الرئيس السيسي يصلي ركعتين تحية المسجد فور وصوله لافتتاح «السيدة زينب»
تاريخ النشر: 12th, May 2024 GMT
أدى الرئيس عبدالفتاح السيسي ركعتين تحية فور وصوله إلى مسجد السيدة زينب لافتتاحه، بعد انتهاء أعمال ترميمه وتجديده وذلك حسبما نقلت «إكسترا نيوز».
وكان الرئيس السيسي وصل قبل قليل إلى مسجد السيدة زينب وكان في استقباله مفضل سيف الدين، سلطان طائفة البهرة بالهند، وعدد من القيادات الدينية والسياسية والتنفيذية.
ويحتل مسجد السيدة زينب مكانة كبيرة في قلوب المصريين، خاصة من مريدي آل البيت بزيارة المسجد، كدليل منهم على محبتهم للنبي محمد عليه الصلاة والسلام وآل بيته الكرام، ليكون درة تاج مساجد آل البيت بالقاهرة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السیدة زینب
إقرأ أيضاً:
هل صلاة التراويح في المسجد أفضل أم في البيت؟: داعية كويتي يفجِّر مفاجأة
صلاة التراويح (منصات تواصل)
في تصريحات جديدة للداعية الكويتي عثمان الخميس، أبدى رأيه حول فضل أداء صلاة التراويح، مشيرًا إلى أن صلاة التراويح في البيت قد تكون أفضل من أدائها في المسجد.
وقال الخميس في مقطع فيديو نشره عبر حسابه على موقع يوتيوب: "صلاة التراويح هي في الأصل سنة، أي أنها نافلة، ويجوز للمسلم أن يؤديها سواء في المسجد مع الإمام أو في منزله".
اقرأ أيضاً ترامب يهدد بإجراء خطير ضد روسيا في حال رفضت الهدنة مع أوكرانيا 12 مارس، 2025 تدهور متسارع للريال اليمني: العملة الوطنية تسجل أدنى مستوياتها التاريخية اليوم الأربعاء 12 مارس، 2025وأضاف الداعية الكويتي أنه بناءً على آراء بعض أهل العلم، فإن صلاة التراويح في البيت قد تكون أكثر فضلاً، خاصة لأنها تُؤدى عادة في آخر الليل، مما يتيح للمصلي الفرصة لأداء الصلاة براحة أكبر وبطول أكبر.
وأوضح أن الصلاة في المنزل قد تساعد على الإطالة في القراءة والقيام أكثر، بينما في المسجد قد يصعب ذلك بسبب طول قراءة الإمام، حيث قد يشعر المصلي بالتأثر من طول القراءة.
وأكد الخميس أنه في حال كانت الخيارات متساوية، فإن الحديث النبوي الشريف عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم، الذي يقول: "أفضل صلاة المرء في بيته إلا المكتوبة"، يشير إلى أن الصلاة في البيت أفضل بشكل عام، باستثناء الصلاة المفروضة مثل الفروض اليومية.
هذا وقد أثار حديثه جدلاً بين متابعيه حول ما إذا كانت صلاة التراويح في المسجد أم في البيت هي الأكثر فضلاً، في الوقت الذي يتفاوت فيه التوجهات بين العلماء حول هذا الموضوع.