقضية الفلسطينية
  • بعد غد.. الأوقاف تفتتح 45 مسجدا جديدا ضمن خطتها لإعمار بيوت الله
  • الرئيس السيسي وملك الأردن يشددان على أهمية تحقيق الاستقرار في سوريا
  • الرئيس السيسي والملك عبد الله يؤكدان على ضرورة التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • الرئيس السيسي وملك الأردن يؤكدان على حل الدولتين وإقامة الدولة الفلسطينية
  • في ذكرى وفاتها.. نادية لطفي أيقونة السينما المصرية التي لا تغيب (بروفايل)