نصح المختص في قطاع السياحة مازن العبد الكريم، بتخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين في قطاع السياحة لدعم القطاع.

وأضاف العبد الكريم، خلال لقائه ببرنامج «يا هلا» المذاع على «روتانا خليجية»، أن وزارة السياحة والهيئة السعودية للسياحة لم تقصرا في هذا الشأن، ولكن بعض المستثمرين في القطاع السياحي تواجههم تحديات، مما يتطلب تخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين مع تحفيز الممتثلين.

م.مازن العبدالكريم (مختص في قطاع السياحة والضيافة): أنصح بتخفيف الاشتراطات على غير الممتثلين في قطاع السياحة لدعم القطاع @jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/mQbiaGSdHQ

برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 11, 2024

وأكمل المختص في قطاع السياحة، أن المحفزات كبيرة في القطاع السياحي وتتضح الجدوى الاقتصادية في المدن الكبرى والمدن السياحية لزيادة عدد السياح، بينما يجب الحفاظ على المحافظات الصغيرة والمدن الثانوية التي لم تواكب الأوضاع بشكل كامل.  

م.مازن العبدالكريم (مختص في قطاع السياحة والضيافة): المحفزات كبيرة في القطاع السياحي.. ونحتاج لدعم الاستثمار بالمدن الثانوية @jalmuayqil#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/vuNDviudq2

— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) May 11, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: قطاع السياحة فی قطاع السیاحة برنامج یاهلا فی القطاع

إقرأ أيضاً:

بعد نتساريم وفيلادلفيا.. "موراغ" أحدث خطط إسرائيل في غزة

بعد إعلان إسرائيل إنشاء "محور موراغ" لفصل خان يونس عن رفح جنوبي قطاع غزة، كثرت التساؤلات بشأن خطة تل أبيب الجديدة لتقسيم قطاع غزة بالتزامن مع الاجتياح البري المحدود، وسط تحذيرات من آثار إنسانية سلبية محتملة.

وأظهرت خرائط نشرتها وسائل إعلام إسرائيلية أن الممر الجديد يمتد بعرض القطاع من الشرق إلى الغرب، فيما جرى نشر قوات إسرائيلية من الفرقة 36.

وذكر رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنه سيكون "ممر فيلادلفيا ثان" مشيرا إلى الجانب الذي يقع بغزة من الحدود مع مصر جنوبا، الذي تسيطر عليه إسرائيل منذ مايو الماضي.

وأضاف: "إنشاء محور موراغ الجديد للضغط على حركة حماس وأشار إلى أنه سيعزل مدينة رفح جنوبي قطاع غزة، التي أمر بإخلائها، عن باقي القطاع".

وفي وقت سابق، أعادت إسرائيل التأكيد على السيطرة على ممر نتساريم الذي يفصل الثلث الشمالي لغزة، بما في ذلك مدينة غزة، عن باقي القطاع. ويمتد ممرا فيلادلفيا ونتساريم من الحدود الإسرائيلية إلى البحر المتوسط.

قصة محور "موراغ"

يعد محور "موراغ" أحد الممرات الحيوية في جنوب قطاع غزة، ويمتد من البحر غربًا حتى شارع صلاح الدين شرقًا، وصولًا إلى آخر نقطة على الحدود الفاصلة بين غزة وإسرائيل، وتحديدًا عند معبر "صوفا".

يبلغ طول المحور 12 كيلومترًا، وهو يفصل محافظة "رفح" عن باقي محافظات القطاع.

وقد تم إنشاء هذا المحور الوهمي خلال احتلال الجيش الإسرائيلي للقطاع في عام 1967، قبل انسحابه منه في عام 2005، تنفيذًا لخطة الانسحاب الأحادي الجانب في عهد رئيس الوزراء الأسبق أرئيل شارون.

تعتبر "موراغ" إحدى المستوطنات الواقعة في جنوب القطاع، ضمن تجمع مستوطنات "غوش قطيف"، التي تم تأسيسها والإعلان عنها لأول مرة في مايو 1972.

كانت الغاية من إنشائها بناء نقطة عسكرية ثابتة لمراقبة تحركات الفلسطينيين، لكنها تحولت بعد 10 سنوات، أي في عام 1982، إلى تعاونية زراعية تضم مئات الدفيئات الزراعية.

أهمية المحور

يشكل المحور نقطة ارتكاز استراتيجية بسبب موقعه الجغرافي فالمحور الجديد من شأنه اقتطاع مساحة 74 كيلومترًا مربعًا من مساحة قطاع غزة، أي ما يعادل 20 بالمئة من إجمالي مساحة القطاع البالغة 360 كيلومترًا مربعًا.

وتنبع أهمية المحور من كونه أحد أهم شرايين الحياة لنقل الأفراد والبضائع بين جنوب القطاع وشماله، حيث تضم مدينة رفح لوحدها اثنين من أهم 3 معابر تعمل في القطاع، وهما معبر كرم أبو سالم المخصص لنقل البضائع والمساعدات من إسرائيل للقطاع، إضافة إلى معبر رفح الفاصل بين القطاع ومصر، الذي يخصص لنقل الأفراد والبضائع من وإلى القطاع.

بموازاة ذلك، فإن بقاء الجيش الإسرائيلي في المحور سيحرمان القطاع من أهم موارده الزراعية، إذ تُعتبر مدينة رفح من أهم مصادر الغذاء والخضروات المتبقية في القطاع، حيث تغطي المساحات الخضراء أراضي المدينة، وبخاصة منطقة المواصي غربًا.

مقالات مشابهة

  • 602 ألف طفل في القطاع يتهددهم خطر الإصابة بالشلل
  • 1677 شركة خاصة جديدة تنضم إلى «نافس» منذ مطلع 2025
  • برنامج الأغذية العالمي يغلق مخابزه في غزة
  • الوضع الصحي في غزة كارثي
  • موت محقق.. مختص يحذر من قيادة السيارة في هذه الحالة
  • بطلوا سكر وملح.. رامي صبري ينصح متابعيه بمنع تلك الأطعمة
  • بعد نتساريم وفيلادلفيا.. "موراغ" أحدث خطط إسرائيل في غزة
  • بعد واقعة نمر طنطا .. «الثقافة» تلغي تصريح «أنوسة كوتة» مدربة الأسود
  • قطاع السياحة بالحديدة يحذر الزوار من السباحة بسبب ارتفاع المدّ والجزر
  • أغاني شيرين تعود إلى المنصات بعد حسم النزاع مع “روتانا”